محكوم عليه بـ 109 سنوات.. ضبط أخطر العناصر الاجرامية بالبحيرة
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
كثفت أجهزة وزارة الداخلية لمكافحة الجريمة بشتى صورها وملاحقة وضبط التشكيلات العصابية مرتكبى جرائم السرقات.
أكدت معلومات وتحريات قطاع الأمن العام برئاسة اللواء محمود ابو عمره مساعد وزير الداخلية بمشاركة مديرية أمن البحيرة قيام (عنصر إجرامى "شديد الخطورة"- سبق إتهامه فى 28 قضية ما بين "مخدرات، سلاح، سرقة" ومطلوب ضبطه فى جنايات وجنح "سرقة بالإكراه ومخدرات وسلاح بدون ترخيص" بإجمالى مدد حبس 109 سنوات) بالإتجار بالمواد المخدرة وكذا ارتكاب عدد من وقائع سرقة السيارات واتخاذه من دائرة مركز شرطة دمنهور بالبحيرة مسرحاً لمزاولة نشاطه الإجرامى.
تم استهدافه وضبطه وبحوزته (كمية لمخدر الحشيش وزنت 2,100 كيلو جرام- بندقية آلية- بندقية خرطوش).. واعترف بارتكابه (6) وقائع سرقة سيارات وتصريفها لعملائه (3 أشخاص "سيئى النية" - بمحافظات مطروح، كفرالشيخ، القاهرة).. تم ضبطهم وأرشدوا عن السيارات المستولى عليها.
تم اتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أجهزة وزارة الداخلية التشكيلات العصابية الامن العام العناصر الإجرامية بندقية خرطوش
إقرأ أيضاً:
سرقة السيارات تقود إلى إعتقال خمسيني بالعيون
زنقة20| علي التومي
تمكنت فرقة مكافحة العصابات التابعة للمصلحة الولائية للشرطة القضائية بولاية أمن العيون اول امس الخميس، من توقيف شخص يبلغ من العمر 52 سنة، من ذوي السوابق القضائية، وذلك لإشتباه تورطه في قضية تتعلق بالسرقة من داخل سيارة باستعمال مفاتيح مزورة.
وكانت المصالح الأمنية بمدينة العيون حسب مصدر أمني ماذون قد عاينت يوم 12 من الشهر الجاري تعرض سيارة للسرقة من داخلها باستعمال مفاتيح مزورة من طرف شخص مرفوق بكلب، وهي الأفعال الإجرامية التي كانت موضوع مقطع ڤيديو منشور بمنصات التواصل الاجتماعي المحلية، ونتيجة للأبحاث والتحريات والمعاينات التقنية التي باشرتها الفرقة في هذه القضية أمكن توقيف المشتبه فيه.
و أسفرت عملية الضبط والتفتيش التي أجريت في هذه النازلة عن حجز بعض الملابس التي ظهر بها المشتبه فيه أثناء تنفيذه عملية السرقة، علاوة على الكلب الذي كان يرافقه والذي عثر عليه بداخل مسكن الموقوف.
إلى ذلك وضع الموقوف تحت الحراسة النظرية لفائدة البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك قصد تحديد كافة الأفعال الإجرامية المنسوبة إليه، وكذا من أجل الوصول إلى ضحايا آخرين محتملين، بينما أحيل الكلب على الجهة المختصة.