عاجل. حرب غزة في يومها الـ141: تفاؤل حذر في مباحثات باريس للتبادل ومقتل 92 فلسطينيا بالساعات الـ24 الأخيرة
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
يسود تفاؤل حذر في مفاوضات باريس لتبادل الأسرى والرهائن بين حماس وإسرائيل بعد حديث عن تخفيف مطالب الحركة من جهة وتل أبيب من جهة أخرى في بعض الشروط التي أعاقت التوصل إلى اتفاق حتى الآن
تقترب الحرب الإسرائيلية عزة من تمام شهرها الخامس ولا يبدو في الأفق انفراجة قريبة للفلسطينيين المدنيين العزل في القطاع الذي يعاني منذ 141 يوما من مثلث القصف العشوائي المرعب والتجويح الذي تفرضه حكومة نتنياهو على المدنيين أكثر من نصفهم من الاطفال، إضافة الأمراض التي زاد من حدتها تدمير أغلب المستشفيات والمراكز الطبية ومنع إدخال الأدوية إلى القطاع المحاصر.
أخبار الحرب في اليوم الـ40 للحرب
آخر التطورات للحرب في غزة لحظة بلحظة
المصادر الإضافية • وكالات وترجمات
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية مجلس الحرب الإسرائيلي يعطي وفد مفاوضات باريس صلاحيات أوسع وليونة في قضية عدد الأسرى إسرائيل تعتزم إقامة أكثر من 3000 وحدة سكنية جديدة في الضفة الغربية وبلينكن يعلق "نشعر بخيبة أمل" أولمرت: "هدف حكومة نتنياهو تطهير الضفة من الفلسطينيين وتفريغ الأقصى من المسلمين..هدف مغمور بالدم" الشرق الأوسط إسرائيل طوفان الأقصى حركة حماس غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطينيالمصدر: euronews
كلمات دلالية: الشرق الأوسط إسرائيل طوفان الأقصى حركة حماس غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس غزة قطاع غزة الشرق الأوسط بنيامين نتنياهو داعش قصف سياحة روسيا إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس غزة قطاع غزة الشرق الأوسط فی الضفة الغربیة یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
نتنياهو : الجيش الإسرائيلي يسيطر على 5 مواقع جنوب لبنان
قال رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو ، اليوم الخميس 13 مارس 2025، إن الجيش الإسرائيلي يسيطر على مواقع داخل جنوب لبنان، وسيبقى متمركزًا فيها، فيما استهدفت الغارة على العاصمة السورية دمشق مقرا لحركة الجهاد الإسلامي الفلسطينية".
وادعى نتنياهو، في كلمة مصورة نشرها مكتبه: أن "إسرائيل تهاجم من يهاجمها أو يخطط لمهاجمتها وهذا لا ينطبق فقط في سوريا، بل في كل مكان، حتى في لبنان".
وزعم رئيس الوزراء الإسرائيلي أن "الغارة، التي شنها الجيش الإسرائيلي في وقت سابق اليوم على دمشق، استهدفت مقرا لحركة الجهاد الإسلامي".
وحتى الساعة 15:26 (ت.غ) لم تعلق حركة الجهاد الإسلامي على التصريحات الإسرائيلية.
وفي وقت سابق الخميس، أصيب 3 أشخاص، بينهم امرأة مسنة، نتيجة غارة إسرائيلية استهدفت، أحد المباني في مشروع دُمّر بدمشق.
وفي 8 ديسمبر/ كانون الأول 2024، بسطت فصائل سورية سيطرتها على دمشق بعد مدن أخرى، منهية 61 عاما من حزب البعث الدموي و53 سنة من سيطرة أسرة الأسد.
ودعت السلطات السورية الجديدة مرارا إلى وقف الاعتداءات الإسرائيلية وانسحاب الجيش الإسرائيلي من الأراضي السورية.
ومنذ عام 1967، تحتل إسرائيل معظم مساحة هضبة الجولان السورية، واستغلت أحداث الإطاحة ببشار الأسد ووسعت رقعة احتلالها، بما في ذلك المنطقة السورية العازلة، كما دمرت آليات ومعدات وذخائر للجيش السوري عبر مئات الغارات الجوية.
وفيما يخص لبنان، قال نتنياهو: "نسيطر حاليا على 5 مواقع في الجنوب، وسنبقى متمركزين فيها".
وفي كلمته، هاجم نتنياهو، زعيم المعارضة يائير لابيد، قائلا: "لقد انهزم أمام حزب الله، لكننا استخدمنا القوة أمامهم، ونفذنا عملية البيجر، واغتلنا حسن نصر الله".
وتابع: "قتلنا الأسبوع الماضي 5 عناصر من حزب الله"، بزعم خرقهم اتفاق وقف إطلاق النار.
وأكد نتنياهو في أكثر من مناسبة، نية تل أبيب البقاء في عدد من المواقع في جنوب لبنان، بدعوى تأمين الحدود الشمالية في إسرائيل.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار الإسرائيلية ويتكوف يقدم مقترحا محدثا لوقف إطلاق النار في غزة هرتسوغ حاول التأثير على المستشارة القضائية لصالح نتنياهو هآرتس: إسرائيل لا تملك القدرة على فرض حاكم آخر على غزة الأكثر قراءة خبراء أمميون : تل أبيب تستأنف عسكرة المجاعة في غزة مسؤولون أمريكيون : تل أبيب تحاول تخريب الاتصالات الأميركية مع حماس صورة: زامير في غزة: علينا البقاء بجاهزية طوال الوقت هآرتس تستعرض خطة زامير للعودة لحرب واسعة في غزة عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025