بقلم : عمر الحويج

كبسولة : رقم (1)
اليوم التالي : بعد وقف الحرب حرب أخرى أشرس إذا تقدمت(تقدم)
ورفعت أصبعها السبابة لكتلة الموز الإسلاموية وأجهزة مخابراتها الأجنبية .
اليوم التالي : بعد وقف الحرب حرب أخرى أشرس إذا لم
تتقدم (تقدم)
وترفع أصبعيها بعلامة النصر مع كتلة لجان المقاومة وقوى التغيير الثورية .


***
كبسولة : رقم (2)
فوضى الجسد : المتعوس وزير الكسب السائب في عناق ودل مع خائب الرجاء المحروس بفوضى الجسد البائر .
فوضى الجسد : فرقة حسب الله للموسقة المُصَلحة بمناسبة ضم الخائب إلى أعلي القمم بفوضى الجسد الخائر .
***
كبسولة : رقم (3)
بين ضرورة البند السابع وخطورته :-
الطرفان لن يستطيعا السيطرة على الجند -الجنجوكوز-ستغلب
عليه صفاته الأصلية وسيلجأ إلى عقيدته الصحراوية
بالقتل والنهب والكسبية من خلف الشوارع الظلامية .
بين ضرورة البند السابع وخطورته :-
الطرفان لن يستطيعا السيطرة على الجند الإسلاموكوز-ستغلب
عليه صفاته الأصلية وسيلجأ إلى عقيدته الدواعشية
وانتحار الأحزمة الناسفة من خلف الشوارع الظلامية .
***
كبسولة : رقم (4)
البرهان : قطع الرؤوس الزغب سيغدَّو توقيعك الأخير بتسليم
جمل شيل جيش السودان بما حمل للحركة الإسلاموية .
البرهان : القطع من خلاف أتِِ وسيغدَّو توقيعك الأخير بتسليم
جمل شيل وجود السودان بما حمل للحركة الإسلاموية
***
كبسولة : رقم (5)
الحرب العبثية حربان : الجنجوإسلاموكوز وهذه بالذخيرة مدججة وثالثة على خشبة مسرح الخيال الإنصرافي كوز ورهطه مدججة بعضمة اللسان ومن جاور الحداد .. بنيرانه وبلسانه إكتوى
وينطق جمعهم بإسم جيشنا الوطني!! .
الحرب العبثية حربان : الثالثة على مسرح الخيال وباللايفات الإنصرافية يهلل ويكبر إستعدنا مدني والإذاعة وفي الطريق إلى المهندسين وبعضمة اللسان ينفي ناطق الجيش ما حدث وينطق جمعهم بإسم جيشنا الوطني!! .
***
كبسولة : رقم (6)
الإنصرافي فاشستي : هو لايتحدث بلسان حاله ولكنه يتحدث بلسان الحال الاسلاموي حيث تتجسد في كل أعوانها شخصيته الفاشية المتفشية داخل نفوسهم المريضة .
الإنصرافي فاشستي : يعتقد أنه محور الكون ومسَّيره لا مخَّيره وفي الحال عليه أن "يودي لى الله" كل البشر"وهي لله لا للجاه" بفاشية متفشية داخل نفوسهم المريضة .
***
كبسولة : رقم (7)
ذكري مارك 22/فبراير/ 2020 م
النظام النازيوإسلاموي ثبَّت في عقل جماعته عقيدة أنهم فوق الجميع .. بتدينهم .
النظام النازيوإسلاموي ثبَّت في عقل العسكر عقيدة أنهم فوق الجميع .. بسلاحهم .
***
كبسولة : رقم (8)
جبريل ابراهيم : طارت العَمْلَّة وجاتك الفكرة فند لنا ما هي أقوالك .
جبريل ابراهيم : التآمر الإنتهازي المصلحي أوقعك في شر أعمالك .
جبريل ابراهيم : جيت تبكي وجيت تشكي إعتذاراتك ما بتفبدك .
جبريل ابراهيم : "العملتو كان بي إيدك غلبك
تحلو حتى بأجاويدك" .

omeralhiwaig441@gmail.com
///////////////////////  

المصدر: سودانايل

كلمات دلالية: جبریل ابراهیم

إقرأ أيضاً:

الأردن في عين العاصفة: يقظة دائمة ووحدة وطنية

إن الكشف الأخير عن "خلية الأردن" وما انطوت عليه من أفعال إجرمية ومخططات تستهدف أمن الدولة الداخلي والنظام الدستوري ليس مجرد حادث عرضي، بل يشكل إنذارًا قانونيًا وسياسيًا صارخًا بطبيعة التحديات التي تواجه مملكتنا في هذا المحيط الإقليمي المتقلب. إنه تذكير بأهمية التأهب الأمني المستمر والاستباقية الاستخباراتية في صون المصالح العليا للوطن وحماية سيادة القانون.

رسالة إلى القيادة الرشيدة (مقام جلالة الملك المعظم والحكومة الموقرة): إن هذه الوقائع تستدعي تعزيز اللحمة الوطنية وترسيخ مبدأ سيادة القانون والمساواة أمامه في التعامل مع هذه القضية الحساسة. إن ثقة الجمهور في نزاهة القضاء وفاعلية الأجهزة الأمنية هي الضمانة الأكيدة في مواجهة كل من تسول له نفسه العبث بأمن واستقرار البلاد.المطلوب هو تقييم شامل للإجراءات الأمنية والقانونية، وتفعيل آليات التعاون القضائي على المستويات الإقليمية والدولية لملاحقة المتورطين، مع الاستمرار في مسيرة التحديث السياسي والاقتصادي التي تعزز مشاركة المواطنين وترسخ مفهوم المواطنة الفاعلة.

و إلى الشعب الأردني الأبي: إن حماية الوحدة الوطنية وصيانة الأمن المجتمعي مسؤولية تضامنية تقع على عاتق كل فرد.وعينا بالتحديات المحيطة بنا، والتفافنا حول قيادتنا الشرعية، وتمسكنا بالأطر الدستورية والقانونية، هي أقوى دفاع في وجه قوى التطرف والعنف. فلنكن دائمًا جبهة داخلية صلبة، رافضين لخطاب التحريض والكراهية، ومؤمنين بدولة المؤسسات والقانون كضمانة لحقوقنا وواجباتنا.

التنظيم الدولي للإخوان المسلمين فنقول لهم: لقد تجلى بوضوح العبث بمقدرات الأوطان والسعي نحو تقويض الأنظمة الشرعية عبر مناهج العنف والتآمر، كما رأينا في التجربة المصرية المؤلمة.

إن تكرار هذه الأفعال غير المشروعة والمخالفة للقوانين الوطنية والدولية في الأردن لن يجلب لكم إلا المزيد من العزلة القانونية والاجتماعية وربما الزوال النهائي كقوة ذات تأثير. إن التاريخ يسجل أفعالكم، والمجتمعات ترفض العنف والفوضى. النصيحة الخالصة هي المراجعة الفكرية الشاملة، والتخلي عن الأجندات السرية، والانخراط في العمل السياسي والمدني السلمي ضمن الأطر القانونية والدستورية لكل دولة، احترامًا لإرادة الشعوب وسيادة الدول.

على الصعيد القانوني، تستدعي هذه القضية تطبيق أقصى العقوبات المنصوص عليها في التشريعات الأردنية بحق المتورطين في هذه الجرائم الخطيرة، مع ضمان الإجراءات القانونية العادلة وحقوق الدفاع وفقًا للمعايير الدولية. إن إنفاذ القانون بحزم هو السبيل لردع كل من يفكر في تهديد النسيج الاجتماعي والاستقرار الوطني.

ختامًا، لا يسعنا إلا أن نتقدم بخالص الشكر والتقدير إلى سواعد الوطن الساهرة، وإلى رجال أجهزتنا الأمنية البواسل، وعلى رأسهم جهاز المخابرات العامة الأردني، على جهودهم المضنية وعملهم الدؤوب في كشف هذه المخططات الإجرامية وإحباطها في مهدها. إن يقظتهم العالية وعينهم الساهرة على أمن الوطن ومواطنيهم هي السياج المنيع الذي يحمي الأردن من كل عابث. ومع تكاتف الشعب ووحدته حول قيادته، يبقى الأردن بإذن الله قويًا شامخًا في وجه كل التحديات.

مقالات مشابهة

  • الأردن في عين العاصفة: يقظة دائمة ووحدة وطنية
  • "حرام الجسد" رجعني لزمن دعاء الكروان.. أحمد عبد الله محمود: أنا ابن مدرسة تحب الفن مش الإيرادات
  • إقامة سباقات جري لطلاب الدورات الصيفية في مديريات السبعين والوحدة والثورة
  • تيتي يتوقف عن التدريب بـ «إشارة الجسد»!
  • الإبادة المستمرة خلف القضبان.. قراءة في يوم الأسير الفلسطيني 2025م
  • جبريل ابراهيم يتوجه إلى واشنطن.. تعرف على أسباب الزيارة
  • نكد زار المطران ابراهيم معزياً بوفاة البابا فرنسيس
  • كنيسة أنطاكية والسريان الأرثوذكس.. ذكرى خطف مطراني حلب
  • بالفيديو.. وصول العاصفة الرملية إلى لبنان
  • ابراهيم جابر: الجيش السوداني يمتلك أسلحة تمكنه من الوصول لأي منطقة داخل البلاد