بحث اتفاقية توأمة بين كلية الدراسات العليا للعلوم الأمنية وجامعة طرابلس
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
ناقشت كلية الدراسات العليا للعلوم الأمنية، مع وفد من جامعة طرابلس، بنود اتفاقية توأمة وتعاون علمي مشترك بين الجانبين .
وذكرت وزارة الداخلية عبر مكتبها الإعلامي، ان الوفد ضم عميد كلية القانون بجامعة طرابلس دكتور “سالم فرحات”، ووكيل الكلية للشؤون العلمية دكتور “حسام الحاج “، ورئيس قسم الدراسات العليا دكتور”سراج الكيلانى”.
و تهدف هذه الخطوة إلى تعزيز الشراكة المثمرة وتبادل الخبرات المعرفية بين الجامعات المحلية كمرحلة اولى، قبل الانتقال إلى التعاون مع الجامعات العالمية الرائدة.
حضر اللقاء أعضاء هيئة التدريس من كلية القانون جامعة طرابلس، وعدد من الأعضاء من اللجنة العلمية بالكلية.
.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: اتفاقية توأمة جامعة طرابلس عميد كلية القانون كلية الدراسات العليا للعلوم الأمنية
إقرأ أيضاً:
جامعة حلوان تنظم ورشة عمل حول كيفية رسم المخطوطات البيولوجية في الأبحاث العلمية
نظمت وحدة دعم البحث العلمي بجامعة حلوان ورشة عمل متميزة بعنوان "كيفية رسم المخطوطات البيولوجية في الأبحاث العلمية"، وذلك في إطار جهود الجامعة لتعزيز قدرات الباحثين على إعداد محتوى علمي بصري احترافي يخدم العملية البحثية.
أقيمت الورشة تحت رعاية الدكتور السيد قنديل رئيس جامعة حلوان، الدكتور عماد أبو الدهب نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي، وإشراف الدكتورة رشا عزام مدير وحدة دعم البحث العلمي بالجامعة، التي تولت الإشراف الكامل على الورشة وتنظيمها.
حاضر في الورشة الدكتور أحمد جمال المدرس المساعد بقسم الكيمياء بكلية العلوم، وأدار فعالياتها الدكتور علاء الدروي المدرس بكلية التمريض، حيث تم تقديم محتوى تدريبي متخصص يجمع بين الجانب النظري والتطبيقي.
تناولت الورشة عددًا من المحاور الهامة، منها أهمية الرسوم التوضيحية العلمية ودورها في تبسيط وتوضيح المفاهيم البحثية، إلى جانب التعريف بمنصة BioRender واستخدامها في إعداد التصاميم العلمية المتخصصة، كما تم تقديم عرض حي تطبيقي على كيفية استخدام المنصة بشكل عملي.
وتم خلال الورشة التعرف على مصدر NIH BioArt المجاني، والذي يُعد أحد أبرز المصادر التي توفر رموزا ورسومات علمية عالية الجودة، تدعم الباحثين في إعداد عروضهم ومخطوطاتهم العلمية بشكل احترافي.
شهدت الورشة حضورًا وتفاعلًا كبيرًا من أعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة من مختلف كليات الجامعة، بالإضافة إلى مشاركات من خارج الجامعة، ما يعكس اهتمامًا متزايدًا من المجتمع الأكاديمي بتطوير أدوات النشر والتواصل العلمي بصريًا.