انزل البحر ومتخافش من الحرارة.. "الفيسكينى" أحدث صيحات الموضة فى الصين المرأة والمنوعات
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
المرأة والمنوعات، انزل البحر ومتخافش من الحرارة الفيسكينى أحدث صيحات الموضة فى الصين،وصلت درجات الحرارة فى بكين إلى مستويات قياسية، ما جعل السكان يقبلون على ملابس بحر .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر انزل البحر ومتخافش من الحرارة.. "الفيسكينى" أحدث صيحات الموضة فى الصين، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
وصلت درجات الحرارة فى بكين إلى مستويات قياسية، ما جعل السكان يقبلون على ملابس بحر جديدة تسمى "الفيسكينى"، الذى يغطى الوجه بأكمله لحمايته من الشمس، بحسب سكاى نيوز.
وسلطت صحيفة "جارديان" البريطانية الضوء على أحدث صحيات الموضة فى الصين، فقالت إن "الفيسكيني يلقى رواجا، حيث يخفف من وطأة الحر مع تجاوز الحرارة فى بكين 35 درجة مئوية، بينما وصلت درجة حرارة الأسطح في بعض مناطق البلاد إلى 80 درجة مئوية".
وقالت الصحيفة إن "سكانا وزوارا إلى بكين باتوا يستخدمون قبعات تحتوتي على مراوح، ويغطون أجسادهم بالكامل حتى لا يتعرضوا للحروق بفعل أشعة الشمس".
مواصفات المايوه
"الفيسكينى" غطاء كامل للوجه مع فتحات للعيون والأنف.
ملحق به أكمام منفصلة لتغطية الذراعين.
يضاف إليه قبعة واسعة الحواف.
يزود بسترات خفيفة الوزن صنعت من ألياف مقاومة للأشعة الفوق بنفسجية.
وتقول لى سويان (17 عاما)، وهى طالبة تزور منطقة سياحية في بكين مع والدتها، إن أكبر مخاوف لديها هو أمراض الجلد المحتملة أو أن تظهر بقع الشمس على وجهها.وكانت السيدتان ترتديان قناعا يغطي معظم وجهيهما.
ونشر التلفزيون الرسمي الصيني مقاطع فيديو تظهر سياحا يلتقطون صور "سيلفي" بجوار ميزان حرارة، يظهر أن الحرارة وصلت إلى 80 بالمئة في في مقاطعة سنجان شمال غربي الصين.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ابتكار قماش ذكي يقضي على البرودة
اخترع علماء كنديون نسيجاً ذكياً يحول الضوء إلى حرارة، قادراً على رفع درجات الحرارة بأكثر من "30 درجة مئوية" خلال 10 دقائق من تعرضه لأشعة الشمس.
ووفقاً لما نشره موقع جامعة واترلو في كندا، يمكن استخدام هذا النسيج في تصميم ملابس تتحمل البرودة الشديدة.
وتحتوي المادة الجديدة على جزيئات نانوية متخصصة تمتص ضوء الشمس وتحوله إلى حرارة، كما تتيح الأصباغ المستجيبة لدرجة الحرارة، المدمجة في الألياف، مراقبة تقلبات درجات الحرارة بصرياً.
كما صمم العلماء أيضاً أجهزة تدفئة قابلة للارتداء للحفاظ على درجة حرارة الجسم في البيئات الباردة، ولكن التصميمات الحالية تعتمد على مكونات باهظة الثمن.
لذلك، قام المهندس الكيميائي يونينغ لي وفريقه في جامعة واترلو بكندا بالبحث في البوليمرات الضوئية الحرارية، التي تشبه البلاستيك.
وتم دمج جسيمات نانوية من بولي أنيلين وبولي دوبامين في مصفوفة من ألياف البولي يوريثين الحرارية، مما أدى إلى إنتاج ألياف تغير لونها مع ارتفاع درجة الحرارة.
وقد تم نسج هذه الألياف في شكل قماش، وتم اختبارها على سترة دب تيدي، حيث وصلت درجة حرارتها إلى "53.5 درجة مئوية" خلال 10 دقائق.
ويتميز القماش بملمس ناعم ومرن، ويمكنه التمدد حتى خمسة أضعاف حجمه الأصلي، كما يحتفظ بخصائصه حتى 25 غسلة.
ويعمل الفريق حالياً على تحضير المادة للتصنيع التجاري، مع التركيز على خفض تكاليف الإنتاج وضمان سلامة الألياف.