إحباط ترويج 84 كجم من القات في عسير
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
أبها
أحبطت المديرية العامة لمكافحة المخدرات ترويج (84) كيلوجرامًا من نبات القات المخدر في منطقة عسير.
وأكدت المديرية أنها أطاحت بمن يحاول ترويج هذه الكمية وهو لى مواطن وجرى إيقافه واتخاذ الإجراءات النظامية بحقه، وإحالته إلى النيابة العامة.
وأهابت الجهات الأمنية بالإبلاغ عن كل ما يتوافر من معلومات لدى المواطنين والمقيمين عن أي نشاطات ذات صلة بتهريب أو ترويج المخدرات، وذلك من خلال الاتصال بالأرقام (911) في مناطق مكة المكرمة والرياض والشرقية و(999) في بقية مناطق المملكة، ورقم بلاغات المديرية العامة لمكافحة المخدرات (995)، وعبر البريد الإلكتروني [email protected]، وستعالج جميع البلاغات بسرية تامة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الرياض الشرقية المخدرات عسير مكة المكرمة
إقرأ أيضاً:
تمارة: إحباط محاولة تهريب 4 أطنان من الشيرا وتوقيف 5 أفراد ضمن شبكة إجرامية دولية
تمكنت عناصر الشرطة القضائية بالمنطقة الإقليمية للأمن بمدينة تمارة، مساء أمس الثلاثاء، من إحباط محاولة تهريب كمية ضخمة من مخدر الشيرا، تقدر بأربعة أطنان و321 كيلوغرامًا، وذلك بناءً على معلومات دقيقة وفرتها مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني.
وقد أسفرت العملية عن توقيف خمسة أشخاص تتراوح أعمارهم بين 24 و50 سنة، يشتبه في تورطهم في شبكة إجرامية تنشط في تهريب المخدرات والمؤثرات العقلية على المستوى الدولي.
وذكر بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني أن هذه العملية الأمنية تمت بتنسيق محكم مع عناصر الدرك الملكي بمدينة الصخيرات. حيث تم ضبط 109 رزم من مخدر الشيرا داخل سيارتين نفعيتين، بلغ وزنها الإجمالي 4 أطنان و321 كيلوغرامًا.
وفي إطار الأبحاث والتحريات المتواصلة، تمكنت السلطات من توقيف المشتبه فيهم، وضبط أربع سيارات يشتبه في استخدامها لتسهيل ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية، بالإضافة إلى مبلغ مالي قدره 40 مليون سنتيم، يُعتقد أنه ناتج عن هذا النشاط غير القانوني.
وقد تم إخضاع الموقوفين لتدبير الحراسة النظرية، رهن إشارة البحث القضائي الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، بهدف تحديد ملابسات القضية وتوقيف باقي أفراد الشبكة المتورطين.
تندرج هذه العملية ضمن الجهود المكثفة التي تبذلها مصالح المديرية العامة للأمن الوطني والمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، في إطار مكافحة تهريب المخدرات والمؤثرات العقلية، وذلك للحد من انتشار هذه الآفة وحماية المجتمع من أضرارها.