البوابة - مع أكثر من 4.89 مليون مشترك، تعد قناة ناصيف زيتون قناة شهيرة على يوتيوب، بدأ زيتون في عام 2012، ولكن لا يمكن تأكيد ثروته بشكل دقيق فقد افترض البعض أن صافي ثروة ناصيف زيتون قد يكون في الواقع أعلى من ذلك حيث أنه عند التفكير في مصادر الدخل الإضافية لمستخدمي YouTube، تشير بعض التوقعات إلى أن صافي ثروة زيتون يقترب من 7.

7 مليون دولار.

اقرأ ايضاًكم تبلغ ثروة ميسي بعد فوزه بكأس العالم 2022

يكسب زيتون ما يقدر بـ 1.37 مليون دولار سنوياً، وتستقبل قناة زيتون على يوتيوب شهرياً حوالي 22.9 مليون مشاهدة  وأكثر من 763.45 ألف مشاهدة يومياً.

تقوم قنوات YouTube التي يتم تحقيق الدخل منها بجمع الأموال عن طريق تشغيل الإعلانات مقابل كل ألف مشاهدة للفيديو، ويمكن لمستخدمي YouTube أن يكسبوا في المتوسط ما بين 3 إلى 7 دولارات لكل ألف مشاهدة للفيديو، ومن خلال هذه البيانات، نتوقع أن تحقق قناة ناصيف زيتون على اليوتيوب 91.61 ألف دولار من عائدات الإعلانات شهريًا و1.37 مليون دولار سنويًا.

وقد يكون 1.37 مليون دولار سنويًا تقديرًا منخفضًا بالرغم من ذلك، إذا نجح ناصيف زيتون في تحقيق أعلى النتائج، فقد تدر عائدات الإعلانات أكثر من 2.47 مليون دولار سنويًا.

نادرًا ما يكون لدى مستخدمي YouTube مصدر دخل واحد أيضًا، وقد تولد مصادر الإيرادات الإضافية مثل الرعاية والعمولات والشركات التابعة ومبيعات المنتجات وعربات التحدث إيرادات أكثر بكثير من الإعلانات.

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: ناصيف زيتون سوريا الشرق الأوسط مغنيين ملیون دولار ناصیف زیتون

إقرأ أيضاً:

تقرير: أكثر من 12 مليون منشور إسرائيلي تحريضي ضد الفلسطينيين خلال عام 2024

كشف تقرير صادر عن "حملة - المركز العربي لتطوير الإعلام الاجتماعي"، أن أكثر من 12 مليون منشور تحريضي وعنيف ضد الفلسطينيين نُشر باللغة العبرية على منصات التواصل الاجتماعي خلال عام 2024، بمعدل 23.6 منشورا في الدقيقة، ما يعكس تصاعدا خطيرا في استخدام الفضاء الرقمي لنشر خطاب الكراهية.

وأوضح التقرير الصادر تحت عنوان "مؤشر العنصرية والتحريض 2024"، هذا الأسبوع، أن 79 بالمئة من المنشورات التحريضية تم توثيقها على منصة "إكس"، بينما سُجلت 21 بالمئة منها على "فيسبوك"، ما يشير إلى إخفاق المنصات الرقمية في الحد من خطاب العداء ضد الفلسطينيين.

وأضاف التقرير أن شركة "ميتا" المالكة لـ"فيسبوك" و"إنستغرام"، أجرت تعديلات على سياسات الإشراف على المحتوى، مما أدى إلى تقليص الرقابة على المنشورات العنيفة، وهو ما قد يسهم في تطبيع هذا الخطاب وترسيخه في الفضاء الرقمي.


وأشار التقرير إلى أن التطورات السياسية والعسكرية، خاصة خلال الإبادة الجماعية في غزة، كانت العامل الرئيسي وراء تصاعد خطاب الكراهية ضد الفلسطينيين.

وشدد على أن هذا الخطاب لم يقتصر على الفلسطينيين عموما، بل استهدف المقدسيين بشكل خاص، حيث تم رصد 8,484 منشورا تحريضيا ضد الفلسطينيين في القدس المحتلة، معظمها على منصة "إكس"، في مؤشر على الاستهداف الممنهج لهذه الفئة.

ولفت التقرير إلى انتشار ظاهرة الفرح والشماتة بمقتل وإصابة فلسطينيين، حيث وثّق 9,289 منشورا عبّر فيها مستخدمون إسرائيليون عن سعادتهم بمقتل فلسطينيين جراء القصف الإسرائيلي، ما يعكس التطبيع المتزايد مع خطاب العنف الرقمي ضد الفلسطينيين في دولة الاحتلال الإسرائيلي.


وأكد التقرير ضرورة اتخاذ تدابير صارمة من قبل منصات التواصل الاجتماعي والمجتمع الدولي للحد من خطاب الكراهية ضد الفلسطينيين، من خلال تعزيز آليات الإشراف على المحتوى، وحذف المنشورات العنيفة، وإجراء تقييمات مستقلة حول تأثير هذه المنصات على حقوق الإنسان.

كما شدد التقرير على أهمية تخصيص موارد لغوية وتقنية لمراقبة المحتوى المنشور باللغة العبرية، وإشراك المجتمع المدني الفلسطيني في تطوير سياسات الرقابة الرقمية.

وأوضح التقرير أن تصاعد العداء الرقمي ضد الفلسطينيين يتطلب خطوات عملية وعاجلة لضمان أن تكون المنصات الرقمية بيئات آمنة للجميع، وليست ساحات لنشر التحريض والعنف.

مقالات مشابهة

  • 50 مليون دولار تعويض.. أمريكي يكسب دعوى ضد ستاربكس بسبب مشروب ساخن
  • نسيم عباسي يتيح أفلامه السينمائي للجمهور عبر "يوتيوب"
  • الإعادة السعودية تضاعف أرباحها إلى 474.8 مليون ريال
  • بمواصفات خيالية.. هل يكون «OnePlus» الحاسب الذي ننتظره؟
  • نفت التعدي عليه.. أرملة حلمي بكر تروي اللحظات الأخيرة فى حياته
  • دفاع المجنى عليه في واقعة الفردوس: موكلى لم يطلب مليون جنيه مقابل التصالح
  • محامي المتهم في مشاجرة الفردوس: المجني عليه طلب مليون جنيه للتصالح وسيارته تتكلف ٨٠ ألف جنيه فقط
  • 385 مليون درهم أرباح «بنك الشارقة» خلال 2024
  • 53.5 مليون درهم صافي أرباح ” ريسبونس بلس” بنمو 32% خلال 2024
  • تقرير: أكثر من 12 مليون منشور إسرائيلي تحريضي ضد الفلسطينيين خلال عام 2024