توغل كبير لآليات الاحتلال في خان يونس (شاهد)
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
قال مراسل قناة “القاهرة الإخبارية” من رفح الفلسطينية، إن العدوان الإسرائيلي لازال متواصلًا ويتصاعد على قطاع غزة، حيث شنت طائرات الاحتلال غارات استهدفت مدينة خان يونس، وبلدة دير البلح بالمحافظة الوسطى، أودت بحياة 92 شهيدًا.
مطار العريش الدولي يستقبل طائرتين من الإمارات لقطاع غزة أطباء بلا حدود: إسرائيل تمنع الوصول لمستشفيات غزة قوات الاحتلال الإسرائيليوأضاف "جبر"، خلال تصريحاته عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي ارتكبت 8 مجازر بحق المواطنين الفلسطينيين خلال الـ 24 ساعة الماضية، وتنوعت الاستهدافات ما بين منازل المواطنين والأراضي الزراعية بدير البلح، ما أدى إلى ارتقاء ما يزيد عن 24 شهيدًا وأكثر من 50 إصابة نقلوا على أثرها لمستشفى شهداء الأقصى لتلقي العلاج.
ونوه مراسل "القاهرة الإخبارية" من رفح الفلسطينية، بأن مدينة خان يونس تشهد توغلًا كبيرًا للآليات العسكرية الإسرائيلية، التي لازالت تقوم بإطلاق الرصاص والقذائف تجاه كل ما يتحرك داخل المحافظة، وتتبع سياسة تفخيخ المنازل والمربعات السكنية وتفجيرها، وإحداث دمار واسع بالمحافظة.
وأشار إلى أن الآليات العسكرية لازالت تحاصر مجمع ناصر الطبي ومستشفى الأمل وتقوم بمداهمتهم وتفتيشها في ظل إطلاق نار مكثف، لافتًا إلى أن حي الزيتون بمدينة غزة يشهد توغلًا للآليات العسكرية وإطلاق الرصاص صوب المواطنين الفلسطينيين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بوابة الوفد الوفد خان يونس فلسطين مصر
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية: هل ترفع أمريكا والاتحاد الأوروبي العقوبات بعد سقوط بشار الأسد؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عرض برنامج «مطروح للنقاش»، المذاع عبر شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»، تقديم الإعلامية مارينا المصري تقريرًا بعنوان "مستقبل العقوبات على سوريا.. هل ترفع أمريكا والاتحاد الأوروبي العقوبات بعد سقوط بشار الأسد؟".
أوضح التقرير أنه مع سقوط نظام بشار الأسد في الثامن من ديسمبر الجاري، ودخول سوريا في مرحلة جديدة تقودها هيئة تحرير الشام والفصائل الموالية لها، عاد الحديث مجددًا عن العقوبات الأمريكية والأوروبية المفروضة على سوريا منذ سنوات، ومدى استعداد الأطراف الدولية لتخفيف هذه العقوبات أو رفعها بشكل نهائي.
وذكر التقرير أنه يبدو أن محاولات الإدارة الجديدة بسوريا لكسب ثقة المجتمع الدولي، بالتأكيد على أنها لن تنخرط في أي حرب بل تبحث عن التنمية والاستقرار وإعادة السوريين إلى بلادهم مرة أخرى، لم تجد صداها حتى الآن في الأوساط السياسية الغربية.
وأضاف التقرير أن تصريحات المشرعين الأمريكيين تباينت بين مؤيد ومعارض لهذه الخطوة، لافتًا إذ أبدى أعضاء في مجلس الشيوخ الأمريكي من الحزبين الديمقراطي والجمهوري تخوفهم من رفع العقوبات في التوقيت الراهن، مؤكدين أن الأمر سابق لأوانه. بينما اعتبر آخرون أن إصدار إعفاءات يدعم التنمية الاقتصادية ويوفر فرص إعادة إعمار وإنشاء المؤسسات الحكومية.