نتيجة انتخابات نقابة المهندسين 2024 بمحافظة الفيوم.. فوز قائمة الشباب
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
أعلنت اللجنة العليا المشرفة على انتخابات التجديد النصفي لنقابة المهندسين 2024 بمحافظة الفيوم، اليوم السبت، فوز قائمة «شباب المهندسين» والتي تضم 7 مهندسين بينهم سيدتان بمقاعد النقابة في شعب «كهرباء، وميكانيكا، ومدني، وعمارة» باكتساح، وذلك بعد الانتهاء من أعمال الفرز رسميًا، حيث استمرت حتى الساعات الأولى من صباح اليوم السبت.
ووفقًا لنتيجة انتخابات نقابة المهندسين 2024 محافظة الفيوم، فإنّ إجمالي من لهم حق التصويت بلغ 10 آلاف و500 مهندس ومهندسة، فيما بلغ عدد الأصوات الصحيحة نحو 10 آلاف و458 صوتًا.
وفازت قائمة شباب المهندسين بالمقاعد الـ 7 في انتخابات نقابة المهندسين 2024 محافظة الفيوم، باكتساح إذ حصدوا المقاعد وفقًا لأعداد الأصوات كالآتي:
فوز المهندس محمد محمد سعيد عبد المجيد بـ«مقعد كهرباء» بحصوله على 1237 صوتًا.
فوز المهندس نصر كامل يعقوب بـ«مقعد ميكانيكا» بحصوله على 555 صوتًا.
فوز المهندس إسلام جيوشي أبو السعود بـ«مقعد مدني» بحصوله على 969 صوتًا.
فوز المهندسة فاطمة عبد الفضيل بـ«مقعد مدني» بحصولها على 744 صوتًا.
فوز المهندس زياد أبو الحارث بـ«مقعد مدني» بحصوله على 789 صوتًا.
فوز المهندس توفيق مختار محجوب بـ«مقعد مدني» بحصوله على 844 صوتًا.
فوز المهندسة دينا ناصر الحصري بـ«مقعد عمارة» بحصولها على 741 صوتًا.
وشهدت انتخابات التجديد النصفي نقابة المهندسين 2024 محافظة الفيوم منافسة بين 18 مهندسًا ومهندسة على 7 مقاعد، منهم 7 مهندسين في قائمة «شباب المهندسين» والتي فازت بجميع المقاعد، و6 مهندسين ومهندسات في قائمة «معا للتغيير»، بالإضافة إلى 5 مرشحين «حر».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: انتخابات نقابة المهندسين 2024 نقابة المهندسين 2024 محافظة الفيوم انتخابات التجديد النصفي نقابة المهندسين 2024 انتخابات نقابة المهندسین 2024 فوز المهندس بحصوله على
إقرأ أيضاً:
إفطارهم فى الجنة..مصطفى يسرى شهيدٌ حيٌ فى قلوبنا بطلٌ بميادين الشرف
في شهر رمضان، حيث تجتمع العائلات حول موائد الإفطار، يظل هناك مقعد شاغر في بعض المنازل.
مقعدٌ كان يشغله شهيد، يستهدي بروحه في الجنة مع الأنبياء والصديقين، بعيدًا عن الألم والمعاناة، ومن بين هؤلاء، يقف الشهيد مصطفى يسري، الذي قدم روحه فداءً للوطن في أحداث فض اعتصام رابعة العدوية.
كان مصطفى يسري واحدًا من أولئك الذين عاشوا حياتهم بقلوب مشتعلة بحب وطنهم، وأحلامٍ لا تتوقف، منذ صغره كان يطمح أن ينال الشهادة، كان يكتب عن حلمه في أوراقه، ويأمل أن يلقى ربه في سبيل وطنه.
"ابني اتصاب في أحداث رابعة العدوية، وفضل 3 سنين في غيبوبة لحد ما قابل ربه شهيد،" هكذا بدأت والدته حديثها عن نجلها الذي لم يهادن ولم يهرب، بل أصر على الوقوف في مواجهة التحديات بكل شجاعة، لم يستسلم لمحاولات الإحباط التي كانت تُروج ضد رجال الشرطة.
تستكمل والدته حديثها قائلة: "ابني عاش راجل واستشهد بطل، ما قلعش بدلته وهرب، فضّل شايل المسئولية لحد ما نال الشهادة."
عزاؤها الوحيد اليوم، أنها على يقين أن مصطفى يسري في الجنة، مع الأنبياء والصديقين، وأنه سيشفع لسبعين من أهله، تكريمًا له من المولى عز وجل.
لقد كانت دماؤه تضحيات لمصر، والكل يعلم أن كل ما وصلت إليه مصر الآن هو نتيجة لتضحيات هؤلاء الأبطال، الذين قدموا أرواحهم لحماية أمن وطنهم.
مشاركة