بنك الكساء يوزيع الزى الرياضى لأكثر من 28 ألف طالب بمدارس قوص
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
إستقبل عبدالله القبانى ، مدير عام إدارة قوص التعليمية ، صباح اليوم السبت ، قافلة بنك الكساء المصرى ، الذى يستهدف توزيع 28الف و800 زى رياضى لطلاب 43 مدرسة بجميع المراحل بمدارس تعليم قوص بالتنسيق الميدانى مع جمعية سنابل للتنمية بقوص .
وأشرف مدير تعليم قوص بنفسه على توزيع الزى الرياضى ل 2950 طالب وطالبة بمجمع الدكتور عبدالعزيز القوصى للتعليم الأساسي بمرحلتيه الإبتدائية والإعدادية بحضور عبدالرؤوف ابوبكر موجه اول التربية الاجتماعية وهبه العويضى مسؤول المشاركة بتعليم قوص ومحمود عصام مسؤول قوافل الصعيد ببنك الكساء المصرى ، ومصطفى باشا ببنك الكساء وسلوى محمد منسق جمعية سنابل للتنمية وعزت الشريف مدير العلاقات العامة بتعليم قوص وياسر عبدالشكور ، ممثل مكتب التربية الاجتماعية وعلى عزب مدير المجمع وأحمد معبد مدير مدرسة الدكتور عبدالعزيز القوصى الابتدائية وإبراهيم الشمولى وكيل المدرسة ومحمد عبدالفتاح مدير مدرسة سيدى أحمد الطواب الابتدائية ورضا الفقى وكيلة المدرسة و بدور الفاوى وكيل المرحلة الإعدادية بالمجمع .
يذكر أن بنك الكساء المصـرى هو مؤسسة خيرية تتبع لوزارة التضامن الاجتماعي تعنى بالمساهمة الفعالة فى تنمية وتفعيل كامل إمكانيات أفراد المجتمع من الطبقات المكافحة المحرومة.. وذلك بتوفير الإحتياجات الإنسانية الأساسية من الملبس والغطاء المناسب للفقراء المستحقين من طلبة الجامعات والمدارس والأيتام وكبار السن وذوى الإحتياجات الخاصة وحديثى الزواج وشباب الرياضيين .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مدير تعليم قوص مدارس قوص التضامن الاجتماعي وزارة التضامن الاجتماعي تعليم قوص شباب الرياضيين قوص التعليمية
إقرأ أيضاً:
تمويل من هيئة إنقاذ الطفولة.. افتتاح مدرسة وحدة نواي الابتدائية بملوي
افتتح اللواء عماد كدواني، محافظ المنيا مدرسة "وحدة نواى الابتدائية" بمركز ملوي أحد نماذج المدارس الآمنة المنفذة بالمحافظة من خلال التعاون بين مشروع الصداقة و مبادرة " بداية جديدة لبناء الإنسان" بتمويل من هيئة إنقاذ الطفولة وتحت إشراف الهيئة العامة للأبنية التعليمية ، لتوفير بيئة آمنة في المدارس بأفضل جودة لأبنائنا الطلاب وذلك بالتزامن مع الاحتفال بأعياد الطفولة .
قال المحافظ إن المدارس الآمنة تأتي ضمن مشروع الصداقة التابع لهيئة إنقاذ الطفولة، الذي يهدف إلى تحسين بيئة التعلم بين الأطفال بمركز ملوي جنوب المنيا، لتعزيز مهاراتهم وقدراتهم العقلية والعلمية ، مشيرًا إلى أن هذا المشروع سيساهم في تحسين جودة التعليم في ملوي، مقدماً الشكر لهيئة انقاذ الطفولة على كافة أوجه الدعم والمساندة .
وأوضح المحافظ أن مبادرة “بداية جديدة لبناء الإنسان” تعتمد بشكل رئيسي على التنمية البشرية، و أن الاستثمار في رأس المال البشري يبدأ من المدرسة، لافتا إلى أهمية التعاون والتنسيق بين الجهاز التنفيذي ومؤسسات المجتمع المدني، تنفيذًا لتوجيهات القيادة السياسية، وتماشياً مع سياسية الدولة في تفعيل المشاركة المجتمعية، مشيراً إلى أن المحافظة دعمت ووفرت كافة سبل وأوجه الدعم اللازم لتحقيق الأهداف المرجوة من هذا التعاون المشترك بالتنسيق مع مديرية التربية والتعليم، وهيئة الأبنية التعليمية، ومديرية الصحة، والتضامن الاجتماعي، والشباب والرياضة.
وخلال جولته بالمدرسة، تفقد المحافظ الفصول والتجهيزات المتوفرة داخلها، وشاهد عروضاً فنية من الطلاب والتقى بالمعلمين وعدد من طلاب المدرسة ، مؤكداً على أهمية انضباط العملية التعليمية وتوفير المناخ الجيد للطلاب ، كما قدم المحافظ التهنئة بمناسبة الاحتفال بأعياد الطفولة .
من جانبها، وجهت الدكتورة أسماء عبد الجابر مدير مكتب الهيئة بالمنيا الشكر للواء كدوانى على دعمه المتواصل وحرصه الدائم على إنجاح المشروعات وتقديم افضل خدمة لأبنائنا الطلاب .
وأضافت أن تطوير المدارس الآمنة يأتي في إطار بروتوكول التعاون بين هيئة إنقاذ الطفولة ومديرية التربية والتعليم في محافظة المنيا، وضمن 50 مدرسة يتم تطويرها ورفع كفاءتها وجعلها آمنه،وأضافت أن مدرسة "وحدة نواي الابتدائية" تبلغ مساحتها 1900م2 (دور أرضي بالإضافة إلي أربع أدوار علوية) ومكونة من 21 فصلا كما تشمل ( دورات للمياه - مكتبة - غرفة شبكات - 2 مخزن - غرفة طبيب - غرفة تربية فنية - 2 غرفة مجالات - غرفة مشاهدة .
وعلى هامش الجولة التقى المحافظ بعدد من المواطنين، حيث استمع إلى مطالبهم ، وتمت الاستجابة الفورية لبعضها، ووجه الجهات المعنية بتقديم كافة المساعدات ،مؤكدًا حرصه على تلبية احتياجاتهم وتعزيز مستوى الخدمات المقدمة لهم.
رافق المحافظ خلال الجولة، الدكتور على عبد السلام وكيل وزارة التربية والتعليم، ، الدكتورة أسماء عبد الجابر مدير مكتب الهيئة بالمنيا، المهندس محى عبد الرحمن مدير فرع هيئة الأبنية التعليمية ، عويس قاسم رئيس مركز ملوى
رئيس الرابطة الطبية الأوروبية: 95% من انتشار الأرتيكاريا يأتي في الأجواء الباردة