تعرف على الولاية الأعلى بزواج الأقارب في تركيا
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – كشفت بيانات رسمية الولاية التي لديها أعلى معدل لزواج الأقارب.
وبحسب بيانات معهد الإحصاء التركي، شهدت ولاية شانلي أورفا، 2679 زيجة من الأقارب من أصل 15155 زيجة، بمعدل 17.7 بالمائة.
ويلي شانلي أورفا إسطنبول بـ 2225 زيجة بين الأقارب، ثم غازي عنتاب بـ 1239 حالة زواج أقارب، وديار بكر بـ 1024 حالة زواج.
والولايات التركية التي فيها زواج الأقارب أقل شيوعًا هي كارابوك وكوتاهيا بمعدل 0.7 في المائة وباليكسير بمعدل 0.8 في المائة.
وبشكل عام، شهدت تركيا العام الماضي 18 ألف و26 حالة زواج أقارب.
وعلى الرغم من أن زواج الأقارب شائع في مختلف الثقافات حول العالم، إلا أنه أكثر شيوعًا في الشرق الأوسط.
ويذكر أنه بسبب زواج الأقارب فإن خطر نقل الأمراض الوراثية إلى المواليد مرتفع للغاية، ورغم أن نسبة هذا النوع من الزواج في انخفاض في تركيا، إلا أنها لا تزال مستمرة حتى اليوم.
Tags: أردوغانأنقرةتركيازفافزواجزواج الأقاربشانلي أورفاالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: أردوغان أنقرة تركيا زفاف زواج زواج الأقارب شانلي أورفا زواج الأقارب
إقرأ أيضاً:
زوج يلاحق زوجته بدعوي حبس بعد 16 سنة زواج.. التفاصيل
أقام زوج دعوي حبس، ضد زوجته، أمام محكمة إمبابة، طالب فيها بمعاقبتها عما لحق به من أضرار بعد تعديها عليه، وتشهيرها بسمعته، بعد 16 عام من زواجهما، ليؤكد:" اعتادت طوال سنوات زواجنا على التحكم في حياتي، والاستيلاء على أموالي، لم أشكو يوما تصرفاتها وصبرت من أجل أولادي، ولكنها فاجأتني مؤخرا بملاحقتها لي بدعوي طلاق للضرر دون علمي، لاكتشف بالصدفة تخطيطها لحرمانها لي من حقي في الرد على ادعاءاتها وطلبها تعويض مالي بـ 700 ألف جنيه".
وأكد الزوج، "عندما اعترض وتصديت لها وقدمت ما يثبت كذب الادعاءات المقدمة من قبلها وأخذت إجراءات قانونية ثارت ضدي، وشهرت بي واتهمتني بالإهمال والبخل ، وأقصر في حقوقها وتلبية متطلبات أولادي، وأنكرت الأموال التي كانت تتدخرها مني".
وطالب الزوج بحبس زوجته بجنحة ضرب مرفقة بالتقارير الطبية عما لحق به من إصابات، بعد انهيالها عليه بالضرب المبرح وتسببها بإيذائه، كما لاحقها بدعوي سب وقذف، بعد تحريضها لأولاده على مقاطعته، بخلاف سطوها على مبالغ مالية كنفقات بالتحايل.
وتابع، "زوجتي لاحقتني بدعوي زيادة نفقة، وحاولت التحايل والغش والتدليس للاستيلاء على منزلى، وعندما رفض اتهمتني بالبخل، ورفضت حل الخلافات بشكل ودي وتعسفت لاذلالي، وتسببت لي بضرر مادي ومعنوي لأعيش في جحيم، مما دفعني للتصدي لعنفها وملاحقتها بدعوي نشوز".
يذكر أن القانون حدد شروط للحكم بأن تصبح الزوجة ناشز، وذلك إذا امتنعت الزوجة دون سبب مبرر عن طاعة زوجها، وإذا لم تتعرض الزوجة على إنذار الطاعة خلال 30 يوم، عدم إقامتها دعوى الطلاق أو الخلع، أن لا تثبت أن بيت الطاعة غير ملائم وبعيد عن الآدمية أو مشترك مع أم الزوج أو شقيق الزوج.
مشاركة