أستاذ تخطيط عمراني: مشروع رأس الحكمة نقطة بداية لتطوير الساحل الشمالي الغربي
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
قال الدكتور سعيد حسانين، أستاذ التخطيط العمراني، مدينة رأس الحكمة كانت ضمن مخطط أعدت له الدولة خلال الفترة السابقة لتطوير الساحل الشمالي، موضحا أن المدينة صممت لاستيعاب عدد كبير من السكان نحو 300 ألف نسمة، وتستقبل سنويا 3 مليون نسمة.
عوائد مشروع رأس الحكمةوأشار حساسين، خلال مداخلة هاتفية، ببرنامج "هذا الصباح"، المذاع على شاشة قناة "إكسترا نيوز"، أن الفرص الاستثمارية لهذه المدينة كبيرة جدا حيث أنها تعتبر مدينة واعدة وتمثل نقطة بداية في تنفيذ مخطط تنمية الساحل الشمالي بالكامل.
وأشار إلى أن مدينة رأس الحكمة يوجد بها أنشطة تجارية وأنشطة سياحية ترفيهية مختلفة والمعتمدة على وجود أجمل شواطئ العالم في هذه المنطقة، بالإضافة إلى ظهير اقتصاد أخضر بجانب السياحة التراثية.
"بهدف مقابل لا شئ ".. الاهلي يفوز على ميدياما في مباراة اليوم من دوري ابطال افريقيا 2024 أدعية مستحبة في ليلة النصف من شعبان 2024: توقيت الليلة المباركة وأفضل الأعمال المستحبة وأوضح أن المشروع يتضمن إقامة المدارس والجامعات والمستشفيات والمباني الإدارية والخدمية، ويشمل منطقة حرة خدمية خاصة تحتوي على صناعات تكنولوجية وصناعات خفيفة وخدمات لوجستية بالإضافة إلى إنشاء حي مركزي للمال والأعمال من أجل استقطاب الشركات.
واعتبر الدكتور سعيد حسانين، أستاذ التخطيط العمراني، أن مشروع رأس الحكمة هو نقطة بداية لتطوير الساحل الشمالي الغربي الذي يصل إلى 600 كم،
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رأس الحكمة مشروع رأس الحكمة اكسترا نيوز الساحل الشمالی رأس الحکمة
إقرأ أيضاً:
أستاذ علاقات دولية: إسرائيل مُصرة على استكمال مشروع «اقتطاع ثلث غزة»
قالت الدكتورة تمارا حداد أستاذ العلاقات الدولية، إن الجمعية العمومية للأمم المتحدة تنعقد بصورة دائمة بشأن الأحداث الجارية في قطاع غزة، وكان هناك مشروع أو توصية حول حق تقرير مصير الشعب الفلسطيني منذ يومين، وهذا الأمر مهم، لكن الأزمة أن قرارات مجلس الأمن الدولي قد تنفذ أو لا على أرض الواقع.
اجتماعات مجلس الأمن دون فائدةأضافت في مداخلة عبر قناة «القاهرة الإخبارية»: «هناك آليات حتى هذه اللحظة لا تُنفذ على أرض الواقع نتيجة هيكلية مجلس الأمن الدولي، إذ تعقد اجتماعات دائمة له من أجل اتخاذ القرارات، ولكن يأتي الفيتو الأمريكي لينقذ إسرائيل وتنفيذ مشروعها أو خططها تحديدا في أرض قطاع غزة».
مسار مفاوضات الهدنة يشوبه كثير من التعقيداتوتابعت بأن ما يحدث في غزة هو استكمال لمشروع إسرائيلي باقتطاع ثلث القطاع، موضحة أن مسار مفاوضات الهدنة يشوبه كثير من التعقيدات حول عدد المحتجزين الإسرائيليين فضلا عن إعادة النازحين الفلسطينيين إلى مساكنهم في الشمال.