ذبح حصان أصيب في قصف إسرائيلي وتوزيع لحمه على النازحين في غزة
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
24/2/2024مقاطع حول هذه القصةمصداقية القانون الدولي وقرار محكمة العدل الدولية بشأن فلسطينplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 52 seconds 02:52تندد بالحرب الإسرائيلية على غزة.. مظاهرة حاشدة في اليمن
play-arrowمدة الفيديو 01 minutes 53 seconds 01:53أطفال صغار ضحايا قصف إسرائيلي على منزل بدير البلح
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 21 seconds 02:21مشاهد مؤلمة لانتشال شهداء وجرحى سقطوا بغارة إسرائيلية على دير البلح
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 56 seconds 02:56شاهد.
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteالمصدر: الجزيرة
إقرأ أيضاً:
«الفارس الشهم 3» تُسيِّر قوافل وخزانات مياه لمخيمات النازحين في غزة
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةسيَّرت عملية «الفارس الشهم 3»، قوافل وخزانات مياه صالحة للشرب إلى مخيمات النزوح في قطاع غزة، في خطوة عاجلة لمواجهة الأزمة الإنسانية المتفاقمة، خاصة مع تفاقم أزمة المياه التي تهدد حياة مئات الآلاف من السكان، يأتي ذلك في وقت تحذِّر فيه الهيئات الدولية من توقف محطات التحلية بسبب نقص الوقود والمواد التشغيلية.
ويأتي هذا الدعم في إطار الجهود الإماراتية المستمرة لتخفيف معاناة الأهالي في القطاع، حيث يعيش السكان أوضاعاً كارثية مع تصاعد الأزمات الإنسانية والعجز الكبير في الحصول على المياه، لا سيما في مناطق النزوح المكتظة، وقد حذّرت المنظمات الإنسانية ومحطات التحلية من توقف العمل وإمداد السكان بأدنى مقومات الحياة، نتيجة إغلاق المعابر ونفاد مخزون المؤسسات في القطاع.
وفي هذا السياق، أكدت عملية «الفارس الشهم 3»، التزامها بمواصلة الدعم الإنساني لغزة في ظل الصعوبات اليومية التي يواجهها السكان، وتوقف تدفق المساعدات عبر المعابر، حيث تتواصل المشاريع الإماراتية والمبادرات لتقديم المساعدات بشكل مكثّف لمواجهة التدهور الكبير في الأوضاع الإنسانية.
كما تولي دولة الإمارات، اهتماماً بالغاً بصحة الإنسان وسلامته، وتواصل عبر عملية «الفارس الشهم 3» دعمها الإنساني العالمي، من خلال تنفيذ مبادرات صحية متكاملة تُجسّد نهجها الراسخ في تقديم الرعاية الطبية للمصابين، لا سيما في المناطق المتأثرة بقطاع غزة.
وفي هذا الإطار، أنشأت دولة الإمارات المستشفى الميداني الإماراتي في قطاع غزة، بطاقة استيعابية تصل إلى 200 سرير، يضم غرف عمليات ووحدات عناية مركزة وأقسام طوارئ مجهزة بأحدث المعدات، ويعمل فيه طاقم طبي متخصّص من مختلف الجنسيات.
وتم علاج أكثر من 51 ألف حالة منذ افتتاحه، مع التركيز على الإصابات الحرجة والعمليات الجراحية الدقيقة.
كما أطلقت الإمارات، من خلال المستشفى، مبادرة إنسانية نوعية لتركيب الأطراف الصناعية للمصابين ممن تعرضوا للبتر، بهدف دعم إعادة تأهيلهم وتمكينهم من استعادة حياتهم الطبيعية.