الزمالك بزيه التقليدي الأبيض أمام أبو سليم الليبي
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
عقد ظهر اليوم السبت الاجتماع الفني لمباراة الزمالك وأبو سليم الليبي في بطولة كأس الكونفدرالية الأفريقية والمقرر لها غداً الأحد.
إقرأ أيضًا..
وأسفر الاجتماع الفني عن ارتداء الزمالك لزيه الأساسي باللون الأبيض "القميص الأبيض والشورت الأبيض"، ويرتدي حارس المرمى زيه باللون الأصفر، في حين يرتدي فريق أبو سليم الليبي زيه باللون الأزرق، ويرتدي حارسه الطاقم الأسود.
حضر الاجتماع الفني من الزمالك كل من عمرو أبو العز المدير الإداري، وعبد الله حسين إداري الفريق، ومصطفى ميلا مسؤول المهمات.
ويلتقي الزمالك مع أبو سليم الليبي في السادسة مساء غداً الأحد بتوقيت مصر، على استاد 19 مايو 1956 بمدينة عنابة الجزائرية، ضمن مباريات الجولة الخامسة لدور المجموعات ببطولة كأس الكونفدرالية الأفريقية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الكونفدرالية الافريقية الاجتماع الفني القميص الأبيض أبو سلیم اللیبی
إقرأ أيضاً:
في البيت الأبيض.. ماسك يشتبك مع وزير الخزانة أمام «ترامب»!
“شهد البيت الأبيض مشادة غير مسبوقة بين إيلون ماسك، رئيس إدارة كفاءة الحكومة الأمريكية، ووزير الخزانة سكوت بيسنت، في مشهد لافت وقع على مرأى ومسمع من الرئيس دونالد ترامب”، وفق ما أفاد به موقع “أكسيوس”.
وبحسب مصادر مطلعة، “بدأ النقاش بين الطرفين بشأن دور مصلحة الضرائب، قبل أن يتصاعد التوتر ويتحول إلى مواجهة مباشرة، حيث وقف الرجلان وجهاً لوجه وتبادلوا الحديث بصوت مرتفع”. وذكر مصدر قريب من الإدارة “أن ماسك انفعل بشكل واضح، بينما حافظ بيسنت على هدوئه ورفض الانسياق وراء أسلوب ماسك التصعيدي”.
وأوضح المصدر “أن جذور الخلاف تعود إلى تباين في وجهات النظر حول استراتيجية الإصلاح، إذ يدفع ماسك باتجاه إجراءات أكثر صرامة، بينما يفضل بيسنت اتباع نهج متوازن يجمع بين الإصلاح والحفاظ على الاستقرار الاقتصادي”. من جانبه، بدا وزير التجارة هوارد لوتنك، الحاضر في الاجتماع، مؤيداً لموقف ماسك.
وفي تعليق رسمي، أكدت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، أن “الرئيس ترامب يثق بفريقه الذي يتميز بالشغف والالتزام بالقضايا الوطنية”، معتبرة أن “مثل هذه النقاشات الساخنة تمثل جانباً طبيعياً من العمل الحكومي، وأن الجميع يدرك أنهم يعملون بموافقة الرئيس”.
يُشار إلى أن “هذه ليست المرة الأولى التي يدخل فيها ماسك في خلاف علني مع شخصيات بارزة في إدارة ترامب. ففي نوفمبر الماضي، دعا عبر منصة “إكس” إلى استبدال بيسنت بلوتنك، معتبراً أن “الأخير يمثل خياراً إصلاحياً أكثر جرأة”.
كما سبق لماسك أن “دخل في سجال مع كبير مستشاري التجارة بيتر نافارو”، واصفاً إياه بـ”الأحمق” على خلفية تصريحات ناقدة لشركة “تسلا”.
وفي سياق آخر، كشفت تقارير إعلامية أن “ماسك سيُقلص مشاركته الرسمية مع الإدارة الأمريكية مع نهاية مايو المقبل، تزامناً مع انتهاء فترة تعيينه كموظف حكومي خاص، إلا أنه أبدى استعداده للاستمرار في تقديم المشورة بشكل جزئي”.