إصابة طفلة سقطت من الدور العلوي بإحدى قرى بني سويف
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
شهدت محافظة بنى سويف إصابة طفلة صغيرة بحالة من الغيبوبة التامة إثر سقوطها من الدور الأول علوى بأحد المنازل بقرية الحمام مركز ناصر، وتم استدعاء سيارات الإسعاف لنقلها إلى المستشفى.
وكانت غرفة عمليات شرطة النجدة بمحافظة بني سويف، تلقت بلاغًا يفيد بسقوط طفلة صغيرة من علو الدور الأول علوى بأحد المنازل بقرية الحمام مركز ناصر شمال بنى سويف.
وتم التوجيه بسرعة انتقال سيارات الإسعاف إلى موقع الحادث، ونقل الطفلة الصغيرة إلى المستشفى لتلقي العلاج اللازم لها.
وعلى الفور، انتقلت سيارات الإسعاف ببني سويف إلى مكان الحادث عقب إخطار من إدارة النجدة بالمحافظة والأهالى، وتم نقل المصابة إلى مستشفى بنى سويف التخصصي، لتلقي العلاج اللازم لها.
واستقبل مستشفى بنى سويف التخصصي، الطفلة الصغيرة سارة حجاج، عمرها عام ونصف، في غيبوبة تامة، وتم إجراء الإسعافات الأولية اللازمة لها، وإجراء الفحوصات الطبية للوقوف على مدى إصابتها ودرجة الإصابة التي لحقت بها خلال سقوطها من الدور الأول علوى.
وجار تحرير محضر بالواقعة، واتخاذ جميع الإجراءات القانونية المتبعة للوقوف على ملابسات الواقعة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المحافظة التخصصي البرنامج التدريبي إله القانونية القادرين سقوط طفل بني سويف التخصصي بنى سویف بنی سویف
إقرأ أيضاً:
قصة مواطن تبرع بكليته لشقيقه وتسلق قمم جبال العالم متحديًا المستحيل.. فيديو
الرياض
في قصة ملهمة تؤكد أن التبرع بالأعضاء لا ينقذ فقط حياة الآخرين بل يجدد طاقة المتبرع نفسه، استطاع المواطن عبدالرحمن الجريسي استعادة نشاطه وممارسة هواياته، وعلى رأسها تسلق الجبال حول العالم، رغم تبرعه بإحدى كليتيه لشقيقه قبل نحو 10 سنوات.
وقال الجريسي خلال مداخلته مع قناة “الإخبارية”: “تبرعت بإحدى كليتي لشقيقي لما بدأ غسيل الكلى، ونجحت العملية ولله الحمد، بعدها صارت صحتي أفضل ورجعت لهوايتي، وتسلقت قمة كليمنجارو كأول سعودي عربي بكلية واحدة، ووصلت لقمة توبقال أعلى قمة جبلية في المغرب، وجبل الشمس في الخليج، وأعلى القمم في السعودية وسيرلانكا وماليزيا” .
وأردف : “بعد التبرع، حياتي اتغيرت 180 درجة، بالبداية كنت خايف ولا أعرف إذا بقدر أكمل حياتي طبيعي ولا لا، لكن لما تعرفت على متبرعين قبلي، ارتحت وطمنت، وقدمت على التبرع، قعدنا حوالي 4 شهور نسوي تحاليل” .
كما أشار إلى أن الأطباء في المملكة إذا كان عندهم حتى نصف بالمئة شك إن حياة المتبرع بخطر، يرفضوا العملية، عكس بعض الدول .
وأضاف : “بعد العملية مشيت مسافات طويلة، وصلت إلى 60 كيلومتر في وادي حنيفة، وما كنت مريض ولا تعبت، وحبيت أنقل تجربتي للآخرين” .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/kP1elH56eeWA4s_F.mp4