الولايات المتحدة وكوسوفو تبحثان أولويات التعاون الأمني الثنائي
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
بحثت الولايات المتحدة وكوسوفو أولويات التعاون الأمني الثنائي ودعم تنفيذ الخطة الانتقالية لقوة أمن كوسوفو لمدة 10 سنوات.
هجوم إلكتروني على صيدليات الولايات المتحدة الولايات المتحدة تمنع قرارًا جزائريًا يدعو إلى وقف إطلاق النارجاء ذلك حسب ما نشرته وزارة الدفاع الأمريكية في بيان عبر موقعها الإلكتروني، اليوم السبت خلال مشاورات الدفاع الثنائية بين الولايات المتحدة وكوسوفو في العاصمة بريشتينا، بمشاركة ألتون بولاند، المدير الرئيسي للسياسة الأوروبية وسياسة الناتو في مكتب وزير الدفاع الأمريكي ووزير دفاع كوسوفو إيجوب مقدونسي.
وذكرت وزارة الدفاع الأمريكية أن الغرض من اجتماع تنسيق الأعمال في كوسوفو هو مناقشة أولويات التعاون الأمني الثنائي ودعم تنفيذ الخطة الانتقالية لقوة أمن كوسوفو لمدة 10 سنوات، لتحويل قوة أمن كوسوفو إلى قوة دفاع إقليمية محترفة ومتعددة الأعراق وقابلة للتشغيل المتبادل من جانب حلف شمال الأطلسي وتخضع للسيطرة المدنية لجميع أطراف شعب كوسوفو.
وتبادل القادة المعلومات حول المشاريع التي تهدف إلى المساعدة في تحسين قدرات قوة أمن كوسوفو وقابلية التشغيل البيني والاشتباكات العسكرية القادمة بين الجيشين وبرنامج شراكة الدولة مع الحرس الوطني في ولاية أيوا، والعضوية في المنظمات الدولية.
من جانبه، أشاد بولاند، بإنجازات كوسوفو التي حققتها قوة أمن كوسوفو في المرحلة الثانية من خطتها الانتقالية الشاملة وشكر مقدونسي على مساهمات قوة أمن كوسوفو في أوكرانيا، بما في ذلك توفير التدريب والخبرة في مجال إزالة الألغام.
وأكد القادة من جديد أهمية الالتزام بأعلى معايير القيم الديمقراطية وسيادة القانون وحقوق الإنسان في جميع جوانب العلاقة الدفاعية الثنائية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الولايات المتحدة كوسوفو التعاون الأمني الثنائي الولایات المتحدة
إقرأ أيضاً:
جنوب إفريقيا: طرد سفيرنا في الولايات المتحدة أمر مؤسف
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اعتبرت جنوب إفريقيا، اليوم السبت، أن طرد الولايات المتحدة سفيرها في واشنطن "إجراء مؤسف"، مؤكدة ضرورة الإبقاء على "اللياقة الدبلوماسية" بين البلدين، وفقاً لما نقلته فضائية “القاهرة الإخبارية”.
وأكدت الرئاسة في بريتوريا أنها "أخذت علمًا بالطرد المؤسف لسفير جنوب إفريقيا إلى الولايات المتحدة إبراهيم رسول"، وذلك بعدما أعلن وزير الخارجية ماركو روبيو طرده، متّهمًا إياه بأنه يكره الولايات المتحدة ورئيسها دونالد ترامب.