نيابة عن الملك.. ولي العهد يرعى كأس السعودية.. اليوم

رئيس البرازيل يُصرّ على اتهام إسرائيل بارتكاب «إبادة جماعية» في غزة
بعد تسرّب غاز... إخلاء مقر الاستخبارات السويدية ونقل 8 للمستشفى
عامان على الحرب: زعماء غربيون في كييف... وشويغو يتفقد قواته بأوكرانيا

روسيا: أميركا لم تقدم دليلاً على رغبتنا بنشر أسلحة نووية في الفضاء
ترمب وهايلي يدعوان أنصارهما إلى تعبئة قوية في كارولينا الجنوبية

الجيش الأمريكي يعلن تدمير 7 صواريخ للحوثيين

 

تناولت صحف السعودية عددا من الموضوعات المتفرقة كما اهتمت بأكبر صفقة استثمار مباشر بين مصر والإمارات، وتطورات الحرب الإبادة في غزة.


قالت صحيفة عكاظ، أنه بشراكة مع الإمارات، وقعت مصر أكبر صفقة استثمار مباشر في تاريخها لتطوير مشروع رأس الحكمة الجديدة في الساحل الشمالي، باستثمارات تقدر بنحو 150 مليار دولار خلال مدة تطوير المشروع، بينها 35 مليار دولار استثمارات مباشرة للدولة المصرية خلال شهرين.

وقال رئيس مجلس الوزراء المصري مصطفى مدبولي، خلال كلمته على هامش مراسم الإعلان عن الصفقة الاستثمارية الكبرى، اليوم (الجمعة): إن المشروع يتضمن تنمية مجتمعات عمرانية متكاملة على الساحل الشمالي وليس منتجعات سياحية.

وأضاف أن الجانب الإماراتي سيضخ استثمارا أجنبيا مباشرا لمصر بواقع 35 مليار دولار خلال شهرين يتم سدادها على دفعتين الأولى خلال أسبوع بواقع 15 مليار دولار (تشمل 10 مليارات دولار سيولة من الخارج، إضافة إلى 5 مليارات دولار من الودائع الخاصة بالإمارات لدى البنك المركزي المصري).

والدفعة الثانية سيتم سدادها بعد شهرين بواقع 20 مليار دولار (تشمل 14 مليار دولار سيولة من الخارج، إضافة إلى 6 مليارات دولار من الودائع الخاصة بالإمارات لدى البنك المركزي المصري).

ولفت رئيس الحكومة إلى أن حصة مصر من أرباح مشروع مدينة رأس الحكمة في الساحل الشمالي تقدر بنحو 35%.

وكان الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للاستثمار حسام هيبة قال إن مصر اختارت مجموعة استثمارية من الإمارات من بين بضعة عروض لتنفيذ مشروع في رأس الحكمة على بعد 200 كيلومتر غربي الإسكندرية في منطقة منتجعات سياحية راقية.

ذكرت الصحيفة، أنه قد أفصحت الزوجة الأولى لزعيم تنظيم «داعش» السابق أبو بكر البغدادي، العراقية أسماء محمد، أن البغدادي كان يعاني من مشكلات نفسية بعد خروجه من السجن، وأكدت في الجزء الثاني من الحوار، الذي بثته قناتا «العربية» و«الحدث» اليوم (الجمعة)، أن زوجها كان يميل إلى فكر جماعة «الإخوان» الإرهابية، مؤكدة أنه خوَّن «جبهة النصرة»، واتهم تنظيم «القاعدة» بالردة وضلال الفكر.

وأفادت بأنها تعرضت للصدمة بعد أن منعها البغدادي من الترحّم على والدها، مشككاً في دينه، ما جعلها تصل إلى حد الشك في عقيدتها وفق مزاعمها، فقد كان البغدادي، الذي قتل في غارة أمريكية في أكتوبر من عام 2019، منفتحاً ولم يكن متشدداً، وكان يقرأ الكتب ويحمل حاسوباً معه، وأصدر قراراً بمنع الهاتف في منزله، وأخذ هاتفها المحمول منها عام 2008.

وذكرت أسماء أنه كان يعطيها 100 دولار أمريكي شهرياً لقضاء حاجات المنزل.

وتحدثت عن أنه كان يعاني من مشكلات نفسية عندما خرج من السجن، وكان لديه خوف شديد من المسيرات والطائرات الأمريكية. «وكان يطلب منا البقاء في أماكن آمنة خوفاً من اعتقالنا».

وأوضحت أسماء أنها كانت ترفض زواج ابنها حذيفة في سن الـ15، واصفة ما حدث بأنه كان هزلياً، باعتباره كان حينها طفلاً رغم حمله للسلاح. وقالت إنها كانت رافضة لفكرة زواج ابنها وهو في سن صغيرة، كما رفضت زواجه من ابنة القيادي في القاعدة أبو مصعب الزرقاوي، لكن في النهاية تزوج ابنة أخيها، مؤكدة أن ابنها حذيفة قُتل ولا تعرف مكان جثته حتى الآن.

 

قالت صحيفة الشرق الأوسط ، وصل أربعة من الزعماء الغربيين بينهم رؤساء وزراء كندا وبلجيكا وإيطاليا إلى كييف اليوم (السبت) لإظهار التضامن مع أوكرانيا في الذكرى الثانية للغزو الروسي، بحسب «رويترز».

وقالت الحكومة الإيطالية في بيان إن رئيسة الوزراء جورجيا ميلوني، ورئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو، ونظيره البلجيكي ألكسندر دي كرو ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين سافروا سويا إلى العاصمة الأوكرانية بالقطار من بولندا المجاورة.

ومن المقرر أن تستضيف ميلوني مؤتمرا عبر الفيديو في وقت لاحق اليوم من كييف يشارك فيه قادة مجموعة الدول السبع الكبرى وكذلك الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الذي وجهت له دعوة للانضمام إلى النقاش.

إلى ذلك، تفقد وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو قواته في مناطق تحتلها في أوكرانيا، عن الجيش.

وقال شويغو للجنود في أحد مراكز القيادة: «اليوم، من حيث نسبة القوات، فإن الأفضلية لنا».

أُخلي مقرّ جهاز الاستخبارات السويديّة (سابو) أمس (الجمعة) ونُقل ثمانية أشخاص إلى مستشفى بعدما ظهرت عليهم «أعراض» على أثر تنبيه من تسرّب غاز لم تُحدّد السلطات طبيعته، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية».

وأظهرت لقطات من مكان الواقعة شرطيّين مجهّزين بأقنعة واقية من الغاز، إضافة إلى مركبات مخصّصة لحالات الطوارئ في محيط المقرّ.

 

من جهتها، ذكرت إدارة منطقة ستوكهولم في بيان أنّ «ثمانية أشخاص في المجموع عولِجوا في المستشفى بعد ظهور أعراض عليهم»، مضيفة أنّ «سبب تسرّب الغاز ليس واضحاً».


نقلت وكالة الإعلام الروسية اليوم (السبت) عن نائب وزير الخارجية سيرغي ريابكوف قوله إن الولايات المتحدة لم تقدم أي دليل على مزاعم رغبة روسيا في نشر أسلحة نووية في الفضاء، وفق ما أوردته «رويترز».

كما ذكرت وكالة الإعلام الروسية نقلاً عن ريابكوف أن الاتصالات مع الولايات المتحدة بهذا الشأن كانت «غير مثمرة على الإطلاق».

وذكرت «رويترز» هذا الشهر أن المخابرات الأميركية تعتقد أن روسيا ربما تطور جهازاً يعمل بالطاقة النووية ليشوش على الأجزاء الإلكترونية داخل الأقمار الاصطناعية أو يطمسها أو يتلفها.

وأردفت الصحيفة، أصرّ الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، يوم أمس (الجمعة)، على اتّهام إسرائيل بارتكاب إبادة جماعيّة بحقّ الفلسطينيّين في غزّة، بعدما أثار في الآونة الأخيرة أزمة دبلوماسيّة بسبب مُقارنته الهجوم الإسرائيلي ضدّ حركة حماس في القطاع الفلسطيني بـ«المحرقة اليهوديّة».

وقال لولا خلال فعاليّة في ريو دي جانيرو، إنّ "ما تفعله دولة إسرائيل ليس حرباً، إنّها إبادة جماعيّة، لأنّها تقتل نساءً وأطفالاً».

وكانت إسرائيل أعلنت الاثنين أنّ لولا «شخص غير مرغوب فيه» بعد إدلائه بتصريحات مماثلة.

وهذا أوّل ردّ فعل للزعيم البرازيلي منذ الجدل الذي أثاره تشبيهه الهجوم الإسرائيلي على غزّة بالمحرقة.

وقال لولا: «هذه إبادة جماعيّة. ثمّة آلاف من الأطفال القتلى، وآلاف من المفقودين. ليس الجنود هم الذين يموتون، بل نساء وأطفال في المستشفى. إذا لم تكُن هذه إبادة جماعيّة، فأنا لا أعرف ما هي الإبادة الجماعيّة».

دعا دونالد ترمب ونيكي هايلي أمس (الجمعة) أنصارهما إلى التعبئة بقوّة خلال الانتخابات التمهيديّة للحزب الجمهوري في كارولينا الجنوبيّة اليوم (السبت).

ويأمل ترمب في سحق منافسته هايلي في الولاية التي حكمتها لفترة طويلة.
ش
وقال الرئيس السابق لأنصاره خلال تجمّع انتخابي في هذه الولاية الواقعة بجنوب شرقي البلاد «غدا ستشاركون في واحدة من أهم الانتخابات في حياتكم».

ولم يتبقَّ سوى مرشّحَيْن بارزين في الانتخابات التمهيديّة للحزب الجمهوري التي ستفضي إلى ترشيح شخصيّة واحدة عن الحزب للانتخابات الرئاسيّة الأميركيّة في نوفمبر (تشرين الثاني). وترمب هو المرشّح الأوفر حظا في مواجهة هايلي، الحاكمة السابقة لولاية كارولينا الجنوبيّة.

 

قالت صحيفة الرياض، غادرت مطار الملك خالد الدولي بالرياض اليوم الطائرة الإغاثية السعودية التاسعة التي يسيّرها مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، تحمل على متنها 80 طنًا من المواد الإغاثية، متوجهة إلى مطار زوسوف بجمهورية بولندا القريب من الحدود الأوكرانية، ضمن مساعدات المملكة للشعب الأوكراني.

وتشتمل الحمولة على مولدات وأجهزة كهربائية، تمهيدًا لإيصالها عبر الحدود البولندية لداخل أوكرانيا.

في موضوعا آخر قالت الصحيفة، أنه نيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود  يرعى  الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، بطولة كأس السعودية 2024م لسباقات الخيل بنسختها الخامسة، مساء اليوم السبت على ميدان الملك عبدالعزيز بالجنادرية في الرياض.

وتعد كأس السعودية الحدث الأكبر من نوعه في العالم، حيث تجتذب نخبة الخيل والمدربين والفرسان الدوليين، وتقدم جوائز مالية كبيرة تبلغ في مجموعها 37.6 مليون دولار، وتشتمل على 17 شوطاً جرت ثمانية سباقات منها يوم أمس، ويقام اليوم حفلها الختامي الذي يشتمل على تسعة أشواط وتختتم بشوط كأس السعودية الذي تبلغ قيمة جائزته منفرداً 20 مليون دولار، ووصل عدد الخيل المسجلة في كل أشواط كأس السعودية إلى 244 جواداً في رقم غير مسبوق بتاريخ البطولة.

أخيرًا، قال الجيش الأمريكي أمس الجمعة إنه دمر سبعة صواريخ كروز متنقلة مضادة للسفن كانت جماعة الحوثي تستعد لإطلاقها على أهداف في البحر الأحمر.

 

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: 10 مليارات دولار 15 مليار دولار 2024م 100 دولار إبادة جماعية في غزة استثمارات مباشرة مصر والإمارات إبادة جماعی ة کأس السعودیة ملیار دولار رأس الحکمة

إقرأ أيضاً:

ضم السعودية والإمارات.. اجتماع سداسي وزاري عربي في القاهرة يرد على مقترح ترامب نقل الفلسطينيين من غزة

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- أكد الاجتماع السداسي الوزاري العربي بشأن غزة والقضية الفلسطينية، في القاهرة، السبت، "دعمه الكامل لصمود الشعب الفلسطيني على أرضه وتمسكه بحقوقه المشروعة"، ورفض المشاركون المساس بتلك الحقوق سواءً من خلال الاستيطان، أو الطرد وهدم المنازل، أو ضم الأرض، أو عن طريق إخلاء تلك الأرض من أصحابها من خلال التهجير تحت أي ظرف.

وكان الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب جدد، الخميس، المضى قدما في خطته المثيرة للجدل إلى حد كبير بشأن "تطهير غزة"، وأصر على أن مصر والأردن ستقبلان اللاجئين الفلسطينيين من قطاع غزة لأن الولايات المتحدة "تفعل الكثير من أجلهم"، حسب قوله.

وذكرت وزارة الخارجية المصرية في بيان عبر حسابها الرسمي على فيسبوك: "بدعوة من جمهورية مصر العربية، عُقد بالقاهرة، اجتماع على مستوى وزراء الخارجية شاركت فيه كل من المملكة الأردنية الهاشمية، دولة الإمارات العربية المتحدة، المملكة العربية السعودية، دولة قطر، جمهورية مصر العربية، بالإضافة إلى أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، وأمين عام جامعة الدول العربية".

وأضاف البيان أن الأطراف المشاركة في الاجتماع اتفقت على التالي:

-"الترحيب بالتوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الرهائن والمحتجزين، والإشادة بجهود مصر وقطر في هذا الصدد، والتأكيد على الدور المهم والمقدر للولايات المتحدة في إنجاز هذا الاتفاق، والتطلع للعمل مع إدارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، لتحقيق السلام العادل والشامل في الشرق الأوسط، وفقاً لحل الدولتين، والعمل على إخلاء المنطقة من النزاعات".

-كما تضمن البيان بعد الاجتماع: "تأكيد دعم الجهود المبذولة من قبل الدول الثلاثة لضمان تنفيذ الاتفاق بكامل مراحله وبنوده، وصولاً للتهدئة الكاملة، والتأكيد على أهمية استدامة وقف إطلاق النار، وبما يضمن نفاذ الدعم الإنساني إلى جميع أنحاء قطاع غزة وإزالة جميع العقبات أمام دخول كافة المساعدات الإنسانية والإيوائية ومتطلبات التعافي وإعادة التأهيل، وذلك بشكل ملائم وآمن، وانسحاب القوات الإسرائيلية بالكامل والرفض التام لأي محاولات لتقسيم قطاع غزة، والعمل على تمكين السلطة الفلسطينية لتولي مهامها في قطاع غزة باعتباره جزءاً من الأرض الفلسطينية المحتلة إلى جانب الضفة الغربية والقدس الشرقية، وبما يسمح للمجتمع الدولي بمعالجة الكارثة الإنسانية التي تعرض لها القطاع بسبب العدوان الإسرائيلي".

وأردف البيان قائلا إن الاجتماع "أكد على الدور المحوري الذي لا يمكن الاستغناء عنه وغير القابل للاستبدال لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، والرفض القاطع لأية محاولات لتجاوزها أو تحجيم دورها".

كما شدد الاجتماع على "أهمية تضافر جهود المجتمع الدولي للتخطيط وتنفيذ عملية شاملة لإعادة الإعمار في قطاع غزة، بأسرع وقت ممكن، وبشكل يضمن بقاء الفلسطينيين على أرضهم، خاصةً في ضوء ما أظهره الشعب الفلسطيني من صمود وتشبث كامل بأرضه، وبما يُسهم في تحسين الحياة اليومية للفلسطينيين من سكان القطاع على أرضهم، ويعالج مشكلات النزوح الداخلي، وحتى الانتهاء من عملية إعادة الإعمار".

وأعرب الوزراء في البيان "عن استمرار الدعم الكامل لصمود الشعب الفلسطيني على أرضه وتمسكه بحقوقه المشروعة وفقاً للقانون الدولي، وتأكيد رفض المساس بتلك الحقوق غير القابلة للتصرف، سواءً من خلال الأنشطة الاستيطانية، أو الطرد وهدم المنازل، أو ضم الأرض، أو عن طريق إخلاء تلك الأرض من أصحابها من خلال التهجير أو تشجيع نقل أو اقتلاع الفلسطينيين من أرضهم بأي صورة من الصور أو تحت أي ظروف ومبررات، بما يهدد الاستقرار وينذر بمزيد من امتداد الصراع إلى المنطقة، ويقوض فرص السلام والتعايش بين شعوبها"، بحسب نص البيان.

ورحب الاجتماع "باعتزام مصر، بالتعاون مع الأمم المتحدة، استضافة مؤتمر دولي لإعادة إعمار قطاع غزة، وذلك في التوقًيت الملائم، ومناشدة المجتمع الدولي والمانحين للإسهام في هذا الجهد"، كما ناشد "المجتمع الدولي، لاسيما القوي الدولية والاقليمية، ومجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، من أجل بدء التنفيذ الفعلي لحل الدولتين، بما يضمن معالجة جذور التوتر في الشرق الأوسط، لا سيما من خلال التوصل لتسوية عادلة للقضية الفلسطينية، بما في ذلك تجسيد الدولة الفلسطينية على كامل ترابها الوطني وفي سياق وحدة قطاع غزة والضفة الغربية بما في ذلك القدس الشرقية، وفقاً لقرارات الشرعية الدولية، وخطوط الرابع من يونيو/حزيران لعام1967، ودعم جهود التحالف الدولي لتنفيذ حل الدولتين والمشاركة الفاعلة في المؤتمر الدولي لتسوية القضية الفلسطينية وتنفيذ حل الدولتين برئاسة المملكة العربية السعودية وفرنسا، والمُقرر عقده في يونيو 2025".

ولقيت المبادرة التي طرحها ترامب الأسبوع الماضي رفضًا قاطعًا من قبل كل من مصر والأردن. وعندما طرح ترامب الخطة لأول مرة، قال: "أود أن تأخذ مصر الناس، وأود أن يأخذ الأردن أشخاصًا... أنت تتحدث عن ربما مليون ونصف المليون شخص، ونحن فقط نزيل هذا الأمر برمته".

وكانت وكالة الأنباء السعودية "واس" ذكرت، السبت، أن الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية السعودي، وصل إلى القاهرة، للمشاركة في اجتماع اللجنة السداسية العربية التشاوري.

وشارك في الاجتماع الذي استضافته مصر، كل من قطر والإمارات والأردن والسعودية، وممثل عن السلطة الوطنية الفلسطينية، والأمين العام لجامعة الدول العربية، أحمد أبو الغيط.

مقالات مشابهة

  • السعودية والإمارات ضمن الخيارات لاستضافة قمة بوتين وترامب
  • قمة محتملة بين ترامب وبوتين في السعودية أو الإمارات
  • رويترز: قمة ترامب وبوتين قد تنعقد في السعودية أو الإمارات
  • «النقل الدولي»: 4 مشروعات جديدة باستثمارات 1.84 مليار دولار تدعم الصناعات المحلية
  • مشروعات جديدة باستثمارات 1.84 مليار دولار تدعم قطاعي المنسوجات والصناعات المعدنية
  • اليوم.. البنك المركزي المصري يطرح أذون خزانة بقيمة مليار دولار
  • UGREEN تدخل مصر باستثمارات 5 ملايين دولار لتعزيز الابتكار في الإلكترونيات
  • فرسان العراق يتألقون في السعودية والإمارات
  • أوبو رينو 13F.. هاتف جديد بمواصفات قوية وسعر منافس في السعودية والإمارات
  • ضم السعودية والإمارات.. اجتماع سداسي وزاري عربي في القاهرة يرد على مقترح ترامب نقل الفلسطينيين من غزة