"لن يرافق رونالدو".. مودريتش يقترب من ارتداء قميص هذا الفريق بعد الرحيل عن ريال مدريد
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
اقترب الكرواتي لوكا مودريتش، نجم خط وسط فريق ريال مدريد الإسباني، من حسم مصيره بشكل كبير خلال الفترة الحالية، في ظل اقتراب رحيله رسميا عن صفوف العملاق المدريدي هذا الموسم.
وينتهي عقد مودريتش مع الميرنجي خلال الصيف القادم، ولا توجد أي مفاوضات قريبة لتجديد عقده مع الملكي.
- مودريتش يحدد مصيرهتلقى النجم الكرواتي مؤخرا العديد من العروض السعودية للرحيل إلى روشن خلال الموسم القادم، إلا أن اللاعب لم يوافق على انتقاله إلى أي فريق سعودي حتى الآن.
وكشفت تقارير صحفية كرواتية، عن وجود نية ورغبة من ميركو باريسيتش رئيس نادي دينامو زغرب، في عودة مودريتش من جديد إلى ناديه الأول قبل انطلاق مسيرته الناجحة في أوروبا.
50 مليون يورو.. ريال مدريد يحدد قيمة صفقة "نفاثة بايرن ميونيخ" مبلغ خرافي.. ريال مدريد يتفق مع مبابي على مكافأة التوقيععلى جانب آخر، حاول مسؤولو نادي النصر السعودي، ضم مودريتش في الموسم الحالي عن طريق زميله البرتغالي كريستيانو رونالدو، إلا أن اللاعب تمسك ببقاءه مع ريال مدريد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مودريتش لوكا مودريتش الدوري الاسباني ريال مدريد فريق ريال مدريد ریال مدرید
إقرأ أيضاً:
توقعات بدرجات حرارة فوق المعدل الموسم القادم
توقعت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، تسجيل درجات حرارة فوق المعدل في جميع أنحاء العالم، خلال الموسم القادم، في تقرير نشره الموقع الرسمي للأمم المتحدة، اليوم الجمعة.
وتوقعت المنظمة، أن تشهد معظم المناطق البحرية حرارة أكثر من المعتاد، بإستثناء المحيط الهادئ الشرقي.
ووفقاً لمنظمة الأرصاد الجوية، كان جانفي الأخير أكثر شهور جانفي حرارة على الإطلاق، على الرغم من ظروف “النينيا” الباردة.
وأوضحت أنّ “النينيا” وهي ظاهرة مناخية طبيعية، حدثت في ديسمبر الماضي، وستكون قصيرة الأجل على الأرجح.
وتنبّأت المراكز التابعة للمنظمة أن تعود درجة سطح البحر الحالية إلى معدلاتها الطبيعية.
كما تؤدي “النينيا” إلى انخفاض درجات حرارة المحيط الهادئ وتؤثر على ظروف الطقس في جميع أنحاء العالم.
وتشير التوقعات إلى أنّ درجات حرارة سطح البحر في المحيط الهادئ الاستوائي، ستعود إلى مستوياتها الطبيعية.
وبحسب الأمين العام لمنظمة الأرصاد الجوية، سيليستي ساولو، فإنّ التوقعات المتعلقة بالنينيو والنينيا تعد حاسمة لإصدار تحذيرات مبكرة.
كما أبرز أهمية “اتخاذ إجراءات استباقية”، مسجّلاً أنّ ذلك سيوفّر ملايين الدولارات في القطاعات الرئيسية مثل الزراعة والطاقة والنقل.
ولفت إلى أنّ التدابير الاستباقية أنقذت الآلاف من الأرواح على مرّ السنين من خلال تمكين التحضير لمخاطر الكوارث.
وتؤدي ظاهرة “النينيا” التي تسبّب تبريداً واسع النطاق لدرجات حرارة سطح المحيط في وسط وشرق المحيط الهادئ، إلى عدّة تغييرات. وتشمل التغييرات، الرياح والضغط وهطول الأمطار.
وعادة ما تُحدث هذه الظاهرة تأثيرات مناخية معاكسة للنينيو، خاصةً في المناطق الاستوائية. ويمكن أن تجلب “النينيا” زيادةً في هطول الأمطار والفيضانات.
كما قد تشهد بعض مناطق أمريكا الجنوبية جفافاً أثناء “النينيا”، بينما تشهد ظروفاً أكثر رطوبة خلال النينيو.
يُذكر أنّ هذه الظواهر المناخية الطبيعية تحدث الآن جنباً إلى جنب مع تغير المناخ الناجم عن الأنشطة البشرية. ويتسبب ذلك في تسخين كوكب الأرض.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور