تفاصيل افتتاح المعامل العلمية البحثية بالمتحف القومي للحضارة المصرية
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
قال الدكتور أحمد غنيم الرئيس التنفيذي لهيئة المتحف القومي للحضارة المصرية، إنّ المعامل في المتاحف عبارة عن نوعين، إما خاصة بالترميم أو بالأشياء العلمية.
المتحف القومي للحضارة المصرية لديه مجموعة من المراكزوأضاف الرئيس التنفيذي لهيئة المتحف القومي للحضارة المصرية، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «صباح الخير يا مصر»، المُذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين محمد عبده وبسنت الحسيني، أن المتحف القومي للحضارة المصرية لديه مجموعة من المراكز أو المعامل الخاصة بالترميم وهي مستمرة في التشغيل، وما جرى افتتاحه 13 من 15 معملا علميا، في حضور الكثير من ممثلي الجهات العلمية بالدولة مثل أكاديمية البحث العلمي والمركز القومي للبحوث وهيئة الجمارك وهيئة الرقابة على الصادرات والواردات.
وتابع الرئيس التنفيذي لهيئة المتحف القومي للحضارة المصرية: «ماذا يفعل هذا النوع من المعامل؟ على سبيل المثال، dna بعض المومياوات ونعرف منها الابن أو وغيرها من المعلومات، وهذه المعامل تحتوي على أجهزة مٌتطورة تجعل العينة التي جرى اكتشافها منذ آلاف السنوات ترجع إلى الوضع الذي كانت عليه وذلك في ظل ضغط وحرارة مٌعينة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المتحف القومي للحضارة المتاحف المتحف القومی للحضارة المصریة
إقرأ أيضاً:
الرئيس التنفيذي لـ “مسك”: تمكين الشباب من المهارات المطلوبة في سوق العمل
أكد الرئيس التنفيذي لمؤسسة محمد بن سلمان “مسك” الدكتور بدر البدر، على إستراتيجية مؤسسة مسك في تمكين الشباب بالمهارات المطلوبة مسبقًا لسوق العمل, مقدمًا رؤى واقتراحات بنّاءة تسلط الضوء على أهمية المهارات وتطوير القدرات لتحقيق التوازن بين المتطلبات الحالية والمستقبلية في سوق العمل.
جاء ذلك خلال جلسةٍ حوارية بعنوان “سد الفجوة بين المهارات ومتطلبات العمل” ضمن أعمال المؤتمر الدولي لسوق العمل بنسخته الثانية.
وأوضح الدكتور البدر، أن المؤسسة تعمل استباقيًّا لمواجهة التحديات الحالية والمستقبلية في سوق العمل، من خلال إعداد الشباب وتزويدهم بالمهارات التي تواكب تطورات السوق وتغيراته السريعة، فتمثل “مؤسسة مسك” القوة الدافعة لإعداد شبابنا بالمهارات الإبداعية والمبتكرة وتمكينهم من مواءمة تطلعاتهم المهنية مع رؤية المملكة 2030، وذلك من خلال منظومة متكاملة تعمل يدًا بيد مع شركائنا الإستراتيجيين لدعم مبادرات الشباب، وتعزيز الابتكار وريادة الأعمال، ودمج التوجيه المهني في الأطر التعليمية.
يُذكر أن مؤسسة “مسك” تُصمَّم برامج مثل “مسك للإعداد المهني”، لتزويد المواهب الشابة بالمهارات اللازمة في سوق العمل من خلال توفير إمكانية الوصول إلى مشاريع فعلية في مختلف الصناعات بالتعاون مع منظمات كبرى، وقد استفاد أكثر من 5000 شاب سعودي من فرص التدريب الداخلي المثرية، وتم توظيف 63٪ من المستفيدين من قبل الشركات التي دربتهم بعد التخرج مباشرة، كما أطلقت “تحدي نحو الأثر” مع مؤسسة بيل وميليندا جيتس، بهدف معالجة التحديات العالمية في مجالات: التقنية، والبيئة، والصحة، بمنحة قدرها مليون دولار للفائزين”.