شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن بعد طرح فيلم باربي متاجر كبرى تقتنص الفرصة لزيادة أرباحها، التضخم، يقتنص تجار التجزئة مثل هذه الفرص لإقناع المتسوقين بشراء سلع باهظة الثمن لزيادة أرباحهم.المتاجر التي تعرض المنتجات والسلع .،بحسب ما نشر سكاي نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بعد طرح فيلم باربي.

. متاجر كبرى تقتنص الفرصة لزيادة أرباحها، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

بعد طرح فيلم باربي.. متاجر كبرى تقتنص الفرصة لزيادة...

التضخم، يقتنص تجار التجزئة مثل هذه الفرص لإقناع المتسوقين بشراء سلع باهظة الثمن لزيادة أرباحهم.

المتاجر التي تعرض المنتجات والسلع المرتبطة بباربي، والتي يستهدف العديد منها البالغين، على ذكريات الماضي وما تمثله باربي لكثيرين لعبوا بهذه الدمية في سنوات طفولتهم.

ماتيل"، المالكة للعلامة التجارية، من وراء هذا الفيلم، إلى تجديد جاذبية الدمية مع ترسيخها في أذهان الجيل الجديد.

زارا" الاثنين الماضي، مجموعة باربي، وتضم 17 قطعة من الملابس والحلي للأطفال، لكن المجموعة الخاصة بالنساء أكثر تنوعا بكثير إذ تشمل 85 قطعة.

وللرجال أيضا نصيب مع طرح بذلات وردية اللون وأحذية رعاة البقر وقمصان شبيهة بتلك التي يرتديها كين صديق باربي.

وول مارت"، دمى باربي تمثل مختلف الأعراق بتسريحات شعر متنوعة بسعر 45 دولارا لهواة جمع الدمى.

حياة وهيلتون، أجنحة فندقية على طراز باربي، في مدن تشمل بوجوتا في كولومبيا وكوالالمبور في ماليزيا.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

هل تغتنم إيران الفرصة؟!

هل يمكن أن يكون الزلزال السياسي «العالمي» الذي أحدثه انتصار دونالد ترامب، والترمبية، في أمريكا، ذا موجات تفاعلية في أماكن غير متوقعة بهذا العالم؟!

السكون قاتل، والركود وباء، والماء الآسنُ عديمُ الحركة، مباءة للبعوض ومهجع للجراثيم... هذا قانون طبيعي، يسري على السياسة أيضاً، لذلك فهل لنا أن نتوقع أن يتغير بعض من لا نتوقع تغيرهم بسبب «الانفجار» السياسي الضخم في واشنطن؟!
في ديارنا المسمّاة الشرق الأوسط، ألِفنا القلاقل وألِفتنا، حتى خِلنا أنها جزء من طبيعة الدنيا، فهل يمكن أن يشرق فجر الاستقرار وتغرب غربان الحروب؟!
بكلمة مباشرة، هل يمكن لإيران بكل حمولاتها الفكرية وتجربتها السياسية خلال 4 عقود ونيّف، أن تجد في ظفر ترامب بحكم أمريكا حكماً قويّاً، بفوزه المتعدد الوجوه، فرصة للتغيير؟!
الرجل كما تابعنا، وعد بإنهاء الحروب التي اندلعت في عهد سلفه بايدن، والحزب الديمقراطي، ومنها حروب الشرق الأوسط، التي باتت إيران ضلعاً رئيسياً فيها، فهل تكون هذه فرصة سانحة لإعادة إيران تعريف نفسها وإظهار صورتها من جديد على غير المعتاد؟! عدّت صحيفة «شرق» الإيرانية الإصلاحية في افتتاحيتها أن على «الرئيس الإصلاحي» مسعود بزشكيان، تجنّب أخطاء الماضي وتبنّي سياسة عملية ومتعددة الأبعاد مع إدارة ترامب.
مسؤولون في إدارة بزشكيان رأوا أن ترامب «يحب عقد الصفقات التي فشل فيها الآخرون، وأن هيمنته الكبيرة في الحزب الجمهوري يمكن أن تمنح أي اتفاق محتمل المزيد من القوة، ما قد يعطي فرصة لنوع من الاتفاق الدائم مع الولايات المتحدة»، حسب صحيفة «نيويورك تايمز».
كما حثّ السياسي البارز والمستشار السياسي السابق للحكومة، حامد أبو طالبي، في رسالة لبزكشيان على «ألا يضيع هذه الفرصة التاريخية للتغيير في العلاقات بين إيران والولايات المتحدة». ونصح بزشكيان بتهنئة ترامب على فوزه في الانتخابات وانتهاج سياسة جديدة عملية وتطلعية. ونصح بالنصيحة نفسها، محمد علي أبطحي، نائب الرئيس الإيراني السابق.
هل تلتقط إيران هذه الفرصة، وتعيد حساباتها، مع المنطقة كلها، وأولها الجيران العرب، من أجل صالح إيران وشعبها في المقام الأول، فنحن أمام رئيس أمريكي مختلف، وصاحب تفكير سياسي مُباين لمن سبقه، فهو رجل عملي ليس أسيراً لمقولات عقائدية ومسكوكات آيديولوجية.
صحيح أن ترامب هو من ألغى الاتفاق النووي مع إيران، الذي صنعه أوباما، وصحيح أنه من أمر باغتيال قاسم سليماني، ولكن من قال إن التفاهم في السياسة يجب أن يكون مع الأحبّاء والأصدقاء الخُلّص؟!
ثم إن مواجهة ترامب الصريحة مع إيران، في مرحلته الأولى، دليلٌ على أن الرجل مباشرٌ واضح، ليس كأوباما وأمثاله، وهذا النوع التفاهم معه أيسر، وأطول عمراً، خاصة أنه - ترامب - يحكم اليوم بتفويض مفتوح من الشعب الأمريكي.
هل يغتنم قادة إيران الفرصة، لصالح بلادهم والمنطقة، أو تضيع كغيرها من الفرص؟!

مقالات مشابهة

  • حسام موافى: الذبحة الصدرية التي تصيب المريض من دون ألم كارثة
  • اتحاد ملاك الإيجارات القديمة يكشف عدد الشقق التي تدور حولها الخلافات
  • "بوليفارد الداخلية" ومكتب التمثيل السياحي في الصين ضمن مناقصات بـ304 ملايين ريال
  • من الحليب إلى الألعاب الجنسية.. متاجر دنماركية تعرض سلعًا غير تقليدية بجانب المنتجات الأساسية
  • إسناد مناقصات وأعمال إضافية بأكثر من 304 ملايين ريال
  • الدفاع المدني بغزة: نحاول السيطرة على حريق بمدرسة صلاح الدين التي تؤوي نازحين شمال غربي غزة إثر قصف إسرائيلي
  • مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية يحقق جائزة الإنجاز الإنساني العالمي
  • السوداني: إبداء التشجيع بالروح الرياضية التي تعكس كرم العراقيين
  • هل تغتنم إيران الفرصة؟!
  • بريطانيا تتحين الفرصة تلو الفرصة للتربص بالسودان