عين ليبيا:
2025-01-08@22:38:42 GMT

بحث واقع العمل في شركة الزاوية لتكرير النفط

تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT

بحث النائب بالمجلس الرئاسي، عبد الله اللافي، مع أعضاء لجنة إدارة شركة الزاوية لتكرير النفط، العراقيل والصعوبات التي تواجه سير العمل بالشركة، وسبل الرفع من القدرات المهنية، لكل المستخدمين بها.

وذكر المكتب الإعلامي للمجلس الرئاسي، أن اللافي أستمع خلال الاجتماع، الذي عقد بقاعة الاجتماعات بالشركة، بمدينة الزاوية، لمطالب لجنة الإدارة، والمختصين، والتحديات التي تواجههم، بالإضافة إلى التعرف على رؤية الإدارة للمرحلة المقبلة.

وأكد اللافي حرص المجلس الرئاسي على أمن واستقرار الموارد الحيوية، وقطاع النفط في مقدمتها، من خلال اجتماعاته مع المؤسسة الوطنية للنفط، والوزارة المختصة، وتوجيهه بالاهتمام بهذه الشركة، وتطوير أداء العاملين بها، والمحافظة على البيئة.

وجدد اللافي الدعم لكل مشاريع التطوير المزمع تنفيذها، مشدداً على أهمية تكاثف جهود كل أعضاء لجنة الإدارة، للنهوض بهذا المرفق المهم.

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: الليبية للنفط عبد الله اللافي

إقرأ أيضاً:

رئيس لجنة وقف النار: الجيش هو المؤسسة الشرعية التي توفر الأمن للبنان


أعلنت الولايات المتحدة الأميركية  اكتمال المرحلة الأولى من انسحاب قوات الجيش الإسرائيلي من جنوب لبنان.

ووفقاً للقيادة المركزية للجيش الأميركي فإن "المرحلة الأولى" من انسحاب قوات الجيش الاسرائيلي من جنوب لبنان (من القطاع الغربي والناقورة وقرى المنطقة) قد اكتملت.

وكان الجنرال الأميركي الذي يرأس آلية مراقبة اتفاق وقف إطلاق النار جاسبر جيفرز، زار مقر اللواء الخامس في الجيش اللبناني وهو اللواء الذي انتشر في القطاع الغربي في اليوم الأخير بدلاً من الجيش الإسرائيلي

وأشاد الجنرال جيفرز بالتقدم الذي أحرزه الجيش ، وقال في ختام الزيارة: "إن الجيش اللبناني هو القوة الأمنية الشرعية في لبنان، وهو مستمر في إظهار قدرته ونواياه في الدفاع عن لبنان".
وأشاد بعمل الجيش، قائلاً: «إن الجيش اللبناني هو المؤسسة الشرعية التي توفر الأمن للبنان وهو يستمر في الإثبات لي ولبقية أعضاء اللجنة أن لديه القدرة والنية والقيادة لتأمين لبنان والدفاع عنه».
وأعلن جيفرز أن الجيش اللبناني «تصرف بحزم وسرعة وبخبرة واضحة. واليوم رأينا مثالاً على ذلك مع جنود اللواء الخامس. فوج الهندسة على وجه الخصوص مليء بالمحترفين الحقيقيين الذين يزيلون أسبوعياً مئات القطع من الذخائر غير المنفجرة ويجعلونها آمنة»، وفق ما نقلته «وكالة الأنباء الألمانية».
وكتبت" الاخبار": أكّدت مصادر عسكرية أن خطة انتشار الجيش مستمرة وفق ما أقرّتها اللجنة الخماسية للإشراف على تطبيق وقف إطلاق النار خلال اجتماعها الأخير يوم الإثنين الماضي. تلك الخطة استندت إلى وعود قطعها ممثلو جيش العدو خلال الاجتماع بالانسحاب من كامل البلدات الحدودية التي احتلها منذ بداية تشرين الأول الماضي، علماً أن المبعوث الأميركي عاموس هوكشتين التزم خلال الاجتماع بـ"تنفيذ خطة الانتشار في غضون خمسة عشر يوماً في القطاعات الغربي والأوسط والشرقي".
وقالت مصادر مطّلعة إن خطة هوكشتين مقسّمة إلى ثلاث مراحل زمنية. الأيام الخمسة الأولى تشهد انسحاباً من القطاع الغربي ما بين رأس الناقورة ورميش. فيما الأيام الخمسة الثانية، تشهد انسحاباً من القطاع الأوسط الممتد بين رميش وميس الجبل. أما الأيام الخمسة الأخيرة، فتشهد انسحاباً من القطاع الشرقي الممتد بين ميس الجبل وشبعا. لكنّ الالتزام الزمني قد تعثّر في يومه الأول أمس، إذ اقتصر انتشار الجيش على مداخل الناقورة ومركز الحميض في علما الشعب ومثلث الجبين – طيرحرفا ومثلث وادي العيون بين بيت ليف ورشاف من دون أن يصل إلى عمق البلدات، علماً أن قوات الاحتلال لم تنفذ وعدها بالانسحاب من غالبية تلك البلدات والمواقع من رأس الناقورة واللبونة والضهيرة وصولاً إلى رامية وعيتا الشعب.
وشكّكت مصادر مطّلعة في التزام إسرائيل بمهلة الأسبوعين، وفي حال التزمت، فهي لن تنسحب إلى ما وراء الحدود من كل المناطق التي احتلتها. فقد علمت "الأخبار" أن هوكشتين ومن خلفه رئيس اللجنة الجنرال الأميركي غاسبر جيفرز وافقا على خطة إسرائيل بالاحتفاظ بثلاث تلال استراتيجية سوف تنشئ فيها قواعد عسكرية. ووفق المصادر، فإن تلك النقاط المحررة منذ عام 2000 هي "الأولى: حرج اللبونة في القطاع الغربي الواقع في خراج الناقورة وعلما الشعب ويقابل مستوطنات الجليل الغربي. والثانية: جبل بلاط في القطاع الأوسط بين مروحين ورامية وبيت ليف والقوزح ويقابل مستوطنات زرعيت وشتولا. أما النقطة الثالثة فهي تلة الحمامص بين سهلَي الخيام والوزاني وتقابل مستعمرة المطلة".
واستعرضت المصادر الأهمية الكبيرة لتلك النقاط التي "تسمح للعدو بكشف مناطق واسعة في القطاعات الثلاثة في جنوبي الليطاني. فضلاً عن أنها تلال غير مأهولة وخالية من العمران تسمح لقوات الاحتلال بالتحرك بسهولة باتجاه الأراضي اللبنانية لتنفيذ اعتداء ما في حال استدعى الأمر".
خطة انتشار الجيش البطيئة بسبب عرقلة إسرائيل تثير خشية أهالي البلدات الحدودية من مصير عودتهم قريباً.

وكان صدر عن قيادة الجيش الاتي؛بدأت وحدات من الجيش الانتشار للتمركز في رأس الناقورة وعلما الشعب وطير حرفا - صور وبيت ليف - بنت جبيل وبلدات أخرى في القطاعَين الغربي والأوسط بعد انسحاب العدو الإسرائيلي منها، فيما يُستكمل الانتشار في الناقورة، وتُتابع الوحدات المختصة المسح الهندسي بهدف إزالة الذخائر غير المنفجرة وفتح الطرقات وإزالة الركام، بالتنسيق مع قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان – اليونيفيل واللجنة الخماسية للإشراف على اتفاق وقف إطلاق النار وبالتزامن مع جولة في المنطقة لرئيس اللجنة الجنرال الأميركي وعضوَيها الجنرال الفرنسي وقائد قطاع جنوب الليطاني في الجيش.
‏تدعو قيادة الجيش المواطنين إلى عدم الاقتراب من المنطقة والالتزام بتعليمات الوحدات العسكرية إلى حين انتهاء الانتشار.
 

مقالات مشابهة

  • مجلس النواب يشكل لجنة تحقق في شبهات فساد في شركة الفوسفات
  • تعزيز الأمن في الزاوية: اللافي يجتمع مع النمروش لمتابعة العمليات الأمنية
  • المجلس الرئاسي يتابع تنفيذ العملية العسكرية في الزاوية
  • رئيس لجنة وقف النار: الجيش هو المؤسسة الشرعية التي توفر الأمن للبنان
  • النمروش يطلع اللافي على سير عمليات حكومة الدبيبة العسكرية في الزاوية
  • المنطقة العسكرية الساحل الغربي تعبن تولي تأمين وحماية مصفاة الزاوية لتكرير النفط
  • المنطقة العسكرية تتولى تأمين وحماية مصفاة الزاوية لتكرير النفط
  • المجلس الرئاسي يتابع سير العمليات العسكرية والأمنية بمدينة الزاوية
  • المنطقة العسكرية «الساحل الغربي» تستلم تأمين «شركة الزاوية» لتكرير النفط
  • النقد الدولي: ندعم الإصلاحات العراقية التي تبعد سوق النفط عن الأزمات