تحديث مذهل.. PUBG MOBILE 3.1 يُحطّم الحواجز ويُطلق رحلة ساحرة إلى عالم علاء الدين
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
في إضافة مثيرة لعالم الألعاب الإلكترونية، قامت PUBG MOBILE بالكشف التحديث الجديد 3.1، وهو تحديث يقدم تجربة مميزة ومحسنة لعشاق اللعبة، حيث ينقلهم إلى عالم علاء الدين الساحر، ويأتي هذا التحديث بمجموعة من الإضافات والميزات التي تعزز تجربة اللعب وتجعلها أكثر إثارة وتشويقًا. مع ظهور المركبة الفضائية العملاقة والسجادة الطائرة، بالإضافة إلى الفانوس السحري والأسلحة والمركبات الجديدة، يتيح هذا التحديث للاعبين فرصًا جديدة للاستمتاع باللعبة وتحقيق الفوز.
مع إطلاق النسخة التجريبية من تحديث PUBG MOBILE 3.1، يستقبل اللاعبون مجموعة من التحسينات والإضافات الجديدة التي تعيد تشكيل تجربة اللعب بأكملها.
أبرز هذه الإضافات تشمل المدينة الجديدة بتصاميمها الجرافيكية الفريدة، وصندوق الأمنيات يقدم إمكانية الحصول على ترسانة أسلحة كاملة، فيما تعد البوابة الزمنية بوابة لانتقالات سريعة ومفاجئة عبر الخريطة، مضيفة بعدًا استراتيجيًا جديدًا للعبة.الإضافة الأكثر تميزًا ربما تكون السفينة الطائرة العملاقة، التي لا تعد مجرد نقطة جذب بصري بل مسرحًا لمواجهات حماسية بين اللاعبين. كما يعيد بساط علاء الدين تصور وسائل النقل داخل اللعبة، مما يتيح التنقل بأسلوب سحري وفريد.وإضافات مثل تحديث مود WOW والألعاب المصغرة تقدم تنوعًا ترفيهيًا يثري التجربة الكلية للعبة.بدلة التطوير الثلجية X Suit تعطي لمسة جمالية وتفاعلية للشخصيات، بينما توفر المعارك الجديدة التي تستمر لمدة 10 دقائق تحديات سريعة ومكثفة للاعبين الباحثين عن اشتباكات قوية ومحدودة زمنيًا.تحميل تحديث PUBG MOBILE 3.1للهواتف التي تعمل بنظام الأندرويد، يمكن تحميل الإصدار الأخير من لعبة PUBG MOBILE عبر Google Play.أما مستخدمو أجهزة الآيفون، فيمكنهم العثور على التحديث في متجر App Store.ومن الجدير بالذكر، سيكون التحديث متاح خلال الأيام الأولى من شهر مارس القادم، وسيتمكن الجميع قريبًا من التمتع بالمزايا والتجارب الجديدة التي يقدمها مود علاء الدين ضمن التحديث.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: لعبة بابجي 2024
إقرأ أيضاً:
اصغر 20 مرة من الشعرة.. ابتكار مذهل لخلايا شمسية فائقة الخفة
مقالات مشابهة اختراع صيني نووي غير مسبوق يضع العلماء في حالة ذهول ويقرب العالم من طاقة نظيفة غير محدودة
24 ساعة مضت
12/05/2024
10/05/2024
04/04/2024
26/03/2024
24/03/2024
ابتكار ثوري: خلايا شمسية فائقة الخفة تمهد لعصر جديد في الطيران والفضاء.
في تطور علمي مذهل، نجح باحثون نمساويون في تطوير خلايا شمسية أرق بـ 20 مرة من شعرة الإنسان، قادرة على إنتاج 44 واط لكل غرام، ما يفتح آفاقًا جديدة في عالم الطيران. هذه التقنية المبتكرة، التي تم اختبارها بنجاح على طائرات بدون طيار، قد تحدث ثورة في قطاع الطيران من خلال توفير طائرات تعمل بالطاقة الشمسية دون الحاجة إلى الهبوط لإعادة الشحن.
الطاقة الشمسية والطيران: نقلة نوعية في الكفاءة والاستدامةشهد قطاع الطاقة الشمسية تطورًا سريعًا في السنوات الأخيرة، لكن الابتكار الذي قدمه فريق من جامعة يوهانس كيبلر في لينز، النمسا، يعد من بين الأبرز. فقد تمكن الباحثون من دمج خلايا شمسية فائقة الخفة في طائرات بدون طيار، مما يسمح لها بالتحليق لفترات طويلة دون الحاجة إلى شحن خارجي.
نهاية عصر إعادة شحن الطائرات بدون طيارتمت تجربة التقنية الجديدة على طائرات مسيّرة مزودة بخلايا شمسية مصنوعة من البيروفسكايت، وهي مادة معروفة بكفاءتها العالية في تحويل ضوء الشمس إلى طاقة كهربائية. وخلال الاختبارات، أثبتت الطائرة قدرتها على إعادة شحن نفسها تلقائيًا أثناء التحليق، ما قد يُحدث تغييرًا جذريًا في عمليات المراقبة الجوية، والمسح البيئي، وحتى التطبيقات العسكرية.
مزايا الخلايا الشمسية الجديدةتتميز هذه الخلايا بعدة مزايا، أبرزها:
خفة الوزن والمرونة، مما يجعلها مثالية للاستخدام في الطائرات والمركبات الجوية.كفاءة عالية، حيث تنتج 44 واط لكل غرام، مما يعزز من استقلالية الطائرات بدون طيار.إمكانية التوسع في الاستخدامات، بما في ذلك الفضاء والطائرات المأهولة مستقبلًا.رؤية مستقبلية: الطاقة الشمسية تقود الابتكارأكد كريستوفر بوتز، أحد قادة الفريق البحثي، أن هذه التقنية تمثل نقلة نوعية في أنظمة الطاقة ذاتية الاكتفاء، مشيرًا إلى أنها قد تُستخدم في مجالات أخرى مثل الإلكترونيات القابلة للارتداء وإنترنت الأشياء.
وأضاف الباحثون أن هذا الابتكار قد يفتح الطريق أمام تطبيقات جديدة في الفضاء، مشيرين إلى تجربة طائرة “إنجينيويتي”، التي نجحت في التحليق على سطح المريخ باستخدام الطاقة الشمسية، وهو ما يعزز إمكانية استخدام الخلايا الشمسية الفائقة الخفة في استكشاف الكواكب الأخرى.
مستقبل الطيران المستداميمثل هذا الابتكار خطوة كبيرة نحو الاعتماد على الطاقة الشمسية في الطيران والفضاء، مما قد يقلل الحاجة إلى الوقود التقليدي، ويعزز من استدامة الطائرات بدون طيار والمركبات الفضائية.
مع استمرار الأبحاث والتطوير، قد نشهد قريبًا عصرًا جديدًا من الطيران الذاتي المكتفي بالطاقة الشمسية، حيث تصبح السماء – وربما الفضاء – هي الحدود التالية لهذا الابتكار المذهل.
ذات صلةالوسومالطاقة خلايا الطاقة طاقة
يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.
آخر الأخبار