شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن المزوغي أدعو الدبيبة إلى قبول الحكومة القادمة، قال المرشح الحكومة الليبية الثالثة، محمد المزوغي، إن هناك توافق وليس اتفاقاً بين المجلس مجلس الدولة ومجلس النواب، وهناك توافق على فكرة الحكومة .،بحسب ما نشر صحيفة الساعة 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المزوغي: أدعو الدبيبة إلى قبول الحكومة القادمة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

المزوغي: أدعو الدبيبة إلى قبول الحكومة القادمة

قال المرشح الحكومة الليبية الثالثة، محمد المزوغي، إن هناك توافق وليس اتفاقاً بين المجلس مجلس الدولة ومجلس النواب، وهناك توافق على فكرة الحكومة القادمة، وبوادر هذا التوافق تتمثل في خروج خارطة طريق من المجلسين، تنص على الآلية وكيفية تشكيل الحكومة القادمة، وهذا ليس سراً، بل تم إعلانه من المجلسين، وجارٍ التثبت والتصديق عليها منهما لتصبح نافذة، ولكن أعتقد أن هناك توافقاً حول آلية أو هوية الشخصية التي ستقود هذه الحكومة للوصول إلى نتائج من ناحية، وهناك وصف وتوصيف له، وليس كاسم من ناحية أخرى.

أضاف في تصريحات صحفية أن الحكومة لا تزال مقترحاً لم يولد على أرض الواقع، لذلك من غير الممكن تحميلها أعباء أو أشياء في علم الغيب، ولكن بشكل عام، رؤيتنا أن الحكومة سوف تعمل في كامل أرض الجغرافيا في ليبيا، وهذا أمر نكرره ومصرون عليه، ورؤيتنا يطول شرحها، ولكن بالإمكان إدارة الحكومة في العديد من المدن الليبية، فجميع المدن الليبية مؤهلة لإدارة الحكومة أو أن تزاول الحكومة فيها مهامها، لأسباب عدة، أهمها إطفاء حالة من السكينة على مواطنيها الذين شعروا بالتهميش في العديد من مناطق ليبيا، وكذلك للإشراف على مشروعها.

وتابع قائلًا أن رئيس الحكومة من المفروض أن ينتقل بين المدن الليبية، وذلك كمتابعة لمشاريع الحكومة، خصوصاً أن هذه الحكومة ستأتي في وقت غير اعتيادي وفي زمن غير اعتيادي، فالبلد تمر بأزمة كبيرة جدا، وهي تعتبر أشبه بحالة طوارئ، ويجب على الحكومة الاطمئنان على تنفيذ المشروعات، وأن تدار برأيي من مناطق عدة في ليبيا، وليس من مكان واحد.

واختتم “رسالتي إلى السيد الدبيبة وفريقه، أننا كلنا ليبيون ومعنيون بالحل، وأرى من الجيد أن يتعاون معاً، وأن يتقبل الحكومة القادمة إن وجدت على الأرض الليبية، ثم التوافق عليها من الأجسام والقوى الفاعلة، وفي النهاية كلنا خير وبركة، ونحن كلنا واحد. إن توفرت الظروف الملائمة لقيام حكومة جديدة، لن نكون في حالة تصادم ولا في حالة ارتقاب، هل يقبل أم لا يقبل بتسليم السلطة، فالقضية أكبر من أشخاص، هي أكبر من محمد المزوغي وأكبر من عبد الحميد الدبيبة، وأكبر من أخي أسامة حماد رئيس الحكومة في الشرق. القضية قضية وطن قد يضيع منا جميعاً. لذلك أنا أدعوهم إلى التعاون والتوافق الحقيقي، من أجل الأجيال القادمة وليبيا المستقبل”.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

أنباء عن قبول واشنطن استخدام أوكرانيا أسلحتها لضرب العمق الروسي

قالت 3 مصادر مطلعة لوكالة رويترز إن إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن رفعت القيود التي كانت تمنع أوكرانيا من استخدام الأسلحة التي تزودها بها واشنطن لضرب عمق الأراضي الروسية، في تغيير كبير بالسياسة الأميركية تجاه الحرب المستمرة بين البلدين منذ فبراير/شباط 2022.

يأتي ذلك فيما قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إن الضربات الجوية الروسية الكبرى على أوكرانيا اليوم الأحد أظهرت أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لا يسعى إلى السلام.

وأشار مسؤول أميركي طلب عدم كشف هويته لوكالة الصحافة الفرنسية إلى أن الولايات المتحدة "أعطت الضوء الأخضر لاستخدام صواريخ بعيدة المدى". وبذلك وافق الرئيس جو بايدن على مطلب كييف الملح قبيل تسليمه السلطة للرئيس المنتخب دونالد ترامب الذي ينتقد بشدة المساعدات الأميركية لأوكرانيا.

وهزت اليوم انفجارات عدة العاصمة الأوكرانية كييف ومدنا أخرى، حيث أعلن وزير الخارجية الأوكراني أندريه سيبيغا أن بلاده "تتعرض لإحدى أوسع الهجمات الجوية الروسية، بعد استهداف منشآت للطاقة في البلاد".

كما قالت القوات الجوية الأوكرانية إنه تم إطلاق عشرات الصواريخ الباليستية وصواريخ كروز على أهداف في أنحاء عدة من البلاد.

شولتس: المحادثة مع بوتين كانت ضرورية لتبديد أي أوهام بشأن تخلي الغرب عن دعم أوكرانيا (رويترز) تبديد الأوهام

من ناحية أخرى، قال المستشار الألماني أولاف شولتس إن محادثته مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الجمعة الماضي لم تكشف عن أي مؤشرات على تغيير في طريقة تفكيره في الحرب، مدافعا عن قراره بالتواصل معه رغم تعرضه لانتقادات حادة.

وفي حديثه بمطار برلين اليوم -قبل مغادرته لحضور قمة مجموعة العشرين في البرازيل- ذكر شولتس أن محادثته مع بوتين كانت ضرورية لتبديد أي أوهام قد تكون لدى الرئيس الروسي بشأن تخلي الغرب عن دعمه لأوكرانيا.

وقال المستشار الألماني إنه يرى عدم تواصل أي زعيم أوروبي مع بوتين في وقت تتواصل فيه واشنطن بشكل متكرر معه ليس بالأمر الصائب، في إشارة إلى العودة القريبة لدونالد ترامب إلى الرئاسة الأميركية.

وأضاف للصحفيين "كانت المحادثة مفصلة للغاية لكنها أسهمت في إدراك أمر وهو أن آراء الرئيس الروسي بشأن الحرب لم تشهد تغيرا يذكر.. وهذا ليس نبأ جيدا".

مخاوف من هجوم

يشار إلى أن أوكرانيا تخضع للتحذيرات من الضربات والقصف منذ أسابيع خشية هجوم روسي صاروخي كبير مع اقتراب الشتاء.

واستهدفت هجمات سابقة شبكة الكهرباء مما تسبب في انقطاع واسع النطاق للخدمة.

وتواجه القوات المسلحة الأوكرانية مهمة هائلة في الأيام والأسابيع المقبلة، حيث يتشكل هجوم مضاد من قبل موسكو في منطقة كورسك غربي روسيا، التي تحتلها القوات الأوكرانية جزئيا، فيما يعاني الجنود الأوكرانيون في الشرق قرب حافة إقليم دونباس من المزيد من الانتكاسات في شكل خسائر إقليمية.

وقال خبراء عسكريون غربيون وأوكرانيون، إن روسيا حشدت بالفعل نحو 50 ألف جندي للهجوم المضاد في كورسك، بما في ذلك أكثر من 10 آلاف مقاتل من كوريا الشمالية.

مقالات مشابهة

  • علامات قبول الله تعالى ورضاه على العبد
  • أبو نعامة: الحكومة الليبية تدعم مبادرات المصالحة والتنمية في كل ليبيا 
  • بوريل: أدعو الأوروبيين إلى اتباع النموذج الأمريكي بحق أوكرانيا
  • مدير كلية الشرطة بالمنطقة الشرقية يناقش آليات قبول الطلبة الجدد
  • زهيو: حكومة الدبيبة لا ترغب في توافق بين مجلسي النواب والدولة.
  • بدعوة من قنصل اليونان.. وفد من «الحكومة الليبية» يحضر حفلا رسميا
  • مدير كلية الشرطة يجتمع بضباط الكلية ورؤساء لجان قبول الطلبة الجدد 
  • مدير كلية الشرطة بالمنطقة الشرقية يناقش آليات قبول الطلبة الجدد 
  • أنباء عن قبول واشنطن استخدام أوكرانيا أسلحتها لضرب العمق الروسي
  • الحاسي: إشادة الأطراف الليبية بالانتخابات البلدية تغطية على المؤامرة الكبرى