شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن طلب روسي تفتيش السفن في البحر الأسود إذا لزم الأمر، أعلن نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي فيرشينين اليوم الجمعة، أن بلاده تريد أن تكون قادرة على تفتيش السفن المتجهة إلى الموانئ الأوكرانية على البحر .،بحسب ما نشر العربية نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات طلب روسي.

. "تفتيش السفن في البحر الأسود إذا لزم الأمر"، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

طلب روسي.. "تفتيش السفن في البحر الأسود إذا لزم الأمر"

أعلن نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي فيرشينين اليوم الجمعة، أن بلاده تريد أن تكون قادرة على تفتيش السفن المتجهة إلى الموانئ الأوكرانية على البحر الأسود إذا لزم الأمر، وذلك بعد انسحابها من اتفاق تصدير الحبوب.

وقال فيرشينين إنه "علينا أن نتأكد من أن السفينة لا تحمل شيئاً سيئاً، وهذا يعني (تقديم) طلب، والتفتيش إذا لزم الأمر، للتأكد من أنها كذلك... أعتقد أن هذا منطقي تماماً، وخصوصاً بعد الهجمات الإرهابية التي وقعت"، وفق رويترز.

كما أضاف: "لم يعد الممر الإنساني البحري موجوداً، والآن ربما توجد مناطق ذات خطر عسكري متزايد".

أهداف عسكرية

يذكر أن روسيا كانت حذرت هذا الأسبوع من أنه يمكن اعتبار السفن المتجهة إلى موانئ أوكرانيا على البحر الأسود أهدافاً عسكرية واعتبار الدول التي ترفع أعلامها أطرافاً في الصراع مع أوكرانيا بعد أن ألغت الضمانات الأمنية لتلك السفن إثر انسحابها من اتفاق الحبوب.

ومنذ ذلك الحين يجري أسطولها البحري تدريبات على إطلاق الصواريخ على "أهداف عائمة" واحتجاز السفن، رغم أن سفير موسكو في واشنطن نفى أمس الخميس وجود أي خطط لمهاجمة سفن مدنية.

الانسحاب من اتفاق الحبوب

يشار إلى أن موسكو انسحبت الاثنين من اتفاق ظل معمولاً به لمدة عام وكان يهدف إلى ضمان ملاحة آمنة للسفن التي تقوم بتصدير الحبوب من الموانئ الأوكرانية رغم استمرار الصراع.

وسبق أن شكت روسيا من عدم الوفاء بتعهدات منصوص عليها في مذكرة موازية بإفساح المجال أمام صادراتها من المواد الغذائية والأسمدة.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس من اتفاق

إقرأ أيضاً:

لوموند: دعوات لمقاطعة المنتجات الأميركية تجتاح شمال أوروبا

قالت صحيفة لوموند، إن عشرات الآلاف من الأشخاص انضموا إلى مجموعات على فيسبوك في السويد والدانمارك مطالبين بمقاطعة المنتجات والخدمات الأميركية، في الوقت الذي أعلنت فيه شركة هالتباك بونكرز النرويجية التوقف عن تزويد السفن العسكرية الأميركية بالوقود.

وأوضحت الصحيفة -في تقرير بقلم مراسلتها آن فرانسواز هيفيرت- أن هذه الدعوات جاءت كرد فعل على سياسات الإدارة الأميركية بقيادة الرئيس دونالد ترامب، ويأمل المشاركون فيها التأثير في الأسواق الأميركية لدعم أوكرانيا سياسيا واقتصاديا في صراعها مع روسيا.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2هل يريد الدروز في سوريا حقا أن تهب إسرائيل لنجدتهم؟list 2 of 2إعلام إسرائيلي: لم نلتزم بالاتفاق ودعم أميركا لنتنياهو خطوة خاطئةend of list

ودافع رئيس شركة هالتباك بونكرز، غونار غران عن قراره، ووصفه بأنه "أخلاقي"، وأشار إلى أن شركته توقفت عن إمداد السفن الروسية منذ بداية غزو أوكرانيا، وأوضح أن "الولايات المتحدة اليوم مستبعدة بسبب سلوكها تجاه الأوكرانيين"، مؤكدا أنه "لن يتم تسليم لتر واحد إلى السفن العسكرية الأميركية حتى يغادر ترامب السلطة".

ولكن وزير الدفاع النرويجي توري ساندفيك رد على قرار الشركة بأنه "لا يتوافق مع سياسة الحكومة"، وقال إن "القوات الأميركية ستواصل تلقي الإمدادات والدعم الذي تحتاجه من النرويج".

ومع أن هذا الإعلان يبدو متطرفا -حسب الصحيفة- فإنه ليس إلا واحدا من إعلانات أخرى في بلدان شمال أوروبا، حيث تكتسب الحركة الداعية إلى مقاطعة العلامات التجارية الأميركية زخما في الأسابيع الأخيرة، وإن كان لا يزال من الصعب تقييم تأثير هذا الإجراء.

إعلان

وقد تأسست مجموعة "مقاطعة الولايات المتحدة" الدانماركية في الثالث من فبراير/شباط، وفي الثالث من مارس/آذار، انضم أكثر من 32 ألف شخص لمجموعة مماثلة في السويد، وقال القائمون عليها إنها "ولدت من الإحباط" من عالم "أصبح أكثر غموضا ولا يمكن التنبؤ به منذ 20 يناير/كانون الثاني"، تاريخ تنصيب ترامب.

ممارسة راسخة

ونشر عدد من المشاركين في المقاطعة الأعمال التي قاموا بها، وقال أحدهم "لقد توقفت عن شراء المنتجات الغذائية من الشركات الأميركية، مثل هاينز وكيلوغز وسنيكرز. لقد غيّرت محرك البحث الخاص بي من غوغل إلى إكوسيا، وألغيت اشتراكي في نتفليكس"، وقالت أخرى "سأقوم بمراجعة استثماراتي المالية"، وأعرب آخرون عن ندمهم لاضطرارهم لاستخدام فيسبوك للتداول.

وقال هوبي أندرسن أحد أعضاء المجموعة، إن المقاطعة ممارسة راسخة في السويد، وذكر الإجراءات المتخذة ضد المنتجات الفرنسية في أوائل تسعينيات القرن العشرين احتجاجا على التجارب النووية في المحيط الهادئ، وقال إن "شراء المنتجات الأميركية في عصرنا هذا يعادل دعم محاولات روسيا سحق شقيقها الأوروبي".

وقال جاكوب زولينسكي الذي يأمل في دفع سوق الأسهم الأميركية إلى اللون الأحمر، إنهم "من خلال مقاطعة المنتجات الأميركية، يستطيعون وضع بعض الأوراق في يد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي"، مضيفا "حينها سوف يدرك ترامب أن التعامل مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لا يستحق كل هذا".

ومع أنه يصعب قياس تأثير مثل هذه المبادرات، فقد استجابت مجموعة سلينغ الرائدة في توزيع المواد الغذائية في الدانمارك، وقامت بتغيير الملصقات في متاجرها الكبرى، ووضعت نجمة سوداء إلى جانب السعر إشارة إلى أن المنتج أوروبي، تاركة للعملاء الخيار بين المنتجات التي تعرضها من كل أنحاء العالم، كما قال مديرها.

إعلان

مقالات مشابهة

  • لوموند: دعوات لمقاطعة المنتجات الأميركية تجتاح شمال أوروبا
  • النيابة العامة تُجري تفتيشًا لقسم شرطة ثالث أكتوبر
  • ‏النيابة العامة تُجري تفتيشًا لقسم شرطة ثالث أكتوبر
  • ‏النيابة العامة تُجري تفتيشًا لقسم شرطة ثالث أكتوبر.. صور
  • تقرير: كيف تصدت أوكرانيا لأسطول الدفاع البحري الروسي الكبير؟
  • البحر الأسود.. كلمة السر في استمرار القتال بين روسيا وأوكرانيا
  • ترامب يدفع روسيا للخروج من منطقة البحر الأسود.. كيف يجري ذلك؟
  • صحيفة روسية: هناك إستراتيجية أميركية لإخراج موسكو من البحر الأسود
  • للمرة الثالثة.. فرقاطة إيطالية تؤمّن سفينة تجارية في البحر الأحمر ضمن مهمة "أسبيدس" الأوروبية
  • السفن لازالت تستخدم هذه العبارة عند مرورها في البحر الاحمر