مصطفى بكري: ثورة 23 يوليو مرحلة تحول تاريخ الأمة العربية وتأسيس الجمهورية
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
أكد الإعلامي مصطفى بكري، أن الرئيس جمال عبدالناصر، عاش مناضلا ومقاتلا ومدافعا عن الطبقات المقهورة، لافتا إلى أنه كان يتحمل أي أزمات ربما يعجز آخرون عن تحملها، لأنه كان قادرا على مواجهة كل التحديات.
أخبار متعلقة
مصطفى بكري يروي حكاية رفض جمال عبد الناصر حضور عرس أخته عايدة بعد النكسة
حملة إزالة بمناطق الحصري والحى الثامن ومحور جمال عبد الناصر والحى السابع
يوسف القعيد يروي موقفا جمع بين نجيب محفوظ وجمال عبد الناصر في افتتاح الأهرام (فيديو)
مصطفى الفقي: جمال عبد الناصر كان أول من أقر جوائز الدولة التشجيعية (فيديو)
وتابع «بكري» خلال برنامج «حقائق وأسرار» على قناة صدى البلد: عبدالناصر عبر بمصر والأمة العربية أزمات متعددة، لكن من يزيفون التاريخ بشأن ثورة تغيير قادها جمال عبدالناصر، يعتقدون أن الناس يمتلكون ذاكرة السمك غير عالمين بما قام به الزعيم.
وأشار، إلى أن الرئيس عبدالناصر لم يهرب من الحرب، لكنه حذر من العدوان وطالب بالاستعداد للمواجهة، وبدا ذلك واضحا في كثير من الكلمات التي ألقاها.
وتحتفل مصر يوم الأحد المقبل، بذكرى ثورة 23 يوليو التي قام بها الضباط الأحرار، والتي تعتبر من أهم أحداث تاريخ مصر الحديثة، وعن طريقها اتحول نظام الحكم في مصر من النظام الملكي للنظام الجمهوري، وحصلت تطورات اجتماعية واقتصاديه بارزة.
جمال عبدالناصر ثورة 23 يوليو مرحلة تحول تاريخ الأمة العربية
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
رئيس الجمهورية يكلف عطاف بتمثيله في القمة العربية الطارئة بمصر
قرر رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، عدم المشاركة شخصيا في أشغال القمة العربية الطارئة التي تستضيفها جمهورية مصر العربية يوم 4 مارس الجاري بغرض بحث تطورات القضية الفلسطينية، حسب ما أفادت به وكالة الأنباء الجزائرية.
وأضافت ذات المصادر،أن رئيس الجمهورية قد كلّف وزير الدولة وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية أحمد عطاف لتمثيل الجزائر في أشغال هذه القمة
وحسب وكالة الأنباء الجزائرية، فإن هذا القرار يأتي على خلفية الاختلالات والنقائص التي شابت المسار التحضيري لهذه القمة، حيث تم احتكار هذا المسار من قبل مجموعة محدودة وضيقة من الدول العربية التي استأثرت وحدها بإعداد مخرجات القمة المرتقبة بالقاهرة دون أدنى تنسيق مع بقية الدول العربية المعنية كلها بالقضية الفلسطينية
كما أكدت وكالة الأنباء أن رئيس الجمهورية قد حزت في نفسه طريقة العمل هذه التي تقوم على إشراك دول وإقصاء أخرى وكأن نصرة القضية الفلسطينية أصبحت اليوم حكرا على البعض دون سواهم في حين أن منطق الأمور كان ولا يزال يحتم تعزيز وحدة الصف العربي وتقوية التفاف جميع الدول العربية حول قضيتهم المركزية، القضية الفلسطينية، لاسيما وهي تواجه ما تواجهه من تحديات وجودية تستهدف ضرب المشروع الوطني الفلسطيني في الصميم.