بعد صفقة رأس الحكمة.. ملياردير إماراتي يجدد رغبته في الاستثمار بمصر
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
كتب- محمد عبدالناصر:
شارك رجل الأعمال والملياردير الإماراتي خلف الحبتور، منشورًا عبر حسابه على منصة "X" بعد إتمام صفقة رأس الحكمة بين مصر والإمارات.
وقال "الحبتور"، إن إعلان المبادرة الاستثمارية التاريخية بين الإمارات ومصر شكل حافزًا كبيرًا لدى عدد كبير من رجال الأعمال للاستثمار في أرض الكنانة مصر.
وأكد رجل الأعمال الإماراتي، أن تشجيع رجال الأعمال للاستثمار يبدأ بوضع أسس منطقية وواقعية لأية عملية تهدف لإنجاحها وليس العكس.
وتابع: وهنا أجدد رغبتي بالاستثمار في فندق ريغال هايتس Regal Heights Hotel الذي تمّ عرضه علينا في منطقة العلمين السياحية، حيث كنا دخلنا في مفاوضات لشرائه ولكن صدمنا بالأسعار الخيالية المطلوبة للبيع والتي تتخطى الواقع.
وأشار إلى أنه تم عرض الاستثمار في هذا الفندق وفقًا لمتوسط سعر الغرف الفندقية في العالم، وهو النظام المعتمد عالميًا في أهم المدن السياحية مثل نيويورك وباريس ولندن وبرلين ودبي، مضيفًا: وإن نجحنا في الدخول كمستثمرين في هذا الفندق، نكون بإذن الله كبوابة لدخول المستثمرين من كل أنحاء العالم".
اقرأ أيضا:
ليلة النصف من شعبان.. "الإفتاء" تكشف حكم الاحتفال وترد على المشككين
ليلة الغفران والعفو والرحمة.. كيف كان النبي يحيي ليلة النصف من شعبان؟.. "الإفتاء" تُجيب
غرة رمضان.. البحوث الفلكية يعلن مواعيد صلاة عيد الفطر
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: رأس الحكمة مسلسلات رمضان 2024 ليالي سعودية مصرية سعر الفائدة أسعار الذهب سعر الدولار مخالفات البناء الطقس فانتازي طوفان الأقصى رمضان 2024 الحرب في السودان خلف الحبتور الاستثمار في مصر طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
ملياردير مصري وإماراتي يستثمران في مشروع سياحي ضخم بالصويرة
تسلم تحالف بقيادة الملياردير المصري سميح ساويرس، إلى جانب الإماراتي حسين النويس والمصري حسام الشاعر، المشروع الذي سيقام في مدينة الصويرة المطلة على ساحل المحيط الأطلسي خلال مراسم أقيمت الخميس الماضي بحضور رئيس الحكومة عزيز أخنوش.
وجاءت الخطوة بعدما استحوذ المستثمرون الثلاثة على كامل رأسمال شركة تطوير محطة الصويرة موكادور، بهدف إعادة إطلاق المشروع المطل على المحيط الأطلسي، والذي بدأت الأعمال فيه عام 2004، ولكنه واجه بعض العثرات.
ومن المرتقب أن يضخ التحالف استثمارات أولية تتجاوز 500 مليون دولار، على أن يجذب استثمارات بنفس القيمة خلال السنوات المقبلة، بحسب ساويرس.
وقال ساويرس إن “الاستثمارات في المجمل قد تصل إلى 1.5 مليار دولار، في حال نجاح المشروع واستقطابه لمستثمرين آخرين.”
وبحسب المعطيات حول المشروع، فإن منتجع الصويرة موكادور يمتد على مساحة 590 هكتاراً، وقد تم تطوير المرحلة الأولى منه على مساحة 320 هكتارا تشمل ملعبين للغولف وفندقا يضم 175 غرفة، إضافة إلى مناطق عقارية مخصصة للمشاريع السكنية والتجارية.
وقال أخنوش في تصريحات صحفية إن من شأن المشروع أن “يعزز البنية السياحية في المملكة، لتكون مستعدة لاستقبال أحداث عالمية، على رأسها كأس العالم 2030،” مؤكداً أن الحكومة تدعم الاستثمار السياحي، لما يوفره من فرص عمل مهمة للشباب.
وسيقوم تحالف المستثمرين بإعادة تجديد الفندق الحالي، وبناء ستة فنادق جديدة أخرى، وتطوير قرية سياحية ترفيهية، خلال فترة تمتد إلى 14 سنة. ويتوقع أن يستقطب المشروع 100 ألف سائح سنوياً بعد انتهاء تطويره بالكامل.
ومن المقرر أن يضيف المشروع السياحي حوالي 3700 سرير فندقي جديد، لتُضاف إلى السعة الحالية للمدينة التي تناهز عشرة آلاف سرير، ما يمثل زيادة بنحو 35 في المئة، كما ستوفر الفرص الاستثمارية المرتقبة أكثر من 4 آلاف فرصة عمل.