كاتب صحفي: مشروع رأس الحكمة الصفقة الأكبر بتاريخ الدولة المصرية (فيديو)
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
قال الكاتب الصحفي أكرم القصاص، إنّ تطوير مدينة رأس الحكمة هي الصفقة الأكبر في تاريخ الدولة المصرية، موضحًا: «طوال الوقت، كان يتم الحديث عن البنية الأساسية التي تم وضعها على مدى السنوات العشرة الماضية، فلدينا ثروات طبيعية وثروات مختلفة تحتاج لأفكار مختلفة لإدارتها».
ثمّة تنافس كبير في العالم حول جذب الاستثماراتوأضاف القصاص، خلال حواره ببرنامج «صباح الخير يا مصر»، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين محمد عبده وبسنت الحسيني، «ثمّة تنافس كبير في العالم حول جذب الاستثمارات المعروفة باسم الأموال الساخنة في ظل الأزمات الكبرى».
وتابع القصاص: «ما حققناه في البنية الأساسية على مدار السنوات الماضية يجيب على أسئلة كثيرة، كما أن دخول 35 مليارات دولار شرايين الاقتصاد المصري رقم غير مسبوق سيؤدي إلى حدوث انتعاش وتعديل لفكرة سعر الصرف، كما أن مصر في حاجة إلى ممرات لإقامة تنمية حقيقية مستدامة، وكان الساحل الغربي حتى سنوات قليلة قبل تدشين العلمين الجديدة يتم الحديث عنه في إطار الألغام، وعندما طهّرت الدولة هذا الأمر أصبحنا أمام مجتمع حقيقي وثروة قابلة للتنمية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رأس الحكمة صفقة رأس الحكمة مشروع رأس الحكمة
إقرأ أيضاً:
كاتب صحفي: أمريكا تكرس لدبلوماسية «الجري في المكان»
قال الدكتور أسامة السعيد، رئيس تحرير جريدة «الأخبار»، إن زيارة المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط آموس هوكستين لا تختلف عن سابقاتها، والولايات المتحدة تكرس لدبلوماسية «الجري في المكان»، ويظهر ذلك في زيارات هوكستين ووزير الخارجية أنتوني بلينكن، التي لم تفضي إلى شيء، وكلها زيارات تنتهي بوعود خطابية لا تقدم جديدا، لأنه في النهاية لا توجد ضمانات بالتزام الطرف الإسرائيلي الذاهب باتجاه التصعيد.
أحاديث الولايات المتحدة لا تسفر عن شيءوأضاف «السعيد»، خلال مداخلة مع الإعلامي كمال ماضي، ببرنامج «ملف اليوم»، المذاع على فضائية «القاهرة الإخبارية»، أن الولايات المتحدة تحدثت أكثر من مرة عن اقتراب أفق للحل، وعن وجود بلورة لمواقف وشبه اتفاقيات تفضي إلى وقف لإطلاق النار في غزة ثم لبنان، ولم تسفر هذه الأحاديث عن شئ.
الموقف الإسرائيلي لم يتغيروأشار رئيس تحرير جريدة «الأخبار» إلى أن الموقف الإسرائيلي الراهن والأمريكي، لم يتغير عن الزيارات السابقة، والهدف الوحيد الذي يتحقق هو منح بنيامين نتنياهو الوقت والفرصة من أجل استكمال العدوان على قطاع غزة ولبنان، ومحاولة فرض الواقع الجديد الذي يتحدث عنه دائما في الشرق الأوسط من خلال العدوان والتوسع الاستيطاني.