نانسي عجرم ترد على منتقدي ظهورها مع مدون اسرائيلي: (لا أعلق على التفاهات!)
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
البوابة-علقت الفنانة اللبنانية نانسي عجرم، على الانتقادات اللاذعة التي تعرضت لها خلال الأيام القليلة الماضية، بعد ظهورها مع مدون سياحة إسرائيلي على هامش حفلتها الغنائية في قبرص.
اقرأ ايضاًوقالت الفنانة عبر حسابها الرسمي على تطبيق (انستجرام): (مازلت عند وعدي بألا أعلق على تفاهات بعض الموتورين والمحرضين والذين يصطادون في الماء العكر، الأهم بالنسبة إلي محبة الكثيرين وهم بالملايين، شكرًا من القلب على حرصكم ودعمكم)
و تابعت: (لكم مني كل الاحترام والتقدير والامتنان ولكل حاقد وعد، وعد بأن تبقي محبة الناس درعًا تحميني من الكراهية والشر والحقد، أعدكم بالمزيد والمزيد من النجاح والتألق، من لبنان إلى العالم، وهو أجمل تأكيد على وطنيتي).
واختتمت:(هدفي واضح، وطنيتي لا تمس ولبنان سيبقى حاضرًا في كل خطوة من مسيرتي، ألقاكم في مواعيد نجاح أخرى مقبلة بإذن الله، لكم حبي ولهم دعاء بالصبر).
وكانت نانسي عجرم تعرضت لهجوم عنيف من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، بعد ظهورها في صور مع مدون إسرائيلي يُدعى إيتزيك بلاس، على هامش حفلها في قبرص .
وتداول الناشطون الصور التي تظهر فيها عجرم وهي تصافح المدون وتتبادل معه الحديث، وسط استهجان واسع للصور، في ظل تواصل الهجوم الإسرائيلي على جنوب لبنان وقطاع غزة، فيما نشر بدوره مدون السفر الإسرائيلي إيتزيك بلاس الصور عبر حسابه على موقع (انستغرام) وكتب: (تحمست للقاء النجمة الكبيرة في العالم العربي، الفنانة اللبنانية نانسي عجرم حبيبة القلب).
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: نانسي عجرم قطاع غزة جنوب لبنان نانسی عجرم
إقرأ أيضاً:
الأمراض المحتملة المرتبطة بضيق التنفس
روسيا – يمكن أن يرتبط ضيق التنفس بأمراض القلب أو الرئتين أو الجهاز العصبي. ولكن الشعور الفجائي بضيق التنفس مصحوبا بارتفاع درجة الحرارة أو ألم في الصدر، يتطلب رعاية طبية فورية.
ووفقا للدكتور أندريه كوستيكوف أخصائي أمراض الباطنية، ضيق التنفس هو إحساس ذاتي بنقص الهواء وصعوبة التنفس. لذلك في هذه الحالة يجب استدعاء سيارة الإسعاف فورا خاصة إذا ظهر ضيق التنفس فجأة على خلفية ارتفاع درجة الحرارة، أو السعال مع الدم أو البلغم الرغوي.
ويقول: “كما يجب طلب المساعدة الطبية إذا كانت هذه الظاهرة مصحوبة بألم في الصدر، أو ضغط، أو حرقة، أو شعور بالثقل، أو ارتباك، أو دوار، أو فقدان للوعي، أو تورم في الحلق واللسان، أو صعوبة في البلع. أو ازرقاق الشفاه وأطراف الأصابع، أو إذا حدث ضيق في التنفس بعد لدغة حشرة، أو تناول أدوية، أو ملامسة مسببات الحساسية”.
ويشير الطبيب، إلى أن ضيق التنفس يمكن أن يكون مرتبطا بأمراض القلب والرئتين والدم والجهاز العصبي أو أعضاء الجسم الأخرى. ولكن السبب الأكثر انتشارا لضيق التنفس المفاجئ هو قصور القلب ونقص التروية واحتشاء عضلة القلب والخفقان والربو ومرض الانسداد الرئوي المزمن والالتهاب االرئوي أو الانصمام الرئوي Pulmonary embolism (انسداد أحد شرايين الرئتين)، ومضاعفات داء السكري.
ويقول: “يمكن أن يكون سبب ذلك أيضا نوبات الهلع والتوتر وأمراض الغدة الدرقية وقصور الكلى”.
ويوصي الطبيب بعدم محاولة علاج هذه الحالة ذاتيا، بل يجب استشارة الطبيب المختص لإجراء الاختبارات اللازمة لتحديد السبب ووصف العلاج المناسب.
المصدر: صحيفة “إزفيستيا”