أوجاع الشعب الفلسطيني حاضرة في احتفالية الروتاري بمتحف الحضارة
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
انطلقت احتفالية لجنة المؤسسة الروتارية في مصر والمقامة بالمتحف القومي للحضارة بالفسطاط، وذلك بحضور نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعي، ونبيلة مكرم وزيرة الهجرة سابقا، والسفيرة مشيرة خطاب وسعد الدين هلالي الأستاذ بجامعة الأزهر.
إقرار حقوق الإنسانوتحدثت السفيرة مشيرة خطاب خلال احتفالية المؤسسة الروتارية عن مفهوم السلام هو السلام، وهو الأمن النفسي لكل إنسان والسلام يرتبط ارتباط وثيق بحقوق الإنسان، مشيدةبوثيقة الإخوة الإنسانية التي وقعها الشيخ أحمد الطيب مع فرنسيس بابا الفاتيكان في 2019.
ولفتت إلى أن مصر انضمت إلى 9 اتفاقيات لحقوق الإنسان، ولديها دستور هو الأول من نوعه الذي خصص فصلا كاملا لحقوق الإنسان.
تصميم على طمس الهوية الوطنيةكما تطرقت «خطاب» إلى الأزمة التي يعيشها الشعب الفلسطيني إثر العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي، مؤكدة أن دولة الاحتلال الإسرائيلي تستهدف بشكل متعمد المدنيين في محاولة لطمس الهوية والقضاء على فكرة قيام الدولة الفلسطينية، مضيفة: «حقوق الإنسان هي الملاذ الأخير للسلام ومصر والدول العربية ستسرد الحق العربي في السلام، لتنشأ الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المتحف القومي للحضارة وزيرة التضامن الاجتماعي حقوق الإنسان الشعب الفلسطيني أزمة اقتصادية
إقرأ أيضاً:
مفوض الأمم المتحدة لحقوق الإنسان: منزعجون من استخدام أسلحة الجيش في الضفة الغربية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عبر فولكر تورك مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان اليوم الاثنين عن الانزعاج إزاء استخدام أسلحة الجيش في الضفة الغربية، وشدد على ضرورة وقف تهديدات الضم.
كما عبر عن قلقه العميق إزاء "التحول الجوهري في الاتجاه" من جانب الولايات المتحدة تحت قيادة الرئيس دونالد ترامب، محذرا من استخدام خطاب انقسامي لخداع الناس واستقطابهم.
وقال في اجتماع لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة في جنيف "تمتعنا بدعم من الحزبين في الولايات المتحدة بشأن حقوق الإنسان على مدى عقود عديدة... وأنا الآن قلق للغاية بشأن التحول الجوهري في الاتجاه الذي يحدث محليا ودوليا"، دون أن يذكر ترامب بالاسم.
وعبر أيضا عن قلقه بشأن التراجع في مجال المساواة بين الجنسين فضلا عن تزايد استخدام التضليل والترهيب والتهديدات ضد الصحفيين والمسؤولين الحكوميين.