استشهاد 26 فلسطينياً في قصف إسرائيلي على وسط غزة
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
استشهد 26 فلسطينياً وأصيب العشرات اليوم، جراء قصف إسرائيلي استهدف مدينة دير البلح وسط قطاع غزة.
وأفادت مستشفى شهداء الأقصى في مدينة دير البلح، أن الطواقم الطبية انتشلت 26 شهيداً وعشرات الجرحى من تحت ركام منزل تعرض لقصف إسرائيلي، لافتة النظر أن معظم الشهداء هم من الأطفال والنساء.
أخبار متعلقة أحدث تطورات العدوان.
وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية أمس الجمعة، أن 13 ألف طفل فلسطيني استشهدوا خلال العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة.
وأفادت الوزارة في تقرير لها، بتوثيق استشهاد 8800 امرأة، لافتة إلى أنه لا يزال هناك 7000 مفقود تحت ركام المنازل المدمرة في مناطق مختلفة من قطاع غزة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس غزة غزة قطاع غزة الاحتلال الإسرائيلي فلسطين فلسطين اليوم قصف إسرائیلی قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
استشهاد أسير محرر وعائلته بقصف إسرائيلي شمال غزة
استشهد الأسير الفلسطيني المحرر علي الصرافيتي، رفقة زوجته، وأطفاله الأربعة، فجر الخميس، بعد غارة إسرائيلية استهدفت منزلهم في حي الشيخ رضوان شمالي مدينة غزة.
وأدى القصف الإسرائيلي إلى تدمير المنزل بالكامل، مما تسبب في محو العائلة بأكملها من السجل المدني.
وعلي الصرافيتي (44 عاما)، أسير محرر منتمي إلى الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، قضى 13 عاما في سجون الاحتلال في الفترة بين 2002-2015.
وبعد تحرره قبل 10 سنوات، نشط الشهيد الصرافيتي في العمل الإعلامي للتركيز على معاناة الأسرى في سجون الاحتلال، وشارك في تأسيس "مركز حنظلة للأسرى والمحررين".
ونعت الجبهة الشعبية الشهيد الصرافيتي، قائلة إن الاحتلال اغتاله "رفقة زوجته نرمين وأطفاله نضال وحسني وسارة".
وقالت إن الصرافيتي "مناضل صلب لم يعرف التراجع، كرس حياته في خدمة قضايا شعبه، وكان صوتاً حراً لا يهادن في نصرة الأسرى والمظلومين، صادق الانتماء، وحظي بمحبة رفاقه وتقدير كل من عرفه".
مسح الجيش الإسرائيلي ليلة أمس عائلة كاملة من السجل المدني، بعد أن قتل الأسير المحرر علي الصرافيتي وزوجته وأطفاله الأربعة.
الشهيد علي أُطلق سراحه في 2015، بعد أن أمضى 13 عاماً في السجون بتهمة المقاومة والانتماء إلى الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين . pic.twitter.com/hzZ9wMoW9x