عائلة عمارنة تُحمّل الاحتلال المسؤولية عن حياة ابنها مجاهد
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن عائلة عمارنة تُحمّل الاحتلال المسؤولية عن حياة ابنها مجاهد، الأسير مجاهد عمارنة رام الله دنيا الوطنحمّلت عمارنة من بلدة يعبد في جنين، الاحتلال المسؤولية الكاملة عن أي تطور خطير أو تدهور جديد في صحة ابنها .،بحسب ما نشر دنيا الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عائلة عمارنة تُحمّل الاحتلال المسؤولية عن حياة ابنها مجاهد، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الأسير مجاهد عمارنة رام الله - دنيا الوطنحمّلت عمارنة من بلدة يعبد في جنين، الاحتلال المسؤولية الكاملة عن أي تطور خطير أو تدهور جديد في صحة ابنها الأسير مجاهد، بسبب حرمانه من العلاج وعزله في أجواء الحرارة القاسية.
وأضافت أن "إدارة السجون ترفض تقديم العلاج له منذ سبعة أشهر حتى هذه اللحظة، رغم كل الوعودات التي لم يتم تلبيتها".
ويعاني القيادي في حركة (حماس) الأسير عز الدين عمارنة من عدة أمراض تحتاج إلى تلقي العديد من الأدوية يومياً.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الأسير الفلسطيني زكريا الزبيدي يحتفل بعيد ميلاد ابنة الشهيد وليد دقة
احتفلت ميلاد، ابنة الأسير والشهيد الفلسطيني وليد دقة، بعيد ميلادها الخامس، في احتفال بسيط لكنه بمثابة إحياء لذكرى والداها إذ جلس بجانبها الأسير الفلسطيني المحرر زكريا الزبيدي، أحد الذين عاشوا تجربة الأسر مع والدها، بل كان زكريا هو الشخص الذي تقدم لإدارة سجون الاحتلال الإسرائيلي بطلب للتبرع لوليد بنخاعه الشوكي من أجل إنقاذ حياته، إذ كان وليد يعاني من سرطان النخاع الشوكي.
تداول مقطع احتفال ابنة الأسير الشهيد وليد دقة بعيد ميلادها#فيديو
.
ميلاد ابنة الأسير الشهيد وليد دقة تحتفل بعيد ميلادها الخامس مع الأسير المحرر زكريا الزبيدي pic.twitter.com/QMtnn3ZiuN
ونشر المركز الفلسطيني للإعلام، مقطع الفيديو الذي تظهر فيه «ميلاد» وهي تحتفل بعيد ميلادها مع أسرتها الصغيرة والأسير الفلسطيني المحرر زكريا الزبيدي وكتبت: «هذه ابنة البلاد في ميلادها الخامس، الفتاة التي -كما يصفها وليد - جعلت من اسمه جملة مفيدة (ميلاد وليد دقة)»، كما تداول رواد التواصل الاجتماعي المقطع.
رسائل وليد دقة الأخيرةواستشهد وليد دقة داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي في 7 أبريل 2024، بعد 38 عامًا قضاها خلف القضبان، وحُرم خلالها من أبسط حقوقه وهي حقه في احتضان طفلته ميلاد، وفقا للمركز الفلسطيني للإعلام.
وكان وليد دقة يعاني من سرطان النخاع الشوكي، وتوفى في مستشفى «آساف هروفيه» الإسرائيلي، بعد أن تقدم زكريا الزبيدي من أجل التبرع لها بنخاعه الشوكي.
وكان وليد كتب في رسائله الأخيرة، «من يأخذ بقية عمري ويعطيني لحظة عناق واحدة مع ابنتي ميلاد؟!»، أن حلمه الأكبر أن يمنحه القدر لحظة عناق واحدة معها، لحظة كان يراها تساوي العمر بأكمله، لكن الاحتلال أبى حرمه حلمه كما حرمه من حريته، وحتى من وداع أخير، وفي رسالة أخرى كان قد كتبها بعد ولادة ميلاد، قال: «أما أنتِ يا ميلاد، فأنتِ أجمل تهريب لذاكرتي، أنتِ رسالتي للمستقبل».