لهذا السبب غابت هالة صدقي عن تكريمها في “مهرجان المركز الكاثوليكي”
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
متابعة بتجــرد: تسبب غياب الفنانة هالة صدقي عن تكريمها بمهرجان المركز الكاثوليكي، في نسخته الـ72، ومنحها جائزة “الريادة الفنية” في تساؤلات الحضور عن سبب غيابها.
وأفادت بعض المصادر أن هالة صدقي غابت عن الحضور بسبب إصابتها بوعكة صحية منعتها من عدم الحضور لتسلم التكريم.
وكانت هالة قد نشرت على حسابها الخاص بـ”إنستغرام” صورة جديدة لها اعتذرت من خلالها عن عدم حضور التكريم، وعلقت عليها بقولها: “شكرا لجمهوري وللمركز الكاثوليكي على تكريمي وجائزة الريادة السينمائية، وتمنيت حضوري ولأسباب طارئه لم أتمكن، حقيقي انتوا سبب فرحتي”.
يُذكر أنه عرض مؤخراً فيلم “الملكة” لهالة صدقي والذي لم يحقق أي نجاح خلال عرضه، وسُحب من دور السينما بعد أسبوعين فقط من عرضه، حيث لم يحقق سوى 460 ألف جنيه فقط لا غير.
وتدور أحداث الفيلم في إطار كوميدي اجتماعي، حول شخصية “ماجدة”، التي تتعرض للعديد من المشكلات، فتستعين بأصدقائها المقرّبين من أجل استعادة حقوقها، وتشهد الأحداث العديد من مراحل الهرب لكسب المزيد من الوقت.
main 2024-02-24 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: هالة صدقی
إقرأ أيضاً:
لهذا السبب.. حنان ترك تتصدر تريند "جوجل"
تصدر اسم الفنانة حنان ترك تريند محرك البحث الشهير "جوجل"، خلال الساعات القليلة الماضية، بأكثر من ألفي عملية بحث، وذلك بعد مشاركتها آية قرآنية من سورة “الأنعام”، وقامت بتفسيرها، موجّهة رسالة للجمهور.
منشور حنان ترك
وكتبت حنان ترك عبر حسابها الرسمي على موقع التغريدات القصيرة “إكس”: “(فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ) إيه اللي حصل؟ مش عاقبناهم؟ ولا ولا أهلكناهم؟ (فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَىْءٍ) كل ملذَّات الدنيا معاهم عكس المُتوقع تمامًا! وبعدين؟ (حَتَّىٰ إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُم بَغْتَةً فَإِذَا هُم مُّبْلِسُونَ)”.
حنان ترك آخر أعمال حنان ترك
وكان أخر أعمال الفنانة حنان ترك هو مشاركتها في موسم رمضان 2024، من خلال مسلسل الرسوم المتحركة «صدق رسول الله»، ومن تأليف فداء الشندويلي، وموسيقى شريف حمدان، وإخراج مصطفى الفرماوي، وغناء مجد القاسم، تدور أحداثه حول الطفل الصغير حمزة ذي الثمانية أعوام، الذي فقد جده، لكنه يظهر له في الحلم، ويطلب منه البحث عن أحد الكتب، ويدرك الطفل بعد تفكير أن الكتاب هو صحيح البخاري، وعند البحث على الإنترنت، يبتلعه ويأخذه إلى مدينة بخارى عام 250 هجرية، ويلتقي هناك بالإمام البخاري، وهو في سن الـ54.