الصبيحي يدعو بشكل عاجل لتعديل شروط التقاعد المبكر لموظفي القطاع العام
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
#سواليف
دعا خبير التأمينات والحماية الاجتماعية الإعلامي والحقوقي/ #موسى_الصبيحي بصورة مستعجلة وبأثر فوري؛ لتعديل #شروط #التقاعد_المبكر لموظفي #القطاع_العام.!
وقال الصبيحي في منشور له عبر صفحته في فيسبوك :
في ضوء السياسات الحكومية الحالية التي ما فتئت تنتهج نهج إنهاء #خدمات_الموظفين المستكملين لشروط التقاعد المبكر، وهو ما أثّر ويؤثّر على دخل الموظف المُحال للتقاعد دون رغبته، وعلى المركز المالي للضمان الاجتماعي، حيث زاد عدد المحالين على التقاعد المبكر من موظفي القطاع العام المدني خلال آخر (5) سنوات على (22) ألف موظف.
١) إكمال سن (55) للذكور و (50) للإناث.
٢) توفر (324) اشتراكاً “27 سنة” للذكور و (264) اشتراكاً “22 سنة” للإناث.
٣) تبدأ نسبة الخصم من الراتب الفعلي المبكر ب “10%” عند السن المذكورة للذكور والإناث ثم تتناقص كلما زاد العمر.
٤) تتحمّل الحكومة/خزينة الدولة نسبة الخصم وليس المؤمّن عليه”المتقاعد” في حال تم إنهاء خدمات الموظف دون طلب منه، أما إذا كان إنهاء خدماته بطلبه فيتحمّل هو نسبة الخصم المقررة من راتبه المبكر.
هذا التعديل يجب أن يتم بسرعة بالغة، من أجل حماية الموظف/المؤمّن عليه أولاً وتمكينه من الحصول مستقبلاً على راتب تقاعد ملائم، ولحماية المركز المالي للضمان ونظامه التأميني ثانياً بما يمكّنه من خدمة كل الأجيال ولأبعد مدى.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف شروط التقاعد المبكر القطاع العام خدمات الموظفين التقاعد المبکر القطاع العام
إقرأ أيضاً:
القدومي يدعو لإعلان الجهاد العام في الدول الإسلامية نصرة لفلسطين
الثورة نت/..
دعا ممثل حركة المقاومة الاسلامية (حماس) في طهران خالد القدومي اليوم الثلاثاء إلى إعلان الجهاد العام في الدول الاسلامية نصرة لفلسطين.
ونقلت وكالة” مهر “للأنباء عن القدومي قوله :” مضى نحو 16 شهراً على بدء الحرب في غزة، وقد انكشف الوجه القبيح والكريه للمجرمين الصهاينة بشكل كامل.
واضاف: “إن هذه الحرب جرت بالكامل بضوء أخضر وتواطؤ من أميركا والدول الغربية الأخرى، مما جعلها معركة بين الحق والباطل “.
وتابع ممثل حماس في طهران: “ان عدد الشهداء والجرحى في قطاع غزة بلغ لغاية الآن نحو 165 ألفا ، وعدد الجرائم التي يرتكبها الكيان الصهيوني يتزايد كل يوم “.
وقال القدومي: إن الدمار قد اتسع أكثر من ذي قبل، وفي الظروف الحالية حتى كلمة كارثة أصبحت صغيرة جدا لوصف وتبيين الأوضاع في غزة “.
وأكد: “أن كل الفلسطينيين حتى الذين يعيشون في الخيام وليس لديهم مأوى يؤكدون أنهم لا يريدون وقف إطلاق النار واتفاق تبادل الأسرى إلا بوقف الاعتداءات بشكل كامل وانسحاب جيش العدو الصهيوني من غزة تماما، وهذا هو صوت كل أبناء غزة في الوضع الراهن “.
وقال ممثل حماس: “نعتقد أن أي اتفاق لا يأخذ في الاعتبار مصالح الشعب الفلسطيني غير قابل للتنفيذ، والمقاومة الفلسطينية مستعدة تماما لخياري الحرب والسلام “.
وتابع القدومي الاشارة إلى المخطط الصهيوني لتهجير الفلسطينيين من غزة بالقوة، وأضاف: “مبدأ آخر لدى الصهاينة لاستكمال انهاء القضية الفلسطينية هو طرد الفلسطينيين من أرضهم وتهجيرهم بالقوة “.
وأضاف: إن الكاتب الفلسطيني الكبير عبد الوهاب المسيري قال يوما ما إن هناك سببين لبقاء الكيان الصهيوني؛ الاول الدعم الواسع من الدول الغربية، والثاني تقاعس الدول العربية وعدم دعمها لفلسطين .
وأضاف ممثل حماس في طهران: “إن القضية الثالثة التي نشهدها في الضفة الغربية هي بناء المستوطنات من قبل الكيان الصهيوني وتحويل المدن الفلسطينية الكبرى مثل رام الله ونابلس وغيرها من المدن إلى مناطق مماثلة لقطاع غزة، مع تطويق حدودها ومراقبة أي حركة على مداخلها بشكل صارم “.
وقال القدومي: “إن الوضع اليوم تجاوز مجرد الإعلان عن دعم غزة، ولا بد من إعلان الجهاد العام في الدول الإسلامية نصرة لفلسطين “.