خبيرة اقتصادية: مشروع رأس الحكمة سيؤدي إلى خفض المضاربة على الدولار
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
في تصريح خاص لـ"بوابة الوفد الإلكترونية" قالت الدكتورة "زهرة مدني" الخبيره الاقتصادية ومستشار الامين العام لشؤون الاقتصاد والاستثمار بمجلس الوحده الاقتصاديه، إن اتفاقيه راس الحكمه سوق تقوم على توفير سيولة نسبية لتغطية فجوة التمويل في مصر على مدى السنوات الأربع المقبلة" وتقوم على تشجيع الاتفاق المباشر.
وأضافت مدني، أن مشروع رأس الحكمة سيؤثر بالتبعيه على انخفاض المضاربه على الدولار، لكن ستظل مشكله الدولار تحتاج إلى متابعة سياسات من الدوله، مضيفة، أن من اهم هذه السياسات هو العمل على ملف الإستثمار والحد من سياسه تشجيع الإقتراض وبث الثقه في تعاملات المستثمرين الدولاريه وخاصه المرتبطة بالإنتاج والتصدير والتجاره البينيه.
العشري: لقاء الغرف التركية دفعة قوية لإقامة شراكات لزيادة الاستثمار في القطاعات المختلفة الإيقاع بتاجر الألعاب النارية في الفيوموتوقعت الخبيرة الاقتصادية، أن تكون اتفاقية رأس الحكمة بداية لعدة صفقات استثمارية، سوف تسعى لها الدولة خلال الصفقات القادمه لزيادة موارد الدولة الدولاريه.
وأشارت، إلى أن مصر قامت بخطوه هامه لـ تحفيز وجذب الإستثمارات الفتره الحاليه، وهي انشاء المحكمة العربيه التي تقوم بفض النزاعات الاستثمارية لأي مستثمر اجنبي في مصر في وقت قياسي، مشيرة، بأنه أمر جيد وخطوة هامة في الفترة الحالية بالنسبة للمناخ الاستثماري التي تشهده مصر.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: خبيرة اقتصادية مشروع رأس الحكمة الخبيرة الاقتصادية بوابة الوفد الإلكترونية
إقرأ أيضاً:
إسرائيل.. مقتل مدني يبلغ من العمر 71 عاماً بعد دخوله إلى لبنان
قُتل إسرائيلي بلغ من العمر 71 عاما، خلال مرافقته لمجموعة من قوات الجيش الإسرائيلي في جنوب لبنان، الأربعاء، بشكل "مخالف للأومر"، والتي خاصت اشتباكات مع مسلحي جماعة حزب الله.
وأفادت تقارير إسرائيلية، بأن قائد لواء غولاني، الكولونيل يوآف ياروم، سمح للباحث زئيف (جابو) أرليخ، وهو من سكان مستوطنة عوفرا، بدخول لبنان بشكل مخالف للأوامر العسكرية.
وأسفر الاشتباك أيضًا عن مقتل جندي إسرائيلي، وإصابة ياروم بجروح متوسطة وضابط آخر من الكتيبة 13 بجروح خطيرة.
وأعلنت قيادة الجيش الإسرائيلي أن أرليخ سيُعتبر كجندي قتيل ضمن صفوف الجيش، رغم أنه لم يكن يؤدي خدمة عسكرية فعلية حينها، وسيتم تسجيله بصفته مجندًا في قوات الاحتياط.
غارات إسرائيلية عنيفة في لبنان.. وأنباء عن استهداف مسؤول بحماس ينفذ الطيران الحربي الاسرائيلي سلسلة غارات وصفت بـ "العنيفة"، مستهدفة داخل مدينة صور ومخيم البص للاجئين الفلسطينيين.ويجري الجيش تحقيقًا في ملابسات الحادث. وذكرت التقارير أن هذه "ليست المرة الأولى التي يدخل فيها أرليخ إلى لبنان خلال الحرب".
ووفقًا لمصدر عسكري، فقد سبق للجيش الإسرائيلي السماح لأرليخ بدخول مناطق خطيرة في سياقات غير رسمية.
وكان الجيش الإسرائيلي قد أشار في بداية الحادث، إلى أن دخول أرليخ إلى المنطقة كان لأسباب "عملياتية"، إلا أنه تبيّن لاحقًا أن الهدف من زيارته كان "لأسباب شخصية تتعلق باهتمامه بالمواقع الأثرية".
وكان أرليخ، المعروف بصفته باحثًا في الجغرافيا وتاريخ إسرائيل، يرتدي زيًا عسكريًا ويحمل سلاحًا عند دخوله جنوبي لبنان، حيث قُتل على يد مسلحين من حزب الله، المصنف على لوائح الإرهاب في أميركا ودول أخرى.
وتبيّن أن دخول أرليخ إلى المنطقة لم يكن مصرحًا به، إذ يستلزم الحصول على موافقات عليا لدخول المدنيين إلى مناطق القتال.
لبنان يريد "دولة عربية".. لماذا تشكّل "آلية المراقبة" عقبة أمام الهدنة؟ أفاد تقرير لهيئة البث الإسرائيلية، الخميس، أن هناك خلافات في مفاوضات وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان حول آلية مراقبة الاتفاق، وخاصةً فيما يتعلق بالعضوية في فريق المراقبة الدولي.يشار إلى أن أرليخ خدم أيضا كضابط في الجيش الإسرائيلي خلال الانتفاضة الفلسطينية الأولى، ووصل إلى رتبة رائد، حيث أصيب خلال اشتباك مسلح في منطقة الخليل بالضفة الغربية عام 1989.
وأعرب وزير المالية الإسرائيلي المتشدد، بتسلئيل سموتريتش عن تعازيه لمقتل أرليخ. كما قال وزير التراث الوزير المتطرف، عمحاي إلياهو، في منشور عبر منصة "إكس": "لقد اختار أرليخ الوقوف في لبنان والقتال من أجل المستقبل كما كان يقاتل من أجل الماضي دون مساومة".
ويجري الجيش الإسرائيلي عمليات توغل بري في لبنان وصفها بـ"المحدودة"، كما صعّد من غاراته على مواقع يقول إنها "تابعة لحزب الله" في مختلف أنحاء البلاد، في الوقت الذي تدعو فيها القوى الدولية إلى التهدئة، وسط مساعي أميركية للوساطة بين طرفي الصراع.