فاران يشعل الصراع بالدوري السعودي بين النصر والاتحاد
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
دخل الفرنسي رافائيل فاران مدافع مانشستر يونايتد، دائرة اهتمامات ناديي الاتحاد والنصر السعوديين وذلك للحصول علي خدماته في فترة الانتقالات الصيفية القادمة.
حيث كشف موقع “90min” الإنجليزي بإن المدافع الفرنسي فاران يعد هدفاً رئيسياً لدى ناديي الاتحاد والنصر، اللذين يعملان على استقطابه خلال الصيف المقبل.
وأضوح الموقع أن عقد اللاعب الفرنسي فاران ممتد لنهاية الموسم الجاري، ولا يستبعد نادي مانشستر يونايتد محاولة إقناعه بالتجديد ولكن بشروط مخفضة بنفس سيناريو ما حدث مع الحارس السابق ديفيد دي خيا في الصيف الماضي، ولكن اللاعب الفرنسي يسعى لتجنب هذا الموقف.
وذكر الموقع أن نادي اتحاد جدة أبدي استعداده لدفع ما يقرب من 30 مليون يورو في الموسم الواحد، إلى مدافع ريال مدريد السابق، في حال موافقته على القدوم إلى جدة.
وأكد التقرير أن الفرنسي فاران لم يمنح صانعي الصفقات السعوديين أي رد أو ضوء أخضر بعد، بخصوص قدومه إلى دوري روشن في الفترة القادمة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فاران الدوري السعودي النصر الاتحاد النصر والاتحاد رافائيل فاران
إقرأ أيضاً:
وضع الرئيس الفرنسي السابق ساركوزي تحت الإقامة الجبرية بعد تأييد اتهامات الفساد ضده
ديسمبر 19, 2024آخر تحديث: ديسمبر 19, 2024
المستقلة/- سيوضع الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي قيد الإقامة الجبرية بعد أن أكدت المحكمة العليا الفرنسية أحكاماً سابقة أدانت ساركوزي (69 عاماً) بالفساد.
وقالت المحكمة العليا في بيان لها: “لقد أيدت المحكمة العليا الفرنسية قرار محكمة الاستئناف الذي أدانت فيه سياسياً ومحاميه وقاضياً بالفساد واستغلال النفوذ وانتهاك السرية المهنية”.
أدين ساركوزي بتهمة عرض وظيفة مرموقة على قاضٍ مقابل معلومات سرية تتعلق بمحاكمة أخرى كان يواجهها. كما حكم على القاضي جيلبرت أزيبرت ومحامي ساركوزي تييري هيرزوغ.
حكم على ساركوزي بالسجن لمدة ثلاث سنوات، اثنتان منها مع وقف التنفيذ.
وسيتم استدعاؤه الآن أمام قاض منفصل سيحدد الشروط التي سيقضي بموجبها الرئيس الفرنسي السابق، الذي حافظ على علاقات وثيقة مع العديد من المسؤولين المنتخبين، عقوبة السجن لمدة عام تحت الإقامة الجبرية.
وقد استأنف ساركوزي الحكم أمام المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان، ولكن الزعيم المحافظ قال في منشور على منصة X إنه “سيقبل مسؤولياته ويتعامل مع كل العواقب”، في حين استمر في انتقاد ما زعم أنه “ظلم عميق”.
تم الكشف عن الفساد بعد أن قام المحققون بالتنصت على محادثات بين ساركوزي وهيرزوغ أثناء فحصهم لمزاعم تفيد بأن الحملة الرئاسية الأولى لساركوزي في عام 2007 تلقت تمويلاً من نظام معمر القذافي الليبي. وسوف تعيد هذه المزاعم ساركوزي إلى المحكمة، حيث من المقرر أن تبدأ محاكمة جديدة في 6 يناير/كانون الثاني.
وفي قضية ثالثة في وقت سابق من هذا العام، حُكم على ساركوزي بالسجن ستة أشهر مع وقف التنفيذ لمدة ستة أشهر أخرى بتهمة الإنفاق الزائد عن الحد خلال حملة إعادة انتخابه في عام 2012. وقد استأنف هذا القرار أمام المحكمة العليا، التي من المتوقع أن تصدر حكمها العام المقبل.
ويواصل ساركوزي ادعاء البراءة في جميع القضايا التي يواجهها.