بالفيديو.. طهاة يستعرضون من جدة التاريخية أشهر الأكلات الشعبية في مناطق المملكة
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
استعرض عدد من الطهاة السعوديين أشهر الأكلات الشعبية في مناطق المملكة في جدة التاريخية خلال الاحتفال بيوم التأسيس.
وقالت الشيف أسما الجهني، عضو النادي السعودي لفنون الطهي والضيافة، إن الطهاة قدموا 13 صنفا من الأكلات على مدار 3 أيام، منها الرز الحساوي والمليحية.
وأوضحت الشيف بدور بدر، خلال مداخلة مع قناة «العربية» أن الفريق يقوم بصنع الأكلات الموثقة التراثية.
وأشار الشيف رامي أبو جامل، أحد مؤسسي النادي السعودي لفنون الطهي والضيافة، أنه يشارك في فعالية الطهي المباشر في جدة التاريخية، من خلال 13 صنف معتمدة من هيئة فنون الطهي والضيافة.
ولفت الشيف عيسى الحايك، إلى أنه قدم الرز الحساوي بكمية تبلغ30 كجم مع ذبيحة لحم.
طهاة يستعرضون أشهر الأكلات الشعبية المشهورة في مناطق المملكة في #جدة_التاريخية بمناسبة #يوم_التأسيس pic.twitter.com/wgqvW1rYOY
— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) February 24, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: جدة التاریخیة
إقرأ أيضاً:
الإمارات والمالديف تبحثان سبل تعزيز التعاون في مجالي السياحة والضيافة
التقى معالي عبدالله بن طوق المري، وزير الاقتصاد، معالي ثوريق إبراهيم، وزير السياحة والبيئة في جمهورية المالديف، حيث بحث الجانبان سُبل تعزيز العلاقات الثنائية، وتوسيع آفاق التعاون المشترك في القطاع السياحي، والاستفادة من الممكنات والفرص التي يتمتع بها البلدان، وتبادل الخبرات في تطوير المنتجات السياحية في مجال الضيافة والبنية التحتية السياحية، بما يعزز تنافسية واستدامة اقتصاديهما.
وأكد ابن طوق، أن العلاقات بين دولة الإمارات وجمهورية المالديف تقوم على الأخوة والصداقة وتبادل المصالح الاقتصادية والتنموية، وتتميز بالتعاون الوثيق، ويتقاسم البلدان رؤية مشتركة في تطوير قطاع السياحة كرافد اقتصادي مهم يعزز التنمية الاقتصادية المستدامة لديهما، مشيراً إلى أن تبادل المعرفة وتنسيق الجهود في مجالات الضيافة وتطوير المنشآت والبنى التحتية والرقمية السياحية يسهم في خلق فرص استثمارية جديدة، ويعزز من مكانة الدولتين الصديقتين كوجهتين سياحيتين رائدتين على الصعيدين الإقليمي والدولي.
وقال: نحرص على تعزيز الشراكة الاقتصادية مع جزر المالديف ولا سيما في القطاع السياحي، لما له من أثر إيجابي في دعم الاقتصاد الوطني وتوفير تجارب سياحية متميزة تلبي تطلعات زوارنا من مختلف أنحاء العالم، مشيراً إلى أهمية الاستفادة من تبادل الخبرات السياحية الكبيرة التي يمتلكها البلدان في مجال الضيافة والفنادق وتطوير وإدارة المنشآت السياحية، وجذب السياح الدوليين.
وناقش الجانبان، خلال اللقاء، فرص التعاون في تطوير المنتجات السياحية المشتركة، وتعزيز الاستثمارات في قطاع الضيافة، إلى جانب تبادل الخبرات في مجالات التسويق السياحي وإدارة الوجهات، واستعراض أحدث التوجهات العالمية لدمج التقنيات والتطبيقات التكنولوجية الحديثة في القطاع السياحي، بما يسهم في دعم النمو الاقتصادي المستدام لكلا البلدين.
ويأتي هذا الاجتماع في إطار حرص دولة الإمارات على تعزيز علاقاتها الثنائية مع جمهورية المالديف، وتوسيع آفاق التعاون في القطاعات الحيوية التي تساهم في تحقيق التنمية الاقتصادية المستدامة، بما يتماشى مع رؤية «نحن الإمارات 2031» وأهدافها الاستراتيجية في دعم الاقتصاد التنموي المتنوع.