"الإسماعيلية السينمائي 25" يكشف عن أعضاء مكتبه الفني
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
كشفت إدارة مهرجان الإسماعيلية للأفلام التسجيلية والقصيرة عن أعضاء المكتب الفني للدورة الـ25 والتي ستقام في الفترة من 28 فبراير وحتى 5 مارس 2024 برئاسة الناقد السينمائي عصام زكريا، حيث يضم المكتب الفني كلاً من الناقد رامي المتولي المدير الفني ومبرمج مسابقة التسجيلي القصير للمهرجان، والناقدة أروى تاج الدين نائب رئيس المهرجان ومبرمج مسابقة التسجيلي الطويل، والناقدة رشا حسني مبرمج مسابقة الروائي القصير، وإبراهيم سعد مبرمج مسابقة الأنيميشن ، ومروان عمارة مبرمج البرامج الخاصة بالمهرجان.
أما لجان المشاهدة فى مسابقة الفيلم التسجيلي الطويل فتضم كلاً من علياء طلعت ومحمد كمال وهيثم مفيد ومحمود الغيطاني وسارة عبد العزيز.
وتضم لجنة مشاهدة الفيلم التسجيلي القصير كل من صفاء الليثي ونهلة أحمد مصطفى ووائل سعيد، وفي الروائي القصير كلاً من أمل ممدوح وأحمد عزت والرسوم المتحركة كلاً محمد دندراوي ومريم عبد الرحمن وريم سعد وطارق رشاد .
وأخيراً لجنة مشاهدة افلام الطلبة وتضم صفاء عبد الرازق، ونور الدين أحمد.
يذكر أن مهرجان الإسماعيلية للأفلام التسجيلية والقصيرة يقيمه المركز القومي للسينما برئاسة الدكتور حسين بكر ويترأس الدورة ال25 الناقد عصام زكريا .
ويعد مهرجان الإسماعيلية واحد من أعرق المهرجانات الموجودة في العالم العربي ومن أوائل المهرجانات المتخصصة في الأفلام التسجيلية والقصيرة حيث إنطلقت أولي دوراته عام 1991.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مهرجان الإسماعيلية السينمائي
إقرأ أيضاً:
هل يستأصل الأطباء أعضاء مرضى موت جذع المخ؟ حسام موافي يكشف الحقيقة
أكد الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، أن موت جذع المخ يعني أن المريض ميت إكلينيكيا، مشيرا إلى أنه لا يمكن إزالة جهاز الإنعاش عن الميت إكلينيكيا إلا بقرار النائب العام ورجال الأزهر.
وأشار موافي خلال تقديمه برنامج "رب زدني علمًا" على قناة صدى البلد، إلى أن موت جذع المخ يحتاج قرارا سياسيا في مؤتمر طبي كبير يحضره رجال الدين والقضاء والطب، معلقا: كان عندي ولد مات إكلينيكيا (موت جذع المخ) لمدة 3 سنين.
وعلق أستاذ الحالات الحرجة أن هناك من يدعي أن الأطباء تستأصل أعضاء مرضى موت جذع المخ، قائلا: مش عايز أشتم.. الأطباء مبتعملش كدا.
وتطرق أستاذ الحالات الحرجة إلى معضلة تواجه الأطباء، وهي ما إذا كان يجب إخبار المريض بحقيقة حالته الصحية إذا كانت ميؤوسًا منها، موضحًا أنه يفضل عدم إبلاغ المريض بذلك، مع التأكيد على ضرورة إطلاع أهله على تفاصيل حالته.