قال محمد فاروق، الخبير السياحي، إن مشروع تطوير منطقة رأس الحكمة يعتبر طفرة تنموية على خريطة السياحة العالمية لأن دراسة المشروع توضح أنه بإنشاء مطار دولي في جنوب المدينة بالإضافة إلى إقامة 2 ميناء لدعم وتعزيز سياحة اليخوت يزيد من الاستثمارات الإماراتية في قطاع الطيران الذي يملك أسطول طيران كبير جدا مما يؤدي إلى حل جزء كبير في مشكلة مصر التي تخص الطيران والنقل البحري.

أستاذ تخطيط عمراني: طفرة تنموية واستثمارية ضخمة في صفقة رأس الحكمة أضخم صفقة استثمارية.. كل ما تريد معرفته عن مشروع رأس الحكمة أسطول دولة الإمارات

وأضاف خلال مداخلة هاتفية مع برنامج«هذا الصباح»، المذاع على شاشة قناة «إكسترا نيوز»، أن استخدام أسطول دولة الإمارات سيساعد على النقل من أوروبا إلى بحر السياحي المصري بصفة عامة سواء كان رأس الحكمة أو غير ذلك، بالإضافة إلى النقل إلى إفريقيا مؤكدا على ضرورة استخدام الميزة النسبية في النقل بين أوروبا وإفريقيا وبين أوروبا والشرق الأقصي بالإضافة إلى السوق الأمريكية مما يعني أنها ستكون نقطة وسط في النقل بين محطات دول العالم.

البنية التحتية

أكد فاروق أن هتمام الدولة المصرية بالبنية التحتية على مدار الـ10 أعوام الماضية ساعد بشكل كبير للغاية على هذا الاتفاق بين مصر والإمارات حيث أن كثرة الموانئ في هذه المدينة خلقت حركة مرور عالية جدا إلى السخنة مما يؤثر على استثمارات الفنادق والسياحة في العاصمة الإدارية الجديدة والعين السخنة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: اتفاقية رأس الحكمة بوابة الوفد الوفد مصر الإمارات

إقرأ أيضاً:

استعراض مستجدات تطوير "قرية وَكان" في نخل

 

 

 

نخل- خالد بن سالم السيابي

عقدت لجنة مشروع تطوير قرية وَكان بوادي مستل في ولاية نخل بمحافظة جنوب الباطنة، اجتماعًا برئاسة سعادة المهندس مسعود بن سعيد الهاشمي محافظ جنوب الباطنة، وذلك بحضور سعادة الشيخ خليفة بن صالح البوسعيدي والي نخل، وعدد من مديري العموم من مختلف الجهات الحكومية والخاصة المعنية بتطوير القرية.

واستعرض الاجتماع مستجدات المشروع؛ بما يشمل مسار الطريق وإمدادات المياه والمشاريع السياحية كنُزل الضيافة والمسارات الجبلية.

وتمتاز القرية بمقومات طبيعية فريدة ومناظر خلابة، تجعلها وجهة سياحية مميزة تستقطب الزوار من داخل السلطنة وخارجها.

وتقع قرية وَكان في وادي مستل بولاية نخل بمحافظة جنوب الباطنة، على ارتفاع يُقارب الألفي متر عن سطح البحر، وتبعد نحو 150 كيلومترا عن مسقط، ويتميز الطريق المؤدي إليها بمروره عبر الأودية، ما يستلزم استخدام سيارات الدفع الرباعي للوصول إليها.

ويهدف مشروع التطوير إلى تعزيز البنية الأساسية السياحية في القرية، وتحسين الوصول إليها، ودعم مشاريع الضيافة البيئية، والمسارات الجبلية، مما يعزز من مكانتها كوجهة سياحية بيئية متكاملة، تسهم في دعم القطاع السياحي المحلي.

مقالات مشابهة

  • إطلاق منصة اليخوت المحلية لتعزيز السياحة البحرية في مصر
  • برلماني: إجراءات الحكومة الجمركية تضع مصر على خريطة التجارة العالمية
  • المعولي يُحاضر حول تطوير قطاعات النقل والاتصالات وتقنية المعلومات
  • محافظ الإسماعيلية يبحث مع نائب وزير النقل تطوير منظومة النقل بالمحافظة
  • محافظ الإسماعيلية يلتقي نائب وزير النقل ويبحث تطوير منظومة النقل بالمحافظة
  • استعراض مستجدات تطوير "قرية وَكان" في نخل
  • وزير الطيران يبحث سبل تطوير أنظمة الحجز الإلكتروني وتطبيق الذكاء الاصطناعي مع «سيتا العالمية»
  • استعراض مستجدات مشروع تطوير قرية وكان
  • مع تنامي مشاريع النقل في أوروبا.. كيف تخطط فنلندا لتعزيز اتصالها بالقارة؟
  • مشروع تطوير الجسر المعلق في الرياض يسابق الزمن