صحيفة الاتحاد:
2024-12-26@17:26:50 GMT

الحضرمي مستشاراً فنياً لـ«دولي الفروسية»

تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT

أبوظبي (وام)
أعلن الاتحاد الدولي للفروسية، تعيين حكمنا الدولي في رياضة القدرة والتحمل محمد الحضرمي، مدير الفعاليات بقرية الإمارات العالمية للقدرة بالوثبة مستشاراً فنياً بالاتحاد الدولي. وجاء اختيار الحضرمي في هذا المنصب الرفيع، تقديراً للكفاءة الكبيرة التي يتمتع بها، وجهوده وخبرته الإدارية والفنية على مستوى رياضة القدرة والتحمل، فضلاً عن مساهمته المتميزة في إدارة المسابقات وتنظيمها.


ويعد اختيار محمد الحضرمي لهذا المنصب في واحدة من أعلى الهيئات الرياضية على مستوى العالم، تجسيداً للثقة التي تحظى بها الكوادر الإماراتية من قبل المنظمات الدولية، وفي مقدمتها الاتحاد الدولي للفروسية.
ويضاف هذا الإنجاز للنجاحات الكبيرة التي تشهدها رياضة الفروسية بقطاعاتها ومسابقاتها وكوادرها كافة، من تطوير وتدريب وتحديث، فضلاً عما تحظى به من رعاية واهتمام من قبل القيادة الرشيدة.
وقال مسلم العامري، مدير عام قرية الإمارات العالمية للقدرة، إنَّ اختيار محمد الحضرمي مستشاراً بالاتحاد الدولي للفروسية يعكس دعم سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، لقرية الإمارات العالمية للقدرة، ويؤكد ريادة الإمارات في رياضة الفروسية بشكل عام، ورياضة القدرة بشكل خاص.
من جانبه، قال محمد الحضرمي إن اختياره مستشاراً في الاتحاد الدولي للفروسية هو نجاح لكل العاملين في منظومة الفروسية وقرية الإمارات العالمية للقدرة، وهو إنجاز يُضاف إلى سجل الدولة الحافل بالإنجازات، ولا سيما في مجال الفروسية.

أخبار ذات صلة «سبيل إنجاز» بطل كأس محمد بن منصور للقدرة ماسة تهدي «الوثبة» كأس فاطمة بنت منصور للسيدات

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الاتحاد الدولي للفروسية قرية الإمارات العالمية للقدرة القدرة والتحمل الإمارات العالمیة للقدرة الدولی للفروسیة محمد الحضرمی

إقرأ أيضاً:

المؤتمر الدولي لحوار الحضارات والتسامح ينطلق في أبوظبي 19 فبراير

تنطلق في أبوظبي يوم 19 فبراير (شباط) المقبل، تحت رعاية الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش، فعاليات الدورة الثانية من "المؤتمر الدولي لحوار الحضارات والتسامح"، تحت شعار "تمكين الشباب من أجل مستقبل متسامح"، الذي ينظمه مركز باحثي الإمارات للبحوث والدراسات، التابع لمؤسسة الإمارات للعلوم والبحوث، بالشراكة مع وزارة التسامح والتعايش، وبدعم من مكتب أبوظبي للمؤتمرات والمعارض التابع لدائرة السياحة والثقافة في أبوظبي.

وسيقدم المتحدثون في المؤتمر الذي يعقد في مركز أبوظبي للطاقة، ويستمر حتى 21 فبراير 2025، رؤى متنوعة حول تأثير تمكين الشباب في تعزيز التسامح، مع مواضيع تشمل التبادل الثقافي، ودور التعليم في تعزيز التعايش، وأهمية تبني التنوع الثقافي لبناء مجتمعات متماسكة.
وقال الدكتور عبدالله بلحيف النعيمي، رئيس المجلس الاستشاري لإمارة الشارقة، ورئيس مجلس أمناء مركز باحثي الإمارات، إن انعقاد هذا المؤتمر في أبوظبي للمرة الثانية يجسد التزام دولة الإمارات بدورها الريادي في تعزيز قيم التسامح والحوار العالمي، لافتا إلى أن تمكين الشباب لا يقتصر على إعدادهم للمستقبل، بل من خلال ترسيخ قيم إنسانية عميقة في قلوبهم وعقولهم، ليصبحوا دعاة سلام وبناة جسور بين الثقافات والحضارات، خصوصا وأنهم يشكلون الركيزة الأساسية لتحقيق التغيير الإيجابي، ومؤكدا أن المؤتمر يوفر لهم الأدوات والرؤى ليشكلوا مستقبلًا قائمًاعلى التفاهم والتعايش والتناغم بين الشعوب.

عاصمة التسامح

من جانبها، أكدت عفراء الصابري، مدير عام وزارة التسامح والتعايش، أن انعقاد "المؤتمر الدولي لحوار الحضارات والتسامح" للمرة الثانية في العاصمة أبوظبي، برعاية الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش، وبحضور شخصيات بارزة حول العالم، يؤكد أن دولة الإمارات في ظل قيادة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئس الدولة، أصبحت عاصمة عالمية للتسامح والتعايش والأخوة الإنسانية، ومثالاً ونموذجاً لتعزيز ثقافة التعايش السلمي والحوار حول العالم.
وأضافت، أن وزارة التسامح والتعايش حريصة على التعاون مع المؤسسات المحلية والدولية من أجل تحقيق الأهداف السامية التي تأسست من أجلها، مؤكدة أن الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، يطالب دائماً بتفعيل قدرات الوزارة كافة بالتعاون مع مؤسسات المجتمع، المحلية والاتحادية والأكاديمية؛ لتجسيد أهدافها على أرض الواقع، من خلال الوصول بثقافة التسامح والتعايش إلى كل فئات المجتمع ولا سيما الشباب، مشيدة باختيار "تمكين الشباب"، كموضوع رئيسي للنسخة الثانية من المؤتمر، باعتبارهم الفئة الأهم في المجتمع، وعنوان الحاضر وصناع المستقبل المزهر للإمارات والعالم أيضا.
ويستعرض المؤتمر كيفية تمكين الشباب لقيادة مبادرات التسامح التي يمكن أن تشكل هياكل اجتماعية شاملة، وهو ما يتماشى مع التزام دولة الإمارات برعاية قادة شباب يركزون على الاحترام المتبادل والتفاهم، بالإضافة إلى جلسات تفاعلية مثل "مبادرات شبابية لتعزيز التعايش الثقافي" و"شراكات عالمية لتمكين الشباب من أجل التسامح"،
ويشارك في المؤتمر أكثر من 100 متحدث من الدول والقطاعات المختلفة، بما في ذلك ممثلون عن القطاعات الحكومية والدبلوماسية والأكاديمية والدينية والثقافية، ومن المتوقع أن يستقطب أكثر من 5000 مشارك، ويعرض 120 ورقة بحثية و25 ورشة عمل تفاعلية، ما يعكس الأهمية العالمية لتمكين الشباب من أجل مستقبل متسامح.

مقالات مشابهة

  • وزير الرياضة: التجديف رياضة مميزة وسنوفر كل الدعم لرفع اسم مصر دوليًا
  • المؤتمر الدولي لحوار الحضارات والتسامح ينطلق في أبوظبي 19 فبراير
  • «الاستعراض الحر» يشعل الأجواء في «مهرجان ليوا الدولي»
  • درة السياحة العالمية
  • رتيبة النتشة: المجتمع الدولي لا يمتلك إرادة حقيقية لإلزام إسرائيل بوقف إطلاق النار بغزة
  • رئيس الأساقفة مصليًا لمصر: نصلي أن يمنحنا الله القدرة على مواجهة كل الظروف
  • زيارات محمد بن زايد واستقبالاته.. تعاون شامل وحضور دولي استراتيجي
  • السفارة المصرية بكوريا تحتفل بتتويج مهرجان شرم الشيخ بالجائزة العالمية لأفضل مهرجان دولي بالعالم
  • حصاد 2024.. الاقتصاد الإماراتي يعزز مكاسبه ويرسخ تنافسيته العالمية
  • بسبب جنسية أبنائه..البرلمان الإيراني يطالب بإلغاء تعيين ظريف مستشاراً للرئيس