قالت النائبة مايسة عطوة، عضو مجلس النواب، إن كل نائبة في البرلمان المصري تحمل ملفًا مهمًا، وكل ملف يخص الشارع المصري مثل «الصحة، والتعليم، والتضامن وذوي الهمم، والمعاشات، والعمال»، والكل يعمل لتحقيق هدف واحد هو الارتقاء بالمجتمع وإرضاء المواطن المصري البسيط.

وصف الرئيس المرأة بأنهم عظمات مصر 

وأضافت عضو مجلس النواب، خلال لقاء مع الإعلاميتين داليا أشرف وشقران حسين ببرنامج «8 الصبح »، المذاع على شاشة قناة «dmc»، أطلق الرئيس عبد الفتاح السيسي على النساء أنهن عظمات مصر، واهتم بدور المرأة في المجتمع وعمل بفكرة إذا صالحة المرأه صلح المجتمع كله.

تطور المرأة على مدار الأعوام في البرلمانات

وتابعت أن المرأة حققت مكاسب كثيرة، وكل واحد أكثر من الآخر، وفي دستور عام 2014 كان يوجد أكتر من 20 مادة تخص المرأة، وعام 2015 كان يوجد 15% برلمانات تخص المرأة، لكن عام 2021 زادت النسبة لتصل إلى 27% برلمانات تخص المرأة المصرية.

وأوضحت أن المرأة استفادت بعض القوانين مثل: قانون المواريث، والتحرش بالمرأة، وختان الإناث والزواج المبكر.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: برلمان المرأة قانون

إقرأ أيضاً:

ضجة كبيرة داخل المجتمع اليهودي الأمريكي بسبب الاحتجاجات الجامعية المناهضة لإسرائيل

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

خلال فصل الربيع الماضي، انتشرت احتجاجات واسعة النطاق مناهضة لإسرائيل في العديد من الجامعات الأمريكية، حيث شهدت الجامعات النخبوية مثل هارفارد وكولومبيا ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا وبنسلفانيا أحداثًا عنيفة وصاخبة تعبيرًا عن الغضب من المجازر التي تُرتكب في غزة.

هذا الوضع أثار قلقًا كبيرًا بشأن احتمال تكرار هذه الاحتجاجات في المستقبل، مما قد يدفع الطلاب اليهود إلى الابتعاد عن هذه الجامعات خشية اندلاع مظاهرات غضب جديدة.

وفي هذا السياق، ذكرت صحيفة "جلوبز" الإسرائيلية أن هذه المظاهرات المؤيدة للفلسطينيين أحدثت ضجة كبيرة داخل المجتمع اليهودي الأمريكي.

ونتيجة لذلك، بدأ العديد من العائلات اليهودية في إعادة تقييم اختياراتهم للجامعات التي سيرسلون إليها أبناءهم في العام الدراسي المقبل.

ولم تعد المؤسسات النخبوية مثل هارفارد وبرينستون تحظى بالاهتمام ذاته، حيث أصبحت الأولوية للأمان الشخصي وللجامعات التي يمكنها تقديم بيئة خالية من معاداة السامية.

ونقلت الصحيفة عن والدة أحد الطلاب قولها إن العديد من الجامعات تحاول جذب الطلاب اليهود وتقديم ضمانات بأن حرمها الجامعي آمن. ولكن خلال فعاليات تسجيل الطلاب، كانت جامعات "رابطة إيفي" مثل هارفارد وييل وكولومبيا ومعهد ماساتشوستس غائبة بشكل ملحوظ. في المقابل، كانت جامعات أخرى غير مصنفة ضمن النخبة مثل جامعة ماريلاند وبنجهامتون وجامعة مينيسوتا تشهد ازدحامًا كبيرًا.

وأشارت الصحيفة إلى أن جميع فعاليات التسجيل في شبكة المدارس الخاصة قد ألغيت، مما أتاح للطلاب وقتًا إضافيًا لإعادة النظر في قراراتهم بشأن الجامعات التي يودون الالتحاق بها.

وأفادت صحيفة "جلوبز" الإسرائيلية أن الآباء قلقون بشأن تكرار التوترات في الجامعات الأمريكية، مما دفعهم إلى إصدار قائمة بأكثر الجامعات التي تتخذ إجراءات صارمة ضد معاداة السامية، وذلك لضمان عام دراسي آمن لأبنائهم. هذه القائمة، التي أعدتها "رابطة مكافحة التشهير"، تقيم الجامعات الكبرى في الولايات المتحدة بناءً على استجابتها للحوادث المعادية للسامية، وتم توزيعها على مجموعات الآباء عبر واتساب وفيسبوك، وأصبحت مرجعًا هامًا لاتخاذ القرارات.

وتشير الصحيفة إلى أن الجامعات مثل هارفارد وستانفورد ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا ونورث وسترن وجامعة ميشيغان وجامعة تافتس حصلت على أدنى الدرجات في التقييم. في حين أن الجامعات النخبوية الأخرى، بما في ذلك كولومبيا وييل وكورنيل وجورجتاون وجونز هوبكنز وبرينستون وبراون وجميع جامعات كاليفورنيا، حصلت على درجات متوسطة.

وأضافت الصحيفة أن الأحداث التي شهدتها الجامعات المرموقة في الولايات المتحدة العام الماضي دفعت العديد من الآباء إلى التوقف عن التبرع لهذه المؤسسات النخبوية. هذا الوضع أدى إلى ظهور نمطين من السلوك بين الطلاب اليهود: فبعضهم أصبح أكثر قربًا من المنظمات اليهودية والنشاط المؤيد لإسرائيل، بينما فضل البعض الآخر التخفيف من ظهورهم وتغيير أسمائهم على التطبيقات والتفكير في طرق للبقاء بعيدين عن الأنظار حفاظًا على سلامتهم وفرصهم الوظيفية.

وفي هذا السياق، تسعى الجامعات غير المصنفة ضمن النخبة مثل جامعة ماريلاند وبنغهامتون وجامعة مينيسوتا إلى جذب الطلاب اليهود من خلال التأكيد على الأمان الشخصي ومناهضة معاداة السامية، مما جعلها تحظى باهتمام أكبر من الطلاب وأولياء أمورهم مقارنة بالجامعات النخبوية التقليدية.

مقالات مشابهة

  • وزير الشؤون النيابية: الحكومة ستساعد في مخرجات الحوار الوطني التشريعية والتنفيذية
  • عضو بـ«القومي للمرأة»: قانون الأحوال الشخصية من أهم الملفات أمام الحكومة
  • العنف الاسري يتطلب تغيير الثقافة الاجتماعية مع الردع القانوني و تغيير المناهج
  • نقاشات حول تعديل قانون ذوي الإعاقة بمشاركة برلمانية ومنظمات دولية
  • مطالب «المجالس القومية» من الحكومة الجديدة.. ضبط الأسعار وتوسيع «حياة كريمة»
  • كبيرة منسقي الشؤون الإنسانية: "على المجتمع الدولي توفير الدعم المالي للسلطة الفلسطينية"
  • لجنة شؤون المرأة الطفل النيابية تطالب الجهات القضائية باتخاذ الإجراءات اللازمة حيال واقعة مقتل الطفلة أسيل
  • ضجة كبيرة داخل المجتمع اليهودي الأمريكي بسبب الاحتجاجات الجامعية المناهضة لإسرائيل
  • برلماني عن «التنسيقية»: ملف تمكين المرأة من أهم مكتسبات ثورة 30 يونيو
  • فريدة الشوباشي: المرأة المصرية حصلت على مكتسبات عديدة بفضل ثورة 30 يونيو