28 ألف سيدة بالدقهلية تستفيد من خدمات "حقك تنظمي" بمرحلتها الأولى
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
أعلن الدكتور شريف مكين ، وكيل وزارة الصحة بالدقهلية، عن ختام فعاليات المرحلة الأولى من حملة تنظيم الأسرة "حقك تنظمي"، موضحاً أن عدد المستفيدات من خدمات الحملة بلغ 27679 سيدة على مستوى المحافظة منهن 21555 منتفعة بوسائل تنظيم الأسرة من لوالب وحقن وأقراص وكبسولات الأمبلانون.
من جانبها أشارت الدكتورة عبير عبد الغنى وكيل المديرية إلى أن المرحلة الأولى استهدفت 9 إدارات هى "ميت غمر- المنصورة -- محلة دمنة -أجا -بلقاس - المطرية - الجمالية نبروه تمى الأمديد".
وأضافت الدكتورة سحر ثابت مدير إدارة تنظيم الأسرة أن الحملة عملت على تقديم خدمات تنظيم الأسرة والصحة الإنجابية بجميع وحدات تقديم الخدمة والمستشفيات بالمجان، وبالمناطق النائية والمحرومة عن طريق العيادات.
IMG-20240224-WA0017 IMG-20240224-WA0014 IMG-20240224-WA0016المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وكيل وزارة الصحة بالدقهلية وكيل وزارة الصحة وسائل تنظيم الأسرة والمستشفيات مستوى المحافظة مستشفيات صحة الإنجاب شريف مكين خدمات تنظيم الأسرة والصحة الإنجابية تنظیم الأسرة
إقرأ أيضاً:
اختتام المرحلة الأولى من المسابقات العلمية لأبناء الشهداء في العاصمة
الثورة نت/..
اختتمت اليوم، المرحلة الأولى للمسابقات المنهجية والثقافية والعلمية لأبناء الشهداء على مستوى مدارس مديريات أمانة العاصمة التي نظمها القطاع التربوي ممثلاً بإدارات الأنشطة والتوجيه وتعليم الفتاة، بالتعاون مع الهيئة العامة لرعاية أسر الشهداء.
وشارك في المسابقات على مدى يومين، 2909 طلاب وطالبات من أبناء الشهداء بالمدارس الحكومية والأهلية في المناطق التعليمية بالمديريات، من الصف السادس حتى الثاني الثانوي، تنافسوا في جميع المواد الدراسية.
وفي الاختتام أكد مدير إدارة الأنشطة بالقطاع التربوي بالأمانة عبدالله سمينة ونائبه عبد الله المداني، ومدير الرعاية التربوية بهيئة رعاية أسر الشهداء محمد الورد، أهمية إقامة هذه المسابقات العلمية والثقافية في رفع مستوى التحصيل العلمي لدى الطلاب والطالبات من أبناء الشهداء، وتنمية قدراتهم ومواهبهم.
وأوضحوا أنه ستبدأ يوم الثلاثاء القادم المرحلة الثانية من المسابقات على مستوى مدارس الأمانة للطلاب والطالبات المتأهلين من المرحلة الأولى التي أقيمت على مستوى المناطق التعليمية بالمديريات، في إطار الاهتمام بأبناء الشهداء ورعايتهم في الجانب العلمي والثقافي، وتنفيذ الأنشطة التربوية، وفاءً لتضحيات ذويهم وما سطروه من ملاحم بطولية في مواجهة العدوان وإفشال مؤامراته.