شارك رجل الأعمال الاماراتي خلف الحبتور، منشوراً عبر حسابه على منصة أكس.

وكتب: "‏إن إعلان المبادرة الاستثمارية التاريخية بين دولة ⁧‫#الإمارات‬⁩ وجمهورية ⁧‫#مصر‬⁩ شكل حافزاً كبيراً لدى عدد كبير من رجال الأعمال للإستثمار في أرض الكنانة مصر.
‏وتشجيع رجال الأعمال للإستثمار يبدأ بوضع أسس منطقية وواقعية لأية عملية تهدف لإنجاحها وليس العكس.


‏وهنا أجدد رغبتي بالاستثمار في فندق ريغال هايتس Regal Heights Hotel الذي تمّ عرضه علينا في ⁧‫#منطقة_العلمين‬⁩ السياحية. حيث كنا دخلنا في مفاوضات لشرائه ولكن صدمنا بالأسعار الخيالية المطلوبة للبيع والتي تتخطى الواقع. وعرضنا للاستثمار في هذا الفندق كان وفقاً للسعر المتوسط للغرف الفندقية في العالم، وهو النظام المعتمد عالمياً في أهم المدن السياحية مثل نيويورك وباريس ولندن وبرلين ودبي ‏وإن نجحنا في الدخول كمستثمرين في هذا الفندق، نكون بإذن الله كبوابة لدخول المستثمرين من كافة أنحاء العالم". 

ونشر رجل الأعمال الإماراتي خلف الحبتور تدوينة على صفحته الشخصية بموقع “إكس” "تويتر سابقاً" عبر فيها عن مدى حبه لمصر.

قائلاً: “منذ زيارتي الأولى لجمهورية مصر العربية الحبيبة في آخر ستينات القرن الماضي وقعت في حبها، ولم أستطع التعافي من هذا الحب حتى اليوم ومن الإعجاب الذي يتجدد لدي في كل مرة تطأ قدماي أرضها المبروكة.. حب مصر ”أم الدنيا" ليس حكراً علي، فقد لمس سحرها كل من زارها أو سمع بها".


وأضاف: "ففي بداية القرن الماضي، كانت مصر قبلة لأهل الفن والعلم والثقافة والصناعة والاقتصاد، بدأ ذلك في العشرينيات، حيث ازدهرت الفنون والثقافة في مصر، وبدأ الفنانون الأجانب بالتوافد إليها لبناء حياتهم المهنية، حتى الموسيقيون الأمريكيون بحثوا لهم عن موطن في "أم الدنيا" كعازفيّ الجاز الشهيرين بيلي بروكس وجورج دانكان، كما ترسّخ افتتان العالم بالثقافة المصرية القديمة حتى أصبح هوساً دفع أشهر مصممي الأزياء في أمريكا وأوروبا للاستلهام من الحضارة المصرية في أعمالهم، كذلك صناعة الأفلام بدأت بإنتاجات كثيرة عنها".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: خلف الحبتور رجل الاعمال الاماراتي صفقة رأس الحكمة منطقة العلمين والاقتصاد

إقرأ أيضاً:

صحف العالم.. حماس تطلق سراح آخر الأسرى الأحياء ضمن المرحلة الأولى من صفقة وقف إطلاق النار في غزة.. وتغيرات ضخمة في البنتاجون

تسليم أول ستة أسرى مع استعداد إسرائيل للإفراج عن مئات الأسرى الفلسطينيين
ترامب يقيل رئيس هيئة الأركان المشتركة الجنرال سي كيو براون في إطار حملة تطهير القادة العسكرييناستطلاعات الرأي تظهر انخفاضًا في شعبية ترامب بعد اعترافه بعودة التضخم
  

أطلقت  حماس سراح ستة رهائن إسرائيليين في غزة  ليكونوا آخر الأسرى الأحياء الذين اتفق الطرفان المتحاربان على إطلاق سراحهم بعدما بدأ وقف إطلاق النار في الشهر الماضي،وفق ما ذكرت شبكة سي إن إن الأمريكية.

أفرج صباح اليوم السبت، عن أول أسيرين في مدينة رفح جنوب قطاع غزة، وهما تال شوهام (40 عاما)، الذي اختطف من كيبوتس بئيري في السابع من أكتوبر وأفيرا منجيستو (38 عاما)، وهو إسرائيلي من عسقلان، والذي عبر إلى غزة في عام 2014.

وشوهام واحدًا من أربعة من الستة المقرر إطلاق سراحهم والذين اختطفوا في 7 أكتوبر.

وقد اختطف إيليا كوهين (27 عامًا) وعمر شيم توف (22 عامًا) وعمر وينكرت (23 عامًا) من مهرجان نوفا الموسيقي، كما اختطف شوهام من الكيبوتس مع طفليه وزوجته وحماته، وأُطلق سراحهم جميعًا في نوفمبر 2023.

أما الرهينة الآخر الذي من المقرر إطلاق سراحه يوم السبت، فهو هشام السيد (37 عاما)، وهو عربي إسرائيلي من مجتمع بدوي  والذي دخل غزة في عام 2015. 
ويقال إنه ومنجستو يعانيان من حالات صحية نفسية خطيرة.

قالت حركة حماس، الجمعة، إنها تتوقع أن تفرج إسرائيل عن 602 أسير ومعتقل فلسطيني في المقابل، ومن بين هؤلاء 50 محكوما عليهم بالسجن المؤبد و60 آخرين يقضون أحكاما طويلة، فيما يوجد 445 معتقلا في غزة منذ 7 أكتوبر 2023، محتجزين دون تهمة.

والستة الذين يتم الإفراج عنهم يوم السبت هم آخر الرهائن الأحياء الذين وافقت إسرائيل وحماس على تبادلهم عندما انتهت المحادثات غير المباشرة في قطر الشهر الماضي باتفاق لوقف إطلاق النار.

وقالت شبكة بي بي سي البريطانية، إنه قد أظهر مقطع فيديو كيف تم إطلاق سراح تال شوهام وأفرا منجستو .

وقد اقتاد عناصر حماس الرهينتين من السيارات إلى المسرح، في مشاهد مصممة بدقة أصبحت مألوفة في الأسابيع الأخيرة، قبل أن يتم نقلهما إلى سيارات الصليب الأحمر القريبة.

وجرى تسليم الرهينتين اللتين تم إطلاق سراحهما في رفح، أفيرا منجستو وتال شوهام ،إلى قوات الاحتلال الإسرائيلي عن طريق الصليب الأحمر.

وجاء في بيان صادر عن جيش الاحتلال الإسرائيلي أن "القوات الخاصة التابعة لجيش الدفاع الإسرائيلي وقوات جهاز الأمن العام (الشاباك) ترافق الرهينتين العائدين حاليا  حيث سيخضعان لتقييم طبي أولي".

وأضاف البيان أن "الجيش  مستعد لاستقبال رهائن إضافيين ومن المقرر نقلهم إلى الصليب الأحمر في المستقبل القريب".

قالت صحيفة يو إس إيه توداي،  أعلن دونالد ترامب ووزير الدفاع بيت هيجسيث أنهما سيستبدلان العديد من كبار المسؤولين العسكريين الذين ربطتهم إدارة ترامب بجهود التنوع والمساواة والشمول في عهد بايدن والانسحاب الفوضوي من أفغانستان.

ومن بين المستهدفين في عملية التطهير كبار القادة العسكريين مثل  الجنرال في القوات الجوية سي كيو براون ، رئيس هيئة الأركان المشتركة، وهو الضابط العسكري الأقدم في البلاد.

أعلن ترامب أنه يرشح الفريق أول في القوات الجوية دان كين ليحل محل براون في منصب رئيس هيئة الأركان المشتركة.

وكتب ترامب على وسائل التواصل الاجتماعي: "أود أن أشكر الجنرال تشارلز "سي كيو" براون على خدمته لبلدنا لأكثر من 40 عامًا، بما في ذلك منصبه الحالي كرئيس لهيئة الأركان المشتركة. إنه رجل نبيل وزعيم بارز، وأتمنى له ولأسرته مستقبلًا رائعًا".


قالت صحيفة يو إس نيوز، قام الرئيس دونالد ترامب بتفكيك عقود من الأرثوذكسية الدبلوماسية بشأن الصراع الإسرائيلي الفلسطيني في غضون دقائق خلال مؤتمره الصحفي مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في وقت سابق من هذا الشهر.

واقترح ترامب أن تتولى الولايات المتحدة السيطرة على غزة ، التي وصفها بأنها "جحيم" غير صالح للسكن، وطرح فكرة نقل سكان غزة بشكل جماعي إلى دول أخرى. 
وكانت تصريحاته غير متوقعة ومثيرة للاستفزاز، مما دفع الدبلوماسيين والخبراء إلى الجنون. 
وعلى الرغم من سلسلة الإدانات التي تلت ذلك، فقد كرر منذ ذلك الحين فكرته بشأن غزة .

وخلف كل هذا الضجيج تكمن حقيقة غير مريحة وهو  إن ما يقوله ترامب حول حل الدولتين ــ حجر الزاوية في جهود السلام في الشرق الأوسط لعقود ــ أصبح مهددًا.


قالت مجلة تايم الأمريكية، إنه قد انخفضت شعبية الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في استطلاعات الرأي التي أجرتها مؤسسة جالوب قليلا بعد الأسابيع الأولى المضطربة لرئاسته والتي شهدت عمليات طرد جماعي لعمال فيدراليين، وتجميد مفاجئ للإنفاق الفيدرالي، وفرض تعريفات جمركية جديدة على السلع من المكسيك وكندا والصين.

ووجدت مؤسسة جالوب، التي تتبع معدلات الرضى عن  الرؤساء الأمريكيين منذ عهد دوايت أيزنهاور، أن معدل موافقة ترامب انخفض قليلا من 47% في أواخر يناير إلى 45% في منتصف فبراير وهذا أقل بنحو 15 نقطة من المتوسط ​​التاريخي لجميع الرؤساء المنتخبين الآخرين في هذه المرحلة من ولاياتهم الأولى منذ عام 1953، وفقا لاستطلاع جالوب.

أظهر الاستطلاع أن أغلبية الأمريكيين لا يحبون طريقة تعامل ترامب مع الاقتصاد، حيث أبدى 54% منهم عدم رضاهم، وأيضًا التجارة الخارجية، حيث أبدى 53% عدم رضاهم. 

ويستند استطلاع جالوب إلى مقابلات هاتفية مع 1004 بالغين خلال فترة الأسبوعين التي انتهت في 16 فبراير وهامش الخطأ فيه يزيد أو ينقص 4 نقاط مئوية.

وعلى الرغم من انخفاض نسبة تأييده تاريخيا بين الأمريكيين على نطاق أوسع، يظل الناخبون الجمهوريون يؤيدون ترامب بقوة إذ تبلغ نسبة تأييده بين الجمهوريين 93%، في حين تبلغ نسبة تأييده بين الديمقراطيين 4%. 

وبين الناخبين المستقلين، تبلغ نسبة تأييد ترامب 37%.

خلال مقابلة مسجلة، أقر ترامب بارتفاع الأسعار تحت قيادته.

 وقال ترامب لشون هانيتي من قناة فوكس نيوز : “لقد عاد التضخم”، لكن ترامب ألقى باللوم على سياسات الرئيس بايدن في الزيادة. 

وقد وجد مكتب إحصاءات العمل في الولايات المتحدة أن التضخم ارتفع قليلاً في بداية العام، مدفوعاً بارتفاع تكاليف تأمين السيارات، والسيارات المستعملة، والرعاية الصحية، وفواتير الإنترنت والهاتف وتذاكر الطيران.

 وارتفعت الأسعار في الولايات المتحدة بنسبة 3% في الأشهر الاثني عشر المنتهية في يناير مقارنة بارتفاع بنسبة 2.9% خلال الأشهر الاثني عشر المنتهية في ديسمبر.

 وارتفعت أسعار استيراد الوقود وحدها بنسبة 3.2% في يناير، وهي أكبر زيادة شهرية منذ أبريل.

مقالات مشابهة

  • صحف العالم.. حماس تطلق سراح آخر الأسرى الأحياء ضمن المرحلة الأولى من صفقة وقف إطلاق النار في غزة.. وتغيرات ضخمة في البنتاجون
  • بو صعب لن يترشح؟
  • رئيس «الغرف السياحية»: البحر المتوسط أكبر مقصد سياحي في العالم
  • سميح ساويرس: لا توجد بلد في العالم تملك هذه الإمكانيات والمقومات مثل مصر
  • اليمن ثالث الدول الأعلى في العالم بالإصابة بالكوليرا خلال يناير الماضي
  • وزير الاتصالات: رؤية 2030 قصة النجاح الأبرز في القرن الحالي
  • دراسة تكشف تسارع ذوبان الأنهار الجليدية مما يشكل تهديد أكبر لمستويات البحار
  • انطلاق أول برنامج مصري لتمويل صناديق الاستثمار فى الشركات الناشئة
  • يعود بعضها لستينيات القرن الماضي.. الاحتلال يحتجز 665 جثمان شهيد في مقابر الأرقام
  • الاحتلال يحتجز جثامين شهداء منذ ستينيات القرن الماضي