الرئيس الجزائري: قوة فلسطين في وحدتها
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
أكد الرئيس الجزائري، عبدالمجيد تبون، خلال حوار مع قناة «CCTV» الصينية، أن قوة فلسطين في وحدتها.
أخبار متعلقة
حوادث فى الجزائر وباكستان و الهند تخلف 57 قتيلا (فيديو)
مصر تعرب عن خالص تعازيها لدولة الجزائر في ضحايا الحادث المروري المأساوي
وأضاف تبون أن الجزائر تناضل مع بعض الدول، مثل الصين، حتى تكون فلسطين دولة كاملة العضوية في الأمم المتحدة.
وذكر أن الجزائر دفعت ثمن حرية قرارها غاليا، بينما يحاول الاستعمار اليوم، الرجوع بوجه جديد، غير أن ذلك لن يتحقق لأن الشعوب الإفريقية أصبحت واعية.
وقال الرئيس الجزائري إن الصين من الدول الصديقة التي ساعدت الجزائر في مسيرتها التنموية بعد الاستقلال، كما صرح بأنها أول دولة غير عربية تعترف بالحكومة الجزائرية المؤقتة.
وأكد الرئيس تبون أن الجزائر مرتاحة في تعاملاتها مع الصين، حيث تعمل على إقامة مشاريع مشتركة مع بكين في كل المجالات، بما في ذلك مجالي السكك الحديدية والمناجم.
وأشار إلى أن قانون الاستثمار الجديد في الجزائر يفتح آفاقا واسعة لكل المستثمرين، موضحا أن بلاده تتطلع إلى إقامة شراكة جزائرية صينية في مجال الفضاء.
الرئيس الجزائري عبدالمجيد تبون
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين الرئيس الجزائري زي النهاردة الرئیس الجزائری
إقرأ أيضاً:
الجزائر وإسبانيا تؤكدان ضرورة تسوية قضية فلسطين وفق حل الدولتين
الجزائر - بحث وزير الخارجية الجزائري أحمد عطاف مع نظيره الإسباني خوسيه مانويل ألباريس، الجمعة 21 فبراير 2025، تطورات القضية الفلسطينية، وأكدا ضرورة إيجاد "تسوية عادلة ونهائية" لها على أساس حل الدولتين.
وجاء لقاء عطاف وألباريس على هامش اجتماعات اليوم الثاني لمجموعة العشرين في مدينة جوهانسبورغ بجنوب إفريقيا، بحسب بيان للخارجية الجزائرية.
وأفادت الخارجية الجزائرية بأن الوزيرين ناقشا "التطورات التي تشهدها القضية الفلسطينية، وأكدا على ضرورة مواصلة الجهود الدولية الرامية إلى إيجاد تسوية عادلة ونهائية للصراع في الشرق الأوسط على أساس حل الدولتين".
وعلى الصعيد الثنائي، بحث الوزيران سبل الدفع بالعلاقات بين البلدين من خلال "تعزيز الثقة المتبادلة وتطوير التعاون".
وجدد ألباريس شكر السلطات الجزائرية على مساهمتها "الفعالة" في تحرير المواطن الإسباني نافارو كانادا خواكيم، في يناير/ كانون الثاني الماضي، عقب اختطافه من عصابة "مسلحة اقتادته إلى شمال مالي".
وأكد الوزير الإسباني، بحسب المصدر ذاته، دعم مدريد لدور الجزائر في "تعزيز الاستقرار والدفع بالتنمية في منطقة الساحل الصحراوي".
ويعد هذا أول لقاء منذ 2022، حين دخل البلدان في أزمة سياسية حادة وصلت حد القطعية الاقتصادية والتجارية، على خلفية تبني حكومة مدريد الطرح المغربي لتسوية النزاع في إقليم الصحراء.
Your browser does not support the video tag.