ضبط سائق شركة توصيل شهيرة حاول خطف «فتاة الشروق»
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
نجحت أجهزة الأمن في القاهرة، اليوم السبت، في القبض على سائق سيارة أجرة تابعة لشركة توصيل شهيرة، متهم بمحاولة خطف «فتاة الشروق» على طريق السويس.
خطف فتاة الشروقوحسب التحريات، فإن السائق حاول خطف فتاة تُدعى حبيبة الشماع، لدى توصيله لها، والتى نجت بنفسها بأعجوبة حين فتحت أبواب السيارة وقفزت لتصاب بنزيف داخلي وكسور وسحجات في مناطق متفرقة بالجسم، وعلى إثرها نُقلت إلى المستشفى.
وروت ابنة عم المجنى عليها: «حبيبه فاقدة الوعي وعندها نزيف في المخ مش بيوقف ومحطوطة على ventilator. حبيبة استقلت سيارة من التجمع الأول، وكانت رايحة مصر الجديدة الساعة 6:50 مساءً، مامتها كلمتها في التليفون مكنتش سمعاها كويس علشان صوت الكاسيت كان عالي أوي.. الراجل كان بيتخانق في التليفون. حبيبة طلبت منه يوطي الكاسيت قالها لأ وكان بيبرطم بالكلام. مامتها مكنتش سامعه هو بيقول إيه، قالتلها (ماله ده؟) حبيبه قالت لها: مش عارفه ماله وقفلت بعدها».
وأضافت قائلة: «أصحاب حبيبه كلموها يشوفوها وصلت فين، رد عليهم واحد قال لهم صاحبة التليفون دي وقعت من العربية قعدت تتشقلب لحد ما اتخبطت في الحاجز الأسمنتي اللي على طريق السويس. ولما راح يسألها إيه اللي حصلك، قالت: سواق (.. ) كان عاوز يخطفني وجالها تشنجات وفقدت الوعي».
اقرأ أيضاًتأجيل قضية تجمهر محكمة منوف لجلسة اليوم الثاني من دور مارس
لـ 23 مارس.. تأجيل طعني مرتضى منصور على اتهامه بسب الخطيب
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أجهزة الأمن في القاهرة الأمن في القاهرة فتاة الشروق
إقرأ أيضاً:
سقوط مروع ينهي حياة مؤثرة شهيرة خلال رحلة تسلق .. صور
خاص
تعرضت المؤثرة البلغارية ماريا إفتيموفا، لحادث مأساوي أثناء رحلة تسلق في سلسلة جبال سنودونيا، حيث سقطت من ارتفاع 65 قدمًا، مما أدى إلى وفاتها على الفور.
وعلى الرغم من محاولات الفريق المرافق لإنقاذ المؤثرة صاحبة الـ 28 عامًا، إلا أنها فارقت الحياة في موقع الحادث.
ماريا، كانت معروفة بشغفها بالترحال والمغامرات، حيث جمعت آلاف المتابعين عبر منصات التواصل الاجتماعي، وقد تعرضت لإصابات خطيرة في الرأس، شملت كسرًا في الجمجمة، ما أدى إلى وفاتها فورًا.
وعقب الفاجعة، أطلقت صديقة ماريا حملة تبرعات للمساعدة في تغطية تكاليف إعادة جثمانها إلى بلغاريا، قائلة: “ماريا كانت شخصية ملهمة، مليئة بالحياة والطاقة، وتركت أثرًا إيجابيًا في كل من عرفها، من المحزن أن رحلتها انتهت بهذه الطريقة المأساوية.”
وأشارت إلى أن عائلة ماريا تواجه تحديات مالية كبيرة لإعادة جثمانها ومنحها وداعًا يليق بها بين أحبائها.