معهد بحوث التناسليات الحيوانية ينظم قافلة بيطرية مجانية لمحافظة القليوبية
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
بدأ مركز البحوث الزراعية، في تنفيذ قافلة بيطرية مجانية لمحافظة القليوبية لعلاج مواشي صغار المربين والمزارعين بقري المحافظة، وذلك في الفترة من 24 إلى 29فبراير 2024.
يأتي ذلك في إطار المبادرة الرئاسية حياة كريمة التي أطلقها رئيس الجمهورية لتطوير الريف المصري ورفع مستوى معيشة صغار المزارعين والمربين.
معهد بحوث التناسليات الحيوانية ينظم قافلة بيطريةوتنفيذًا لتوجيهات وزير الزراعة واستصلاح الأراضي السيد القصير وتحت إشراف الدكتور عادل عبد العظيم رئيس مركز البحوث الزراعية.
وأضاف فاضل أن هذه القافلة سوف تقوم بفحص وعلاج حيوانات الماشية لدى صغار المربين والفلاحين في قرى المحافظة وسوف تقوم بفحص واختبار وعلاج تناسلي وسونار وعلاج الطفيليات الداخلية والتجريع وتحصين حيوانات الماشية لدي صغار الفلاحين ومربي الماشية.
اقرأ أيضاًوزير الزراعة يترأس اجتماع مجلس إدارة هيئة التعمير والتنمية الزراعية
الزراعة تنظم المؤتمر الأول للنهوض بزراعة القطن موسم 2024 بالفيوم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الهيئة العامة للخدمات البيطرية قافلة بيطرية مركز البحوث الزراعية معهد الامصال واللقاحات البيطرية معهد بحوث التناسليات الحيوانية التناسلیات الحیوانیة
إقرأ أيضاً:
"بحوث الهندسة الوراثية" يطلق برنامجا تدريبيا حول التعديل الجينومي لتحسين المحاصيل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نظم معهد بحوث الهندسة الوراثية التابع لمركز البحوث الزراعية برنامجا تدريبيا حول التعديل الجينومي وتطبيقاته في مجال الزراعة والذي يعد موضوعًا حيويًا ومثيرًا للاهتمام، خصوصًا عندما يلقيها خبراء مثل الدكتور مجدي محفوظ من جامعة الملك عبدالله للعلوم والتكنولوجيا.
وقالت الدكتورة جيهان محمد حسني مدير معهد بحوث الهندسة الوراثية ان هذا يأتي في اطار توجيهات وزير الزراعة واستصلاح الأراضي علاء فاروق وتحت اشراف الدكتور عادل عبد العظيم رئيس مركز البحوث الزراعية.
وأضافت مدير المعهد انه يشمل التعديل الجينومي أدوات وتقنيات حديثة مثل كريسبر كاس-9، التي تتيح للعلماء إمكانية تعديل الحمض النووي للنباتات بشكل دقيق، بهدف تحسين صفات زراعية معينة، مثل مقاومة الظروف البيئية القاسية (كالملوحة والجفاف) أو تعزيز إنتاجية المحاصيل.
وتناول الدكتور مجدي محفوظ دور أهمية التعديل الجينومي في تحقيق الأمن الغذائي، خاصة في ظل التغيرات المناخية، وتقنيات التعديل الجينومي المختلفة وكيفية استخدامها في النباتات.
وأضافت حسني، أن التعديل الجينومي يدخل في تحسين المحاصيل الاستراتيجية مثل القمح والذرة، مع التركيز على مقاومة الإجهادات البيئية، والتحديات التي تواجه التعديل الجينومي في الزراعة، مثل السلامة البيولوجية والجوانب الأخلاقية، التطبيقات المستقبلية للتقنيات الحديثة في الزراعة المستدامة.
ومن خلال استخدام هذه التقنيات، يمكن للدول تحسين المحاصيل الزراعية وتحقيق الاكتفاء الذاتي، خاصة في المناطق المتأثرة بتغير المناخ والتي تتطلب محاصيل قادرة على التأقلم مع ظروف البيئة الصعبة.