كشف حارس المنتخب الوطني، أنتوني ماندريا، بأنه تلقى انتقادات قاسية عقب الخروج من الكان، لم يسبق وأن عاشها طيلة مسيرته الكروية.

وفي حواره الذي خص به موقع “واست فرانس” الفرنسي. اليوم السبت، أبرز ماندريا، بأن الصحافة الجزائرية، وجهت أصابع الاتهام إلى اللاعبين محملة إياهم مسؤولية الاخفاق القاري.

كما تحدث عن الانتقادات التي وجهت إلى شخصه.

قائلا: “من السهل ضرب الحارس والقول إنه لم يقم بالتصدي للكرة، ولكن رغم هذا تلقيت عددا رسائل الدعم”.

مشيرا في الأخير. إلى أنه تقدم باعتذاراته إلى جمهور الخضر عبر منشورات في مواقع التواصل الاجتماعي لا لشيء سوى: “لأن الشعب الجزائري دعمني في كثير من الأحيان، ولمدة عام ونصف نادرا ما كنت أتعرض للانتقاد.”

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

«الذكاء الاصطناعي» يتنبأ بوقوع «عواصف شمسية» عنيفة

أشارت دراسة جديدة إلى أن “الذكاء الاصطناعي”، تنبأ بوقوع عواصف شمسية عنيفة.

وأشارت الدراسة، “إلى أنه ثمة خوارزميات تم تدريبها على عقود من النشاط الشمسي تمكنت من رصد جميع علامات النشاط المتزايد مما قد يساعد في التنبؤ بالانفجارات الشمسية المستقبلية”.

وبحسب موقع “ساينس الريتsciencealert”، “فإن الانبعاثات الكتلية الإكليلية (CMEs) هي انفجارات هائلة للبلازما تنطلق من إكليل الشمس إلى الفضاء بسبب اضطرابات في المجال المغناطيسي الشمسي، وغالباً ما ترتبط هذه الأحداث الانفجارية بالتوهجات الشمسية وتحدث عندما تعيد خطوط المجال المغناطيسي تنظيم نفسها فجأة، مما يؤدي إلى إطلاق كميات هائلة من الطاقة”.

وبحسب الدراسة، “شهدت الشمس انبعاثاً كتلياً إكليلياً ضخماً في فبراير/ شباط 2000، حيث أطلقت فقاعة هائلة من البلازما المغناطيسية إلى الفضاء، وعند وصولها إلى الأرض، تتفاعل هذه الانبعاثات مع الغلاف المغناطيسي للأرض، مما قد يتسبب في عواصف جيومغناطيسية تعطل الاتصالات الفضائية وأنظمة تحديد المواقع العالمية (GPS) وشبكات الطاقة، كما يمكن أن تؤدي إلى نشاط شفقي مذهل، يُعرف باسم الأضواء القطبية”.

ووفق الدراسة، “كان التنبؤ الدقيق بهذه الأحداث وتأثيراتها على الغلاف المغناطيسي للأرض أحد التحديات التي تواجه علماء الفلك، وفي دراسة أجراها فريق من علماء الفلك بقيادة سابرينا غواستافينو من جامعة جنوة، تم تطبيق الذكاء الاصطناعي لمواجهة هذا التحدي، واستخدم الفريق التكنولوجيا الحديثة للتنبؤ بالأحداث المرتبطة بالعاصفة الشمسية التي حدثت في مايو/ أيار 2024، بما في ذلك التوهجات من المنطقة المسماة 13644 والانبعاثات الكتلية الإكليلية”.

وبحسب الدراسة الجديدة، “تمكن الفريق، باستخدام الذكاء الاصطناعي، من تحليل كميات هائلة من البيانات السابقة للكشف عن أنماط معقدة كان من الصعب اكتشافها بالطرق التقليدية”.

هذا “وكانت العاصفة الشمسية عام 2024 فرصة فريدة لاختبار قدرة “الذكاء الاصطناعي” على التنبؤ بالنشاط الشمسي، حيث كان الهدف الرئيسي هو التنبؤ بحدوث التوهجات الشمسية، وتطورها مع مرور الوقت، بالإضافة إلى إنتاج الانبعاثات الكتلية الإكليلية، وفي النهاية التنبؤ بالعواصف الجيومغناطيسية على الأرض، وأظهرت النتائج دقة غير مسبوقة في التنبؤات”.

مقالات مشابهة

  • اكتشاف جثة رجل مسن داخل “كراج” بحي گنون في مراكش
  • [ المسؤول الجلب الفاسد الجبان ، والشعب المغلوب على أمره خنوعٱ وخضوعٱ ]
  • العرب وأسرار “العنبر”!
  • ‎مشاجرة عنيفة بين سائقي حافلتين تنتهي بمقتل أحدهما .. فيديو
  • أستاذ قانون دولي بعد تصريحات «ترامب»: مصر ترفض التهجير .. والشعب الفلسطيني متجذر في أرضه كـ "الزيتون"
  • “فقد عقله” و”مزحة رديئة”.. انتقادات لحديث ترامب حول غزة
  • السعودية ترد على ترامب: نرفض التهجير والشعب الفلسطيني سيظل متمسكًا بأرضه
  • “كلاشينكوف” تكشف عن نظام الدفاع الجوي ” كرونا- إي ”  
  • قتيل في اشتباكات مسلحة عنيفة في شبوة
  • «الذكاء الاصطناعي» يتنبأ بوقوع «عواصف شمسية» عنيفة