الأمن العام يحذر من حالة عدم الاستقرار الجوي السائدة
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
#سواليف
دعت مديرية #الأمن_العام ونظراً للحالة الجوية السائدة إلى ضرورة الابتعاد عن جوانب #الأودية وأماكن تشكل #السيول وعدم المجازفة بقطعها سيراً على الأقدام أو بالمركبات.
وأكدت المديرية على التأني عند القيادة لا سيما أنه من المتوقع #هطول زخات بشكل عشوائي من #الأمطار بمشيئة الله، وقد تكون غزيرة أحياناً ، كما اكدت على ضرورة الابتعاد عن التجمعات المائية الخطرة.
ودعت المديرية الى اتباع السلوك السليم عند استخدام وسائل التدفئة وعدم تركها مشتعلة عند النوم، وتوفير التهوية المناسبة للمنازل.
مقالات ذات صلة حريق وسط مدينة اربد / فيديو وصور 2024/02/24كما دعت الى عدم التردد بالاتصال على هاتف الطوارئ الموحد 911 إذا دعت الحاجة لذلك.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الأمن العام الأودية السيول هطول الأمطار
إقرأ أيضاً:
الغلوسي يحذر من المس باستقلالية النيابة العامة وتحويلها إلى مؤسسة صورية
حذر محمد الغلوسي، رئيس الجمعية المغربية لحماية المال العام، من وجود محاولات للمساس باستقلالية النيابة العامة، وتحويلها إلى مؤسسة صورية تشتغل وفق رغبات بعض الجهات الإدارية، موضحاً أن الوكيل العام لمحكمة النقض لا يمكنه تحريك المتابعات القضائية في ملفات الفساد إلا بعد إحالة تقارير المجلس الأعلى للحسابات أو مفتشية وزارة الداخلية أو الهيئة العليا للنزاهة، وهو ما وصفه بـ”التقييد المسبق لصلاحيات النيابة العامة”.
وأكد رئيس الجمعية المغربية لحماية المال العام، أن المجتمع طبع مع الفساد في مختلف أشكاله، إلى حد أن بعض الجهات باتت تتباهى به، مشدداً على ضرورة تكثيف الجهود لمحاربته واستعادة الثقة في المؤسسات.
وقال الغلوسي، إن الفساد في المغرب أصبح ظاهرة بنيوية ترتبط بشكل وثيق بمسار الانتقال الديمقراطي، معتبراً أن الدول التي تعيش في ظل الاستبداد تشهد اتساع رقعة الفساد، بينما تعمل الأنظمة الديمقراطية على الحد منه.
وأوضح الغلوسي، خلال ندوة نظمها حزب فيدرالية اليسار الديمقراطي بالدار البيضاء، أمس السبت، تحت عنوان “مبادرات لمحاربة الفساد: سرطان ينهك المجتمع ويعطل التنمية”، أن الفساد ليس مجرد مسألة أشخاص أو قرارات وجماعات محلية.
وأشار المتحدث ذاته إلى أن تراجع الفعل السياسي والنقاش العمومي بالمغرب جعل الصحافة والمجتمع المدني ضحية أمام تمدد الفساد، لافتاً إلى أن ضعف الأحزاب السياسية ساهم في تفاقم الوضع، وقال مستدلا على هذا النكوص: “من كان يتوقع ان يتحول حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية إلى حزب أصم لا يتحدث في أي قضية بينما كان الاتحاد صمام أمان ضد الهجمات والقمع والتضييق الذي يطال حقوق الإنسان والحريات العامة حيث أصبح الاتحاد مجرد ملحقة لحزب إداري”، ما يدل على نجاح بعض الجهات في “ترويض السياسيين والمنتخبين” حسب تعبيره.
كلمات دلالية أوروبا إدريس لشكر الاتحاد الاشتراكي الجمعية المغربية لحماية المال العام الغلوسي الفساد