اكتشاف 3 أقمار غير معروفة سابقاً في نظامنا الشمسي
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
اكتشف علماء فلك ثلاثة أقمار غير معروفة سابقاً في نظامنا الشمسي، وهما قمران إضافيان يدوران حول نبتون وآخر حول أورانوس.
تم رصد الأقمار الصغيرة البعيدة باستخدام تلسكوبات أرضية قوية في هاواي وتشيلي، وأعلن عنها يوم الجمعة مركز الكواكب الصغيرة التابع للاتحاد الفلكي الدولي.
ويحدد الإحصاء الأخير أن لنبتون 16 قمراً معروفة ولأورانوس 28 قمراً.
ويتمتع أحد أقمار نبتون الجديدة بأطول رحلة مدارية معروفة حتى الآن.
وقال سكوت شيبارد، عالم الفلك في معهد كارنيغي للعلوم في واشنطن، والذي ساعد في تحقيق هذا الاكتشاف، إن القمر الخارجي الصغير يستغرق حوالي 27 عاماً لإكمال دورة واحدة حول نبتون، الكوكب الجليدي الضخم الأبعد عن الشمس.
في المقابل، من المحتمل أن يكون القمر الجديد الذي يدور حول أورانوس، والذي يقدر قطره بـ5 أميال (8 كيلومترات) فقط، هو أصغر أقمار الكوكب.
وفي هذا السياق قال شيبارد: “نعتقد أنه قد يكون هناك العديد من الأقمار الأصغر حجماً” التي لم يتم اكتشافها بعد.
العربية نت
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
صور الأقمار الفضائية تظهر النقص الواضح في الغطاء النباتي في الأردن حتى تاريخه
#سواليف
أظهرت #صور_الأقمار_الاصطناعية اختلافاً ملحوظاً في #الغطاء_النباتي في شمال ووسط الأردن بين 9 يناير 2024 و9 يناير 2025، كما أظهرت اختلافات في كميات #الثلوج على #جبل_الشيح وجبال لبنان وجبال السويداء.
صور الأقمار الفضائية تظهر النقص الواضح في الغطاء النباتي في الأردن لتاريخ 9/1/2025وتظهر صور الأقمار الاصطناعية الواردة من وكالة #ناسا أن المناطق الشمالية والوسطى في المملكة تشهد نقصاً واضحاً في مساحات #الغطاء_النباتي حتى اللحظة، مما يظهر أن المجاميع المطرية أقل من المفترض لهذه الفترة حيث تشهد أغلب المناطق وبخاصة الشمالية والوسطى انخفاضاً كبيراً في #كميات_الأمطار، ويرجع ذلك إلى السلوك غير المعتاد للمنخفضات الجوية، التي كانت تعبر الأراضي المصرية وتتحرك بسرعة نحو شمال السعودية.
وفيما يتعلق بالموسم المطري السابق حتى تاريخه، تأثرت المملكة بعدة فعاليات جوية نشطة ومثمرة، جلبت كميات وفيرة من الأمطار للمناطق الشمالية والوسطى على حد سواء. وتميزت #مربعانية ذلك العام بمجاميع مطرية حول إلى أعلى من المعدلات الطبيعية التي كان من المتوقع تحقيقها في تلك المناطق. وقد ساعدت الأمطار الوفيرة وفترات الدفء التي تراوحت بين الفعاليات الجوية في تحفيز نمو الأعشاب في العديد من المناطق، ما جعل الغطاء النباتي يمتد على مساحات واسعة في شمال ووسط المملكة، كما يتضح من الصور الفضائية. والحمد لله.
مقالات ذات صلة نزولات قطبية قيد المتابعة .. مستويات تبريد تاريخية تتعرض لها الدوامة القطبية الشمالية 2025/01/09فيما كانت كثافة الثلوج أكبر هذا العام على جبال سوريا ولبنان بسبب الفترات الباردة التي شهدتها بلاد الشام، وبالمقابل تظهر ذات الصور أن الغطاء الثلجي كان أقل العام الماضي نتيجة دفء #الموسم_المطري.
نسأل الله أن يسقينا الغيث ولا يجعلنا من القانطين.