الصين.. 15 قـ.تيلاً وعشرات الجرحى جراء حريق بناطحة سحاب| فيديو
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
أعلنت السلطات الصينية، أن 15 شخصًا لقوا حتفهم وأصيب أكثر من 40 آخرين بعد أن اندلع حريق في مبنى سكني شرقي البلاد.
وحسب هيئة الإذاعة البريطانية “بي بي سي”، أظهرت لقطات تمت مشاركتها على مواقع التواصل الاجتماعي ألسنة اللهب وأعمدة الدخان الأسود تجتاح عدة طوابق في ناطحة سحاب في مدينة نانجينج.
وأشار المسئولون إلى أن الحريق بدأ في الطابق الأول من المبنى، حيث يتم تخزين الدراجات الكهربائية، لكن السبب المحدد للحريق ظل قيد التحقيق.
ويقع المبنى في منطقة يوهواتاي في نانجينج، وهي مدينة يزيد عدد سكانها على ثمانية ملايين نسمة، وتقع على بعد حوالي 162 ميلاً (260 كيلومتراً) شمال غرب شنجهاي.
وقال مسئولون صباح اليوم، السبت، إنه تم تنبيه أطقم خدمة الطوارئ لأول مرة إلى الحريق في الساعة 04:40 بالتوقيت المحلي.
وتم إرسال 25 سيارة إطفاء و130 رجل إطفاء للتعامل مع الحريق، وبحلول الساعة 06:00 صباحًا تم إخماد الحريق.
وقال المسئولون إن من بين المصابين الـ44 الذين تم نقلهم إلى المستشفى لتلقي العلاج، شخص في حالة حرجة والآخر في حالة خطيرة.
وفي مؤتمر صحفي، قدم عمدة نانجينج تشن تشي تشانج تعازيه واعتذاره لأسر الضحايا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الصين حريق مبنى سكني السلطات الصينية الحريق
إقرأ أيضاً:
من كورال سليم سحاب إلى النجومية | شاهيناز تروي بداياتها مع والدها
تحدثت المطربة شاهيناز بحب وتأثر عن والدها الراحل، واصفة إياه بـ"حبيبها الأول"، مشيرة إلى العلاقة المميزة التي جمعتها به منذ طفولتها.
وأوضحت أنه كان يمنحها الثقة ويعاملها وكأنها كبيرة، مؤكدًا دائمًا على ضرورة أن تهتم بنفسها وتسعى لتطوير ذاتها.
وكشفت شاهيناز خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر"المذاع على قناة الحدث اليوم، أن والدها كان أول من اكتشف موهبتها الصوتية، رغم أنها لم تكن تدرك ذلك في البداية. ولم يكن والدها مجرد مشجع فحسب، بل كان أيضًا فنانًا موهوبًا، حيث عمل كمدرس موسيقى وكان عازف عود بارعًا، لدرجة أن زملاءه أطلقوا عليه لقب "ساحر العود". وأضافت أن والدها سجل عددًا من الألبومات الموسيقية التي عزف فيها على العود، وهو ما قد يكون معلومة غير معروفة للكثيرين.
لم يقتصر دور والدها على الدعم العاطفي فقط، بل كان أيضًا السبب الرئيسي في دخولها عالم الغناء، حيث قدم لها أول فرصة حقيقية من خلال التقدم لكورال الأطفال بقيادة المايسترو سليم سحاب عند افتتاح دار الأوبرا المصرية. وبالفعل، اجتازت الاختبارات وانضمت إلى الكورال، ليكون ذلك أولى خطواتها في مشوارها الفني.