مشروع رأس الحكمة.. يبحث العديد من المواطنين عن تفاصيل مشروع رأس الحكمة، المنعقد بين وزارة الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، وشركة أبو ظبي التنموية القابضة بالامارات.

ما هو مشروع رأس الحكمة

مشروع رأس الحكمة، هو مخطط التنمية العمرانية الذي يشتمل على تنمية مطروح والسلوم والعلمين، ويعد أكبر مشروع استثماري في تاريخ مصر، لتطوير وتنمية مدينة رأس الحكمة بالساحل الشمالي الغربي، وذلك في ضوء جهود الدولة المصرية لجذب الاستثمار الأجنبي المباشر.

مشروع رأس الحكمةتفاصيل مشروع رأس الحكمة

ومشروع رأس الحكمة، هو شراكة بين مصر ودولة الإمارات العربية المتحدة، وسيتم تأسيس شركة رأس الحكمة وستكون الشركة القابضة للمشروع، والتي تتضمن فنادق ومشروعات ترفيهية، ومنطقة المال والأعمال، وإنشاء مطار دولى جنوب المدينة.

نصيب الدولة المصرية من أرباح مشروع رأس الحكمة

وسيتضمن مشروع رأس الحكمة استثمار أجنبي مباشر بقيمة 35 مليار دولار تدخل الدولة خلال شهرين، وتنقسم على دفعتين الأولى بقيمة 15 مليار دولار، والثانية بقيمة 20 مليار دولار، وسيكون نصيب الدولة المصرية من أرباح المشروع نسبة 35%.

مشروع رأس الحكمةمشروع رأس الحكمة أكبر صقفة استثمارية

مشروع رأس الحكمة، هو صفقة استثمارية كبيرة تتم بالشراكة مع كيانات كبرى، تحقق مستهدفات الدولة في التنمية، والتي حددها المخطط الاستراتيجي القومي للتنمية العمرانية، وهذه الصفقة بداية لعدة صفقات استثمارية، تعمل عليها الحكومة حالياً، لزيادة موارد الدولة من العملة الصعبة.

مشروع رأس الحكمةتفاصيل إنشاء مشروع رأس الحكمة

وسيتضمن مشروع رأس الحكمة، التالي:

- أحياء سكنية لكل المستويات.

- فنادق عالمية على أعلى مستوى.

- منتجعات سياحية.

- مشروعات ترفيهية عملاقة.

- الخدمات العمرانية، مثل: «المدارس والجامعات والمستشفيات والمباني الإدارية والخدمية».

- منطقة حرة خدمية خاصة تحتوي على صناعات تكنولوجية وصناعات خفيفة وخدمات لوجستية لخدمة المدينة.

- إنشاء حي مركزي للمال والأعمال من أجل استقطاب الشركات العالمية.

اقرأ أيضاًموازنة النواب: مشروع رأس الحكمة بداية حل الأزمة الاقتصادية

خبير اقتصادي: مشروع رأس الحكمة يخدم استقرار أسعار الصرف ويقضي على أزمة الدولار

المجتمعات العمرانية: مشروع رأس الحكمة سيساعد على استدامة التنمية وضخ للعملة الصعبة

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الاسعار في رأس الحكمة بيع رأس الحكمة تطوير رأس الحكمة تطوير راس الحكمة خليج رأس الحكمة رأس الحكمة راس الحكمة راس الحكمة مطروح مخطط تطوير رأس الحكمة مخطط مشروع راس الحكمة مدينة رأس الحكمة مدينة رأس الحكمة الجديدة مشروع رأس الحكمة مشروع رأس الحكمة للاستثمار مشروع راس الحكمة مشروع مدينة رأس الحكمة مشروع مدينة رأس الحكمة الجديدة مشروعات رأس الحكمة مشروع رأس الحکمة

إقرأ أيضاً:

فيديو.. كيف وقعت أوكرانيا على صفقة "الندم النووي"؟

 تطالب إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب أوكرانيا بسداد 350 مليار دولار، وهي القيمة التي تقول واشنطن إنها تمثل المساعدات العسكرية والمالية التي قدمتها الإدارات الأميركية السابقة لكييف منذ بداية الحرب مع روسيا في 2022.

ومع ذلك، فإن البيانات الرسمية الأميركية تشير إلى أن المبلغ الحقيقي الذي حصلت عليه أوكرانيا كان أقل من 100 مليار دولار، حيث تم إنفاق نصفه على الأسلحة الأميركية، مما يعني أن جزءًا كبيرًا من الأموال لم يغادر الولايات المتحدة، بل ذهب مباشرة إلى الشركات المصنعة للأسلحة.

 في ظل هذه المطالبات، تواجه كييف مأزقًا تاريخيًا، إذ تجد نفسها في حرب مفتوحة ضد روسيا، دون الدعم الغربي الذي كانت تعتمد عليه، بينما يتعين عليها التعامل مع تداعيات فقدانها لردعها النووي الذي تخلت عنه بموجب مذكرة بودابست في 1994.

مطالبات واشنطن.. تفاصيل الفاتورة الأميركية

بحسب وزارة الخزانة الأميركية، تشمل المطالبة الأميركية لأوكرانيا 125 مليار دولار للمساعدات العسكرية، بما في ذلك الأسلحة وأنظمة الدفاع الجوي، و75 مليار دولار لدعم الميزانية وتعويض الخسائر الاقتصادية، و50 مليار دولار للمساعدات الإنسانية، مثل الغذاء والمأوى، إضافة إلى 100 مليار دولار كفوائد وقروض وتكاليف تشغيلية.

ورغم أن الرقم المُعلن هو 350 مليار دولار، إلا أن مسؤولين أوكرانيين أشاروا إلى أن المبلغ الفعلي الذي تلقته أوكرانيا كان أقل من ذلك بكثير، إذ تقدر بعض المصادر أن كييف لم تحصل على أكثر من 100 مليار دولار بشكل مباشر، حيث تم إنفاق معظم المساعدات في شراء معدات عسكرية أميركية أو كمساعدات عينية لم تدخل الخزينة الأوكرانية.

كيف تكشف هذه المطالبة عن "الندم النووي" الأوكراني؟

في 1994، امتلكت أوكرانيا ثالث أكبر ترسانة نووية في العالم، والتي ورثتها عن الاتحاد السوفيتي المنهار. في ذلك الوقت، تعرضت كييف لضغوط غربية، لا سيما من الولايات المتحدة، للتخلي عن أسلحتها النووية في مقابل ضمانات أمنية، تم تدوينها في مذكرة بودابست، حيث تعهدت واشنطن، إلى جانب روسيا والمملكة المتحدة، باحترام سيادة أوكرانيا واستقلالها.

في ذلك الوقت، وعدت الولايات المتحدة كييف بأن تخليها عن أسلحتها النووية سيعزز أمنها، لكن ما حدث بعد ثلاثة عقود من ذلك القرار يجعل الكثيرين في أوكرانيا يعتبرونه "صفقة الندم"، حيث باتت البلاد اليوم في مواجهة مفتوحة مع قوة نووية مثل روسيا، دون أي رادع استراتيجي يحميها، بينما تتراجع الولايات المتحدة عن التزاماتها السابقة بل وتطالبها بسداد "فاتورة المساعدات".

 

مقالات مشابهة

  • 27.4 مليار درهم صادرات الدولة إلى أميركا
  • صندوق التنمية الحضرية يكشف تفاصيل تطوير حديقة الفسطاط على مساحة 500 فدان
  • الريف المصري: مشروع 1.5 مليون فدان يعكس رؤية الدولة المصرية في تنمية المناطق الريفية
  • بالأرقام.. المغرب أول مستورد للشاي الصيني في العالم
  • مصابان بحروق وتفحّم مخزن على مساحة 500 متر.. ماذا حدث في العمرانية؟
  • النيران تلتهم مخزن خردة في العمرانية.. وإصابة شخصين في الحريق
  • فيديو.. كيف وقعت أوكرانيا على صفقة "الندم النووي"؟
  • 47 مليار دولار.. برلماني: تسجيل أكبر احتياطى يؤكد صمود الاقتصاد المصري
  • مصطفى بكري: تكلفة إعادة إعمار غزة تتجاوز 53 مليار دولار حسب الخطة المصرية
  • برلمانية: 400 ألف وحدة سكنية دفعة قوية لتحقيق التنمية العمرانية الشاملة